تعليقات بر الشواهد الربوبية - سيد جلال الدين آشتياني

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني جلد : 1 صفحه : 825

بيان معنى المشهد والشاهد والإشراق	381
بيان دفع توهم المصادرة عن تعريف الوجود	384
في ان الوجود لا يمكن تعريفه	386
نفي الماهية عن الوجود وانه في جميع نشآت غير الماهية	387
في ان الوجود لا يمكن تعريفه ، الا بصريح المشاهدة	388
تحقيق الحكيم حول كلام المصنف « ان الوجود في كل شيء عين العلم والقدرة ونقل كلمات الاعلام الشيخ السهروردي والشيخ المشائي وبيان ان الوجود وسائر شؤونه مشترك معنوي	391
ان الوجود زائد على الماهية ذهنا وخارجا ان التخلية عين التخلية والتجريد تخليط	393
بيان التمايز في المراتب الوجودية فنقل كلمات القوم كالسيد السند	395
بيان التهافت في كلام الشيخ الاشراقي في نفي الماهية عن النفس والعقل في ان الوجود هو الموضوع في الأمور العامة	399
في ان الوجود هو الموضوع في الأمور العامة	404
تحقيق الحكيم المحشي حول كلامه « قد فسروا العرض الذاتي بالخارج - المحمول »	408
بيان وجوه الفرق بين العرض الذاتي والعرض الغريب	410
ان كلمات القوم مضطربة في هذا المقام « في العرض الذاتي وتعيينه »	412
إشارة إلى دليل الفصل والوصل	414
بيا عدم كفاية علية الصورة للهيولي	417
في ان النفس الناطقة في غاية اللطافة وانها بأي شيء توجهت تصورت بصورته	422
ان الفاعل في اصطلاح المتألهين هو المفيد للوجود وبيان بساطة النفس	423
تقرير كلمات المصنف في الوجود الذهني والظهور الظلي	425
تقرير كلمات المصنف العلامة في الوجود الذهني	426
في ذكر نمط الهامي في اثبات الوجود الذهني وتدقيقات الحكيم المحشي في أطراف كلمات المصنف	430
في ان النفس أشبه بالفاعل المخترع	433
كيفية اتحاد النفس بالعقل الفعال ومناقشة المحشي وبيان وجه عدم ورود مناقشاته « قده »	435
في ان معرفة أمور الآخرة على الحقيقة في معرفة أمور الدنيا ودفع اشكال مسألة الوجود الذهني بناء على طريقة القوم	439
ان العدم بما هو عدم نفي محض لا يصلح أن يتعلق بشيء وان المناط في الحاجة هو الامكان بل التحقيق ان مناط الحاجة أصل الوجود المتعلق بالغير	442
في صفات الواجب وتزييف كلام المعتزلي والأشعري	444
في بيان معنى العناية وتحقيق علمه تعالى	447
في ان جهة الايجاد عالمية تعالى واحد	449
في بيان ان بسيط الحقيقي كل الأشياء	450
ان الأعيان الثابتة اللازمة للأسماء صور الأسماء فالصور علم تابع للمعلوم الذي هو حقايق الأسماء وبيان كيفية معلومية حقايق الأسماء	451
في تقرير نفي الحد والبرهان عنه تعالى وانه منفي عنه جميع الأجزاء	452
بيان مشاركة الحد والبرهان في الحدود	454
في ان حدود جميع الحقايق الامكانية واقعة في حده	455
فالعالم صورة الحق واسمه وان مقامات السلوك ترجع إلى مقامات ثلاثة	457
إقامة البرهان على توحيده ووحدة ذاته وصفاته وأفعاله وحدة تامة	459
إقامة البرهان على وجوده من طرق عديدة وتقرير برهان الصديقين وقصر النظر إلى وجهه الكريم	461
تحقيق لطيف جد من الحكيم المحشي « وانه لا يمكن التيام ذاته من جهة ودون جهة »	465
تقرير قاعدة بسيط الحقيقة كل الأشياء واثبات ذاته وصفاته ووحدة أفعاله وذاته وصفاته من هذه القاعدة	467
« . . . بيان انه تعالى تمام كل شيء وكماله » وقد حقق الحكيم المحشي وآية الكبرى في ذلك الانسان	469
فالمسلوب عنه تعالى تطورات الأشياء في جواب من قال إذ لا سلب فيه تعالى فكيف يصدق الصفات السلبية	470
بيان ان الحقيقة المحضة هو الحق والباقي شؤونه وان ما ذكره الدواني وسماه ذوق التأله لا أصل له	473
بيان دفع الاشكالات التي تتوجه على المشائين وما يرد على أقوالهم في العلم	479
تحقيق عرشي في انه ليس في ذاته تعالى جهة امكانية وانه وجود وعلم وقدرة . . . صرفة ينكشف في ذاته جميع الأشياء	485
بيان وجوه الفرق بين الكتاب والكلام . . .	487
ابطال الجبر والتفويض واثبات الاختيار وانه لا حول ولا قوة إلا بالله . . .	491
في ساير مباحث الأمور العامة وتقرير وجوه الفرق بين التقدم والتأخر واثبات الحدوث . . .	493
بيان اقسام الوحدة وان التناقض من النسب المتكررة	497
في بيان انه لا بد في تجدد الحوادث من وجود متوسط	503
تحقيق عرشي في ان الوجود المنبسط هو الصادر الأول الحقيقي وان للوجود اعتبارات ثلاثة	504
في ان نفس الوجود هو الحق « الوجود اللا بشرط المقسمي العاري عن جميع التعينات » والمطلق فعله والمقيد آثره	507
في بيان ان جوهر المعلول ظل لجوهر العلة على مذاق الشيخ المنقول	509
ان جميع الوجودات واقعة في سلك وجود واحد وله عرض عريض مرتبة منها في نهاية التمامية ومرتبة منها وهي المادة في نهاية الخسة والانحطاط	511
بيان وجوه الفرق ، بين القوة والقدرة وبيان أقسام القوة	516
اثبات تجدد الطبيعية وتصرمها وان الحركة واقعة في صريح ذات الماديات	519
اثبات الحركة الذاتية من طريق توارد الصور على المادة ولزوم خلو المادة عن الصورة بناءا على القول بالكون والفساد	521
حكمة قرآنية في حدوث الأجسام المادية وحركاتها على سبيل التدريج وكل وجود تدريجي فزمان حدوثه بعينه زمان بقائه وان موضوع الامكان أمر مبدع وسبب الامكان أمر حادث	525
فقد أخطأ من قال ان القوة متقدمة على الفعل ومن قال ان الموجود لا يكون مضافا إلى المعدوم	527
تحقيقات حول مباحث الحركة الجوهرية	528
بيان مسلك حكماء الرواق في الجسم وبيان الامتداد الجوهري صورة جوهرية وجسم	531
الحركتان العنصرية دالة على وجود ملائكة عقلية	536
في أحوال الماهية واعتباراتها	538
بيان كلام الشيخ في الشفاء « لو سئل بطرفي النقيض » وتقرير كلامه	539
بيان كلام صاحب « المطارحات » شيخ الاشراق ( قده )	540
في تقرير كلام الشيخ ب‌ ان الوضع يتشخص بذاته	543
بيان حقيقة ما استصعبه القوم في تعيين موضع من الفلك للمنطقة وموضع آخر منه للقطبين	544
في ان تكتثر نوع واحد انما يكون بالمادة وتحقيقات عرشية للحكيم المحشي « قده »	546
بيان حركات القابل وسبب كثرة القواطع وان بالحركة ينقسم الزمان وتحقيق ان الهيولي يتكثر بذاته وبيان ان الوضع كثير مكثر	549
في تحقيق معنى الجنس والمادة وبيان ان ذات الجنس وذات المادة واحدة وان الجنس ماهية ناقصة مبهمة بخلاف الفصل والصورة	551
نقل كلام صاحب التحصيل « بهمنيار » في تحقيق ان الكثرة من لوازم الوحدة في الذهن . . .	553
في بيان ان المادة أمر متحصل وابهامها علامة اتحادها مع الصورة	559
بيان ملازمة المادة والصورة والجنس والفصل وبيان انه هل يمكن زوال المادة والجنس مع بقاء الصورة والفصل	562
كيفية انطواء الأجناس المتعددة والفصول المتكثرة في وجود واحد في انه لا سبيل إلى تعريف الأجناس العالية	563
في انه لا سبيل إلى تعريف الأجناس العالية	565
في ان الطبيعة لا يتخطى إلى مقام ، إلا وقد استوفت جميع الفعليات التي في ما دون وان الذاتيات في الأنواع عوارض لازمة في النوع الأخير بل في كل نوع عند ورود فصلها الأخير	567
في ان حقايق الفصول وجودات خاصة والأقوال الواردة في الكلي الطبيعي	569
في ان للوجود كمالية ونقصا وتفاوت الفردية يرجع إلى الأعراض	571
نفي التشكيك عن العوارض النسبية وبيان رجوع المصنف عما حققه في الشواهد في تشكيك الذاتيات وان التشكيك يرجع إلى الكمال والنقصان	573
في تعيين الجنس والفصل في الاعراض وان فصل السواد سواد تعليقات المشهد الثاني في وجوده تعالى	575
في فعله وانشائه المبدعات وبيان اقسام الموجودات من المبدعات والمنشئات والمخترعات	577
بيان ان كل ذو مادة ذو ماهية ولا عكس	579
في ان وجوده كل الوجود وحقيقة كل شيء إلا ما يتعلق بالنواقص	581
في ان العلم في الأحدية أشد من وجود الأشياء ومعلوميتها في الخارج	583
في انه لا تفاوت بين جعل الجهات أي جهات التعقلات ونفس ذوات المعقولات بدون وصف المعقولية	585
بيان الأقوال في المبدء وابطال قول الطباعية والصابئين والحرنانيين وأهل التثليث وغيرهم وقد ذكر أقوالهم صدر المحققين في « الشواهد » و « الاسفار » وغيرهما	587
في تعيين مرجح الحدوث وسبب خلق العالم وان أمره تعالى ماض ومشيته نافذة وان جميع الناس يعبدون الله بوجه	589
بيان حال العشاق الإلهيين ، نفوس أهل الكمال . . . وطائفة منهم يصلون في الآخرة إلى السابقين الأولين فيجدون الروح الأكبر ويتلوها نفوس المترددين . . . وبيان تحقيقات الحكيم المحشي	595
بيان سبب دخول الشر في القضاء الإلهي	597
في ان الطبيعة مع انغماره في الظلمات نور وان كل ظلمة في العالم جوهر الهباء	598
ان الأرض من أكثف الأجرام . . . بأنها تنمو وتنبت الكلاء . . . أي تصير مادة للنبات وللحيوان	601
في ان هيولي كل فلك يخالف هيولي الفلك الآخر . . . وان المراد بالجهات جهات الصدور وبيان « ما أمره إلا واحدة »	603
بيان حقيقة الروح وانه ملك من ملائكة الله	605
تحقيق في المثل الأفلاطونية وبيان حقيقة الموجودات الواقعة في عالم الإله وبيان قول الشيخ في الشفاء ان لكل شيء حقيقة محسوسة وحقيقة معقولة وان البراهين تنحو نحو هذه	607
تحقيق في ان القائلين بالمثل لا يثبتون للأعراض أرباب أنواع	609
في ان المثل كلها نورية عظيمة في عالم العقل وان الماهية المجردة انما يوجد في العقل	610
بيان الاشكالات على الشيخ « ره » في مقام تأويله الصور العقلية بوجوه أربعة وتزييف تأويلات الحكماء في هذه المسألة	611
في اثبات الصور المفارقة ببراهين مشرقية . . . وبيان ان الحركة والزمان تابعان للطبيعة في الحدوث والتجدد . . . وانه لا بد لكل طبيعة من محرك	613
في ان الطبيعة ينتظم ذاتها من جوهر ثابت عقلاني . . . وان الطبايع النوعية انحاء من الوجود والشهود بعضها حسية وبعضها . . .	615
في ان صاحب النوع أصل لطبايع أشخاصه	618
بيان وجوه المناقشات التي قيلت في هذا الباب والجواب عنها . . .	619
بيان احتجاجات الشيخ الاشراقي في المثل وتحقيق ما يرد عليه	621
بيان استدلال الشيخ الاشراقي الوجه الثاني في ان الأنواع الواقعة في هذا العالم غير واقعة بمجرد الاتفاق	622
بيان إقامة البرهان على المثل النورية من ناحية قاعدة امكان الأشرف	623
بيان قاعدة الموروثة من المعلم . . . وبرهانه مذكور في المطارحات والحكمة الاشراق	624
بيان ان في النبات كلمة وان المراد بالكلمات في كلام المعلم الثاني المبادي الفعالة	627
في مسألة القضاء والقدر وبيان اختلاف الحياة والعقول	630
في سبب حصول الاختلاف بين الحقايق وان بالحركة توجد أنواع الماديات والعناصر	639
بيان احداث المركبات من وجوه متعددة	641
مسألة ترتيب الحدوث من الحسيات والعقليات وان العقليات في سلسلة الغايات غير العقليات في سلسلة البدايات	642
في بيان المولدة وبيان اشكال انه لا مولدة في المني والجنين	643
بيان الأقوال في النفس وابطال بعض الأقوال	644
بيان حد النفس على ما يعم الأرضيات	649
في حقيقة الجسم الطبيعي وموارد اطلاقاته وان لكل جسم طبيعة وله نفس سيالة	651
بيان مراد الشيخ في القانون وبطلان اعتراض الشارحين في مدركات اللمس من الكيفيات الأربع	653
بيان معاني الجزئية والكلية وعلة احتياج الانسان في الادراك إلى الحس المشترك	655
تحقيق حدوث الأعضاء عن كدر الأخلاط و غليظها	656
في بيان ان النفس الحيوانية هي الوهم وما عداه من القوى آلات له وان اختلاط النفس وتنزلها لا ينافي تقدسها	657
في ان النفس وان كانت في مقام انغمارها في المادة نارا ولكن ينقلب نارها نورا . . .	661
في الفرق بين الجزيرة والبلاهة وبيان معنى الحكمة	664
في تحقيق ان للانسان خواص وبيان مبدء نشو الانسان	667
بيان حقيقة العذاب وتحقيق ان العذاب ليس من ناحية الأسماء اللطفية كالخير والسلام والبر الرحيم	668
بيان مراتب الانسان بحسب الاستكمالات وكيفية اتحاد النفس مع العقل الفعال واتحادها مع الحقايق الكلية وفنائها في الله	671
بيان كيفية استكمال النفس وتهذيب الظاهر وتحقيق حقيقة التجلية والتخلية والتحلية والفناء في الحق وتنوير النفس بالصور العلمية وتهيئها للعلوم وبيان اقسام الفناء وكيفية الاسفار إلى الله	673
تحقيق وجوه الفرق بين مدركات الوهم والعقل	675
بيان اعتبارات الوحدة وكيفية عروضها للجسم وحملها عليه	676
بيان تجرد النفس وكيفية مدركاتها وان وجود كل نفس هو ما يشير إليه كل أحد ب‌ أنا	678
في ان العلوم كلها لا يجتمع في دفتر واحد وان النفس محل جميع العلوم ومنبع جميع الحقايق ومحل ظهور الأنوار الإلهية	679
في بيان ما قيل في حق آدم النوعي وأولاده وتقدم الإنسان الكلي المطلق على الحقايق	681
بيان الأدلة والبراهين والشواهد على تجرد النفوس وبيان الأقوال والأخبار والآثار على بقاء النفس	683
بيان علة هبوط النفس وكيفية تنزلها عن مقام بارئها	687
الأقوال الواردة في النفس وكيفية وجودها وحدوثها وقدمها	688
بيان حقيقة ما أفاض الله على الأرواح وقسط كل نفس من رزق بارئها من الأرزاق العقلية والوجود النوزي . . .	690
بيان أقسام المجردات والمعقولات ، وان من المعقولات بتجريد المجرد وتقشير المقشر وان من المعقولات والمجردات تجردها وتروحنها فطرية	691
بيان مراتب وجود النفس واختلاف أطوارها	693
في ان النفس هي الهيكل التوحيد ومدرك الحقايق وجامع جميع النشآت وتحقيق حكيم المحشي وتدقيقاته في هذا الميدان	695
في اثبات معاد النفوس وبيان حقيقة العقل بالفعل وا ن كل صورة معقولة . . . بذاتها عاقلة	705
في اتحاد العقل بالمعقول ، وانه ليس معنى الاحساس حركة القوة الحسية إلى جانب صورة المحسوس الموجودة في المادة سواء كان بمدخلية الشعاع الصوري . . . وتحقيق القول في الاتحاد وأقسامه	706
في ان للنفس الانسانية ان تبلغ إلى درجة تكون جميع الموجودات من شعبه وفروعه	709
في ان الانسان العقلي شيء واحد مبسوط وهو جامع لجميع الحقايق	712
في السعادة الحقيقية وان لذة كل قوة بادراك ما يلائمها	713
بيان ان السعادة متفاضلة واللذات العقلية منزهة عن الرذائل	715
في الشقاوة الحقيقة وبيان أقسامها	717
في أحوال النفوس الناقصة والمتوسطة	718
في ان عدد نفوس الأشقياء غير متناهية والأفلاك والفلكيات متناهية في اثبات حشر الأجساد وما وعده الشارع	719
بيان تجرد القوة الخيالية	722
بيان أصول الواردة التي يتوقف عليها المعاد الجسماني	725
تحقيق وجوه الفرق بين الدنيا والآخرة	726
في الإشارة إلى مذاهب الناس في المعاد	728
دفع شبهات المنكرين للمعاد	729
ابطال قول غياث الحكماء صدر الدين الدشتكي في المعاد	733
في أحوال الآخرة بوجه تفصيلي	741
بيان حقيقة بدن المحسوس وانه أمر مركب من جواهر عديدة وتحقيق المحشي في المقولات التي يقع فيها الحركة	743
بيان ان قيام القيامة وبلوغ الأشياء إلى الغاية طولي لا عرضي وبيان مقبرة الحقايق في كل بحسبه	744
بيان حقيقة البعث	746
في ان جميع الماديات والزمانيات والحركات أعم من الفطعيات والتوسطيات كساعة واحدة هي شأن من شؤون الله	749
بيان حقيقة الميزان والصراط وان للصراط المستقيم وجهان	751
بيان معنى عادة لفظي الملك والملكة وسبب خلود أهل الجنة وقصة ابن نوح « انه عمل غير صالح » وكيفية خلق الكافر من ذنب المؤمن	753
في تحقيق قول المصنف « فقد أوتي كتابه بيمينه . . . »	754
تحقيق في رؤية حاصل متفرقات حسنات الميت وسيئاته	755
بيان حقيقة نفخ الصور فصعق من في السماوات	757
تحقيق في « القيامتين الصغرى والكبرى » بل هاهنا قيامة وسطى بل صغرى بمعنى آخر	759
في بيان ان بين أعلى الجحيم وقعرها خمس وسبعون مأة من السنين . . .	761
بيان حقيقة أصول السدرة وشجرة الزقوم وحقيقة موضع القدمين	763
بيان حبط الأعمال من الأشرار وان الحبط أو التكفير بحسب الظاهر من المشكلات لأن الوجود لا ينقلب إلى العدم وتحقيق الحق فيه	773
تحقيق في مسألة خلود أهل النار ومناقشة الحكيم المحشي على المصنف العلامة	777
ونقل كلام الشيخ الأكبر وان سبقة الرحمة على الغضب لا ينافي دوام النار والخلود فيها	783
بيان حشر الخلايق وكيفية حشر الأجساد إلى الأجساد وحشر النفوس إلى النفوس	793
في ان الحق متجل في القلوب دائما	794
بيان ان الانسان من حيث جوهرة ثابت	795
بيان حقيقة النبي وكيفية سمعه الكلام المعنوي	801
وان جوهرة النبوة مجمع الأنوار	803
بيان صحة بعض المنامات والانذارات	804
كيفية الالهام وتحقيق انه من وراء حجاب وبيان ان الدنيا والآخرة حالتان للانسان	807
تحقيق في حقيقة الأقلام الإلهية وكيفية تقدم بعضها على بعض بحسب الربة	808
بيان تفضيل بعض الأنبياء على بعض وتحقيق في حقيقة الولاية	813
تحقيق في وجوب كون النبي مشرعا وواضعا للأحكام الإلهية وان حقيقة المحمدية جاء بكتاب وسنة تامة وافية لانتظام العالم البشري	820

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني جلد : 1 صفحه : 825

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست