responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 528


قوله ( ص 96 ، س 8 ) : « لاستحالة اجتماع المثلين » وللزوم التركيب في العرض وللزوم كون معنى الحركة في المقولة أن يكون المقولة موضوعا لها والكل باطل .
قوله ( ص 96 ، س 16 ) : « واحدا بمعنى الاتصال » يستنبط من قول القائل هذا الحركة الجوهرية إذ الخروج من شيء إلى شيء إذا كان بنحو الاتصال والتدريج كان حركة فالطبيعة السارية سائلة عنده كما عند المصنف ( قدس سره ) .
قوله ( ص 96 ، س 19 ) : « ومن هاهنا يعلم » أي من قوله : بل يكون له في كل آن مبلغ آخر وقوله أخيرا : وإن كان بحسب قوته الطبيعية السارية . . .
قوله : « والقائل بالاشتداد الكيفي » ينبغي أن يراد بالقائل شخصا معينا كأبي علي لا المفهوم الكلي ليحسن إردافه بقوله : وجماعة ممن في طبقته . كما لا يخفى .
قوله : « في مسافة شخصية لموضوع شخصي » تعليق الحكم على الوصف مشعر بالعلية فيكون استدلالا على شخصية الحركة بشخصيتها .
قوله ( ص 97 ، س 1 ) : « ليس أمرا مبهما كما يتوهم انه أمر كلي » وحينئذ لم يكن التوسطية موجودة كالقطعية وهذا باطل بل له سعة وجود في الخارج غير مرهون بحدين مخصوصيين ومن هنا مثل الحكماء بسريان وجه الله البسيط في السلسلة الطولية النزولية والطولية الصعودية والسلسلة العرضية من غير انثلام في وحدته وبساطته بالحركة التوسطية الراسمة للقطع وبالآن السيال الراسم للزمان .

528

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 528
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست