responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 544


قوله : « ما هو مصطلح القوم » أي المعلول لا مجرد ما لا ينفك عن الشيء أو عارض ممتنع الانفكاك .
قوله ( ص 118 ، س 3 ) : « ومما استصعبه القوم » وبعض رؤساء الأشاعرة كالإمام الرازي تمسك به للقول بالترجيح بلا مرجح الذي هو مذهبهم .
قوله ( ص 118 ، س 4 ) : « وكذا اختصاص حركته بجهة . . . » وهذا كالتسجيل للإشكال الأول كأنه قيل : ولو أجيب بأنه إذا تحرك الكرة فالدائرة العظيمة التي في جهة حركتها هي المنطقة دون الدوائر العظام الأخر والنقطتان الساكنتان هما القطبان دون النقط الأخر فقال ننقل الكلام إلى جهة الحركة وفي تعيين الحركة ثلاثة أسئلة أحدها ما مرجح هذه الحركة في الأقصى مثلا على حركة أخرى مساوية لها من الأفراد المتساوية لهذا المفهوم إذ كل مفهوم له أفراد مفروضة ولو مثل مفهوم الواجب وثانيها ما مرجحها على الأخرى المخالفة جهة فقط وثالثها ما مرجحها على الأخرى المخالفة في قدر من السرعة والبطؤ وبعبارة أخرى ما مرجح هذا الفرد من الأقصى المتحرك بهذه الحركة على فرد آخر متحرك بهذه الحركة المتساويتين قدرا وجهة أو بحركة مخالفة قدرا أو جهة خص هذا بالصدور والوجود في الخارج دون ذاك .
قوله ( ص 119 ، س 2 ) : « إلا أن هذا الوجود لما خرج بسبب فاعله » هذا محط حصول فائدة الجواب يعني أن في الفاعل المخصوص خصوصية خاصة بالنسبة إلى المفعول الخاص تطرد غيره سابقا ولاحقا واجتماعا وتبادلا كما طرد الغير لحوقا واجتماعا وتبادلا قابلية القابل الفلكي على ما أشار إليه بقوله : لأن جوهر

544

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 544
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست