المجازات النبوية - الشريف الرضي - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : المجازات النبوية نویسنده : الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 447

هذه مكة قد رمتكم بأفلاذ كبدها	13
هذا جبل يحبنا ونحبه " في الكلام عن جبل أحد "	15
المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم . . .	17
ظهورها حرز وبطونها كنز " في شأن الخيل "	19
في الجنين غرة عبد أو أمة	20
إذا أراد الله بعيد خيرا عسله	21
ويل لأقماع القول ، ويل للمصرين	23
أخرجا ما تصران " قاله عليه الصلاة والسلام للفضل ابن العباس وابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب "	24
فإن اتبعونا اتبعنا منهم عنق يقطعها الله " في شأن قريش "	26
هذا كتاب من محمد رسول الله لعمائر كلب وأحلافها ومن ظأره الإسلام من غيرها	28
يا أنجشة رفقا بالقوارير	30
فإني أرجو ألا يطلع علينا نقابها " في شأن الطاعون "	31
إن الإسلام بدأ غريبا ، وسيعود غريبا	32
يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية . . . " في شأن الخوارج "	33
اليد العليا خير من اليد السفلى	35
إن هذه الأخلاق بيد الله . . .	36
تقلدها شلوة من جهنم " في شأن من أخذ جزاء‌ على إقراء القرآن "	37
أغبط الناس عندي مؤمن خفيف الحاذ ذو حظ من صلاة	38
ذاك رجل لا يتوسد القرآن " في شأن شريح الحضري "	40
أنتم الشعار والناس الدثار " للأنصار "	41
يكون قبل الدجال سنون خداعة	42
تحابوا بذكر الله وروحه	43
قد أناخت بكم الشرف الجون " في شأن الفتن المتوقعة "	44
الآن حمى الوطيس	45
ترون ربكم يوم القيامة كما ترون القمر ليلة البدر . . .	47
أنزل القرآن على سبعة أحرف لكل آية ظهر وبطن	51
الخيل معقود بنواصيها الخير	52
لا تسأل المرأة طلاق أختها لتكتفي ما في إنائها	53
وستجدون آخرين للشيطان في رؤوسهم مفاحص فاقلعوها بالسيوف " في وصية لأمراء جيش مؤتة "	55
أجد نفس ربكم من قبل اليمن	56
الحمى رائد الموت . . .	57
كيف أنتم إذا مرج الدين	59
لتجبنون وتبخلون وتجهلون . . .	61
لو يعلمون ما يكون في هذه الأمة من الجوع الأغبر . .	64
أسرعكن لحاقا بي أطولكن يدا " في شأن زوجاته عليه الصلاة والسلام "	66
مات حتف أنفه	68
إياكم وخضراء الدمن	69
الأنصار كرشي وعيبتي	71
يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة " لحكيم بن حزام "	73
الصدقة عن ظهر غنى	75
اللهم إني أحمدك على العرق الساكن والليل النائم	77
من أكل من هاتين البقلتين فلا يقربن مسجدنا . . . " يعنى الكراث والثوم "	78
المؤمن مرآة أخيه	79
أقتلته في غرة الإسلام " الخطاب لمحلم بن جثامة الليثي "	83
ويقطع الناس في آثارهم ، حتى بقيت عجز من الناس عظيمة " في شأن قريش "	84
خصاء أمتي الصيام	85
إن لك بيتا ، وإنك لذو قرنيها " الخطاب لعلى كرم الله وجهه "	86
أخاف عليكم إذا صبت الدنيا عليكم صبا	88
كل عين زانية	89
لا يلقى الله عبد لم يشرك بالله شيئا . . .	90
من فعل كذا وكذا فقد احتظر من النار بحظار	91
اغتربوا لانضووا	92
خير المال عين ساهرة لعين نائمة	93
كل هوى شاطن في النار	94
كيف بكم وبزمان يغربل الناس فيه	95
سئل عليه الصلاة والسلام أي الأعمال أفضل	96
ابنوا المساجد واتخذوها جما	98
لا يزال العبد خفيفا معنقا بذنبه . . .	99
بلوا أرحامكم ولو بالسلام	101
ذاك رجل بال في أذنه الشيطان " في شأن رجل نام عن الصلاة "	102
أسكنت بأقل الأرض مطرا " في شأن المدينة "	104
الحياء نظام الإيمان	105
منبري هذا على ترعة من ترع الجنة	106
إن الإسلام ليأرز إلى المدينة . . .	108
عائد المريض على مخارف الجنة	112
لو نظرت إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما " خطاب للمغيرة بن شعبة "	114
إن من البيان لسحرا	115
أعوذ بالله من شر عرق نعار	118
من كانت الدنيا همه وسدمه	119
فجاءت به كله قالب لون " في صفة شاء "	120
خير الخيل الأدهم . . .	121
قف هاهنا فعم علينا بتهور النجوم " الخطاب لسراقة ابن مالك "	122
وهذه الخطوط إلى جنبه الأغراض تنهشه . . . " في وصف أحوال ابن آدم "	123
لا يصل الرجل وهو زناء	124
لقد غلغلت النظر يا عدو الله . . .	127
وليس من ملك إلا وله حمى . . .	128
وفت أذنك يا غلام وصدق الله حديثك " خطاب لزيد بن أرقم "	130
حسان حجاز بين المؤمنين والمنافقين . . .	131
فلم يبق منهم تحت أديم السماء إلا رجل في الحرم	132
أوثق العرى كلمة التقوى	133
ألا إن كل شئ من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع	135
هي شجنة من الله . . . " في شأن الرحم "	138
الولد للفراش وللعاهر الحجر	139
اللهم إنا نعوذ بك من وعثاء السفر . . .	141
إنما يجرجر في بطنه نار جهنم " في شأن الشارب في آنية الذهب والفضة "	143
هي ليلة إضحيانة . . . " في وصف ليلة القدر "	147
خذ من حواشي أموالهم . . . " خطاب للضحاك ابن سفيان "	148
بين يدي الساعة ينطق الرويبضة	150
ما من جرعة يتجرعها الإنسان أعظم أجرا . . . ( في كظم الغيظ )	152
فو الذي نفسي بيده ما من عبد بات في جوفه . . . " في شأن الجرجير "	153
وهل يكب الناس على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم	154
تدور رحا الإسلام لسنة كذا	155
من بايع إماما فأعطاه صفقة يده	157
هود وأخواتها قصفن على الأمم	158
الرحم تتكلم بلسان طلق . . .	160
من كسب مالا من نهاوش أنفقه في نهابر	169
لا يباح ماؤه ولا يعقر ارعاؤه	171
من خلع يدا من طاعة لقى الله ولا حجة له . . .	173
إياكم والمشارة . . .	176
دب إليكم داء الأمم من قبلكم . . .	178
قيدوا العلم بالكتاب . . .	179
سيحرصون بعدي على الإمارة . . .	181
لا تغالوا بمهور النساء . . .	182
إن الله سبحانه جعل الإسلام دارا .	183
أنا النذير والموت المغير	184
إنه لبحر . . . " في وصف فرس جاء سابقا "	186
ألا أخبركم بأحبكم إلى . .	187
رأيت أمر الجاهلية إلا ما حسن " في وصية لمعاذ ابن جبل "	188
الصوم جنة . . .	189
يا كعب بن عجرة الناس غاديان . .	191
إن من أشراط الساعة . . .	193
ولا تكلم اليوم بكلام تعتذر منه . . .	194
العلم خليل المؤمن . . .	195
والمهلكات شح مطاع .	196
الاحتباء حيطان العرب	200
المجاهد من جاهد نفسه	201
النساء حبائل الشيطان	202
والشباب شعبة من الجنون	203
زاد المسافر الحداء	206
لكل شئ وجه . . .	208
من القتلى رجل قرف على نفسه من الذنوب . . .	213
اتبعوني تكونوا بيوتا . . .	214
وأسألكم عن ثقلي كيف خلفتموني فيهما " من كلام له عليه الصلاة والسلام يوم الغدير "	216
أحسني جوار نعم الله . . . " من خطاب لبعض زوجاته عليه الصلاة والسلام "	219
فإن هذا القرآن حبل الله المتين . . .	222
والعصر إذا كان ظل كل شئ مثله . . . " في عهد إلى بعض عمال اليمين "	225
أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم . . .	228
جبرائيل ناموس الله	229
بلغني عن فلان كلام تشذر لي عن إيعاد	230
الإيمان هيوب	231
الاستغفار مهدمة للذنوب	232
ما أذن الله لشئ كإذنه لنبي يتغنى بالقرآن	233
لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر	235
الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة	236
اتقوا الله في النساء فإنهن في أيديكم عوان	237
استعيذوا بالله من طمع يهدى إلى طبع	238
أردد على ابنك ماله . " خطاب لرجل تصرف في مال ابنه بدون اذنه "	239
الخلق عيال الله	241
الخمر أم الخبائث	242
كل أمر ذي بال	243
هدنة على دخن	248
دع داعي اللبن " خطاب لرجل حلب ناقة فاستفرغ جميع ما في ضرعها " .	250
ما نزل من القرآن آية إلا ولها ظهر وبطن	251
من أحيا أرضا ميتة فهي له	255
اللهم المم شعثنا	256
قلدوا الخيل ولا تقلدوها الأوتار	257
ضالة المؤمن حرق النار	259
إن هذا الدين متين	260
إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الركب أسنتها	261
أنا برئ من كل مسلم مع مشرك	265
إن عم الرجل صنو أبيه	268
تمسحوا بالأرض فإنها بكم برة	269
رب تقبل توبتي واغسل عنى حوبتي	271
من سره أن يذهب كثير من وحر صدره . . .	272
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم . . .	274
العين وكاء السه . . .	277
كيف ترون قواعدها . " في السؤال عن سحابة "	278
كلكم بنو آدم طف الصاع	281
اللهم إنا نعوذ بك من الأبهمين	284
لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل	286
إن لنا الضاحية من البعل . " من كتاب إلى صاحب دومة "	287
واستذكروا القرآن	288
أعنان الشياطين . " في شأن الإبل "	290
من شر ما أعطى العبد شح هالع	292
إن للشيطان نشوقا ولعوقا ودساما	296
أغبطت على الحمى	298
خير الناس في آخر الزمان الرجل النومة	299
من خالف الجماعة فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه	300
تؤخرون الصلاة إلى شرق الموتى	301
لا ترفع عصاك عن أهلك	302
كيف تصنع في فتن . . . " خطاب لبعض الصحابة "	304
فعند ذلك قيء الأرض أفلاذ كبدها " في حديث أشراط الساعة "	305
من قال كذا وكذا غفر له . . .	306
إن القرآن شافع مشفع	307
لا يكونوا مغويات لمال الله	308
إياكم والمغمضات من الذنوب	309
إنه تشافها " في شأن من حيا رسول الله صلى الله عليه وسلم "	310
سيد الأيام يوم الجمعة	311
ثم يكون ملك عض . . .	313
الصوم جنة مالم يخرقها	314
إن المسلم إذا توضأ	315
أرى عليه سفعة من الشيطان " في شأن رجل متهم في دينه "	317
خير الناس منزلة	318
أعوذ بك من شر الجوع . . .	319
تعس عبد الدينار والدرهم . . .	320
لا حرج إلا على رجل اقترض عرض أخيه بظلم . . .	321
إن القسط ليجر أمه إلى الجنة بسرره	322
لا يمنعنكم من سحوركم الفجر حتى يستطير	323
يبلغ العرق هناك ما يلجمهم " في وصف أهل المحشر "	324
يا معشر الأنصار أوجدتم . " في تقسيم غنائم حنين "	325
المعروف والمنكر خليفتان . . .	328
أمرت بقرية تأكل القرى . . .	330
الرحم لها حجنة كحجنة المغزل	332
من قتل تحت راية عمية . . .	333
من أراد أهل المدينة يكيدهم . . .	334
سلمان ابن الإسلام . . . " في شأن سلمان الفارسي "	335
معترك لنا يا بين الستين والسبعين	336
لا تسبوا الإبل فإنها رقوء الدم	337
إن ذا الوجهين لخليق ألا يكون عند الله وجيها	338
الإيمان يمان والحكمة يمانية	339
ينادى منادي يوم القيامة . . .	341
الرؤيا على الرجل طائر . . .	342
إن الشيطان ذئب الإنسان	344
لينقضن الإسلام عروة عروة	345
مامن آدمي إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله	346
يهرم ابن آدم ويشب معه اثنتان . . .	351
من سره أن يقرأ القرآن غضا . . .	352
لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر . . .	353
إن من أربى الربا استطالة المرء في عرض أخيه المسلم	354
يقرءون القرآن يحسبون أنه لهم . " في صفة الخوارج "	356
إن الله سبحانه لم يحرم حرمة . .	359
نهاهم علماؤهم عن المعاصي . " في شأن بنى إسرائيل "	360
الأيدي ثلاث فيد الله العليا . . .	361
ليلة الجمعة غراء ويومها أزهر	363
ألا إن عمل الجنة حزن بربوة . . .	364
شفاء العي السؤال	366
الإسلام ذلول	369
من تقرب إلى الله شبرا	371
ما للشيطان من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء	372
مالك ولها . " في شأن ضالة الإبل "	373
فإذا طلع حاجب الشمس فلا تصلوا . .	374
المؤمن يأكل في معاء واحد	375
جيئوا بكبش أقرن . . .	377
ليست هذه بالحيضة . . " في شأن امرأة استحيضت "	378
لا ترسلوا فواشيكم وصبيانكم . . .	381
أعطوا الطرق حقها	382
إذا وقعت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة	384
وسيأتي على الناس زمان " في ذم الناس "	385
ونهيتكم عن الشرب في الأوعية	386
حفت الجنة بالمكاره	387
لا ، حتى يكون الآخر قد ذاق من عسيلتها " في شأن المطلقة ثلاثا "	388
لا يتطهر الرجل فيحسن طهوره . . .	389
ما يخرج رجل شيئا من الصدقة	391
يد الله مع القاضي حين يقضى	392
ألقه على بلال " في شأن الأذان "	393
من قال حين يصبح	394
اللهم إني أول من أحيا أمرك	396
كل ذلك لم يكن . " في شأن السجدة التي أطالها عليه الصلاة والسلام "	397
لن تبرحوا مبتلين . " من كلام لبعض الصحابة "	398
لا تعادوا الأيام فتعاديكم	399
لقد تحجرت واسعا " في شأن أعرابي دعا لنفسه وللنبي فقط "	400
من أبطأ به عمله	401
رحم الله حميرا . . .	402
أكثروا ذكر هادم اللذات	403
ولا يشرب أحدكم الحدود . . .	405
خمس ليس لهن كفارة	407
إن المؤمن ليقضى شيطانه	410
لا تقوم الساعة . . .	411
إن للمساجد أوتادا	412
لكل شئ سنام . . .	414
أيها الناس ما يحملكم على أن تتتابعوا . . .	415
تلك ضراوة الإسلام " في شأن المجتهدين في العبادة "	417
لعن الله الذين يشققون الكلام . . .	418
ليدخلن هذا الدين على ما دخل عليه الليل	419
ألا أخبرك برأس الأمر . . " في حديث مع معاذ ابن جبل " . . .	421
اللهم إن فلان بن فلان . . . " من دعاء له عليه الصلاة والسلام "	424
انفحى وانضحى . . . " من وصية لأسماء بنت أبى بكر "	426
إن قريشا أهل صدق وأمانة . .	427
المسلمان إذا حمل كل منهما على صاحبه . . .	428
إن بعيرك يشكوك . . . " من خطاب لصاحب بعير "	429
ولا صلاة بعدها حتى يرى الشاهد " في شأن صلاة العصر "	432
وأي داء أدوى من البخل	433
إذا ملأ الليل بطن كل واد " في شأن صلاد العشاء "	434
إنما هذا المال من الصدقة	438
ورجل ينازع الله رداءه . . " في ذم الكبر "	440
وقد تركتكم على البيضاء . . .	442
ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه	443
الحجر يمين الله . . .	444

نام کتاب : المجازات النبوية نویسنده : الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 447

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست