مع الدكتور السالوس في كتابه مع الاثني عشرية في الأصول والفروع - شاكر عطية الساعدي

نام کتاب : مع الدكتور السالوس في كتابه مع الاثني عشرية في الأصول والفروع نویسنده : شاكر عطية الساعدي جلد : 1 صفحه : 563

كلمة سماحة آية الله العلامة الشيخ محمد السند ( دام ظله )	5
كلمة المركز	7
مقدمة لجنة التأليف	11
المدخل	17
لفظ ( الشيعة ) في الاصطلاح	32
لفظ ( الشيعة ) في القرآن الكريم	33
لفظ ( الشيعة ) في روايات أهل البيت عليهم السلام	36
لفظ ( الشيعة ) في أحاديث أهل السنة	37
لفظ ( الشيعة ) في كلمات علماء السنة	39
البحث الثاني : حقيقة التشيع	42
النبيّ صلى الله عليه وآله ومستقبل الأمّة	50
علاج الرسول صلى الله عليه وآله لمنع الفرقة والتشتت	52
1 - أمره صلى الله عليه وآله الأمة بالتمسك بالثقلين	53
2 - اختيار الإمام علي عليه السلام ميزانا للحق	57
شيعة الإمام علي عليه السلام هم شيعة النبيّ صلى الله عليه وآله	63
البحث الثالث : حقيقة الوصية	70
2 - علي عليه السلام أخي ووصيي وخليفتي	73
8 - علي عليه السلام خاتم الوصيين	76
دعوى اختراع ابن سبأ للوصية فيما نقله النوبختي والقمي والكشي	78
أولا : ما أورده النوبختي والقمي والكشي حكاية عن جماعة	80
ثانيا : ما حكاه النوبختي لا يدل على أن ابن سبأ مخترع الوصية	81
دعوى اختراع ابن سبأ للوصية في المرويات السنية	82
الأخبار السنية الواردة في بيان دور ابن سبأ في إرساء القول بالوصية	83
المقام الثالث : شخصية عبد الله بن سبأ	89
2 - علماء الشيعة المنكرون لوجود ابن سبأ :	91
2 - الاختلاف في قبيلة ابن سبأ	95
3 - الاختلاف في بلد ابن سبأ	96
4 - الاختلاف في نسبة ابن سبأ إلى أبيه	97
ثالثاً : الخلاف في تاريخ ظهور ابن سبأ وإسلامه	98
رابعاً : الخلاف في دور وحجم ابن سبأ	100
خامساً : مصير ابن سبأ والخلاف فيه	105
الفصل الثاني : نقد منهج الدكتور السالوس	109
أ ) ابتعاده عن المدلول اللفظي والمعنوي للآيات الكريمة	112
ب ) الاعتماد بشكل أساسي على روايات أسباب النزول	117
ج ) إهمال كثير من الآيات الكريمة الأساسية في إثبات الإمامة الإلهية	122
د ) عدم الاستفادة من التراث الغني المروي عن أهل البيت ( ع ) في المقام	123
الإمام علي عليه السلام أعلم الأمة وأقضاها	125
المطلب الثاني : عدم إعطائه صورة واضحة عن الإمامة الإلهية وخصائصها	131
1 - الإمامة الإلهية	133
ب - ضرورة حصول نظام الخير الممكن وجوده	135
ج - اللطف	136
3 - شرائط الإمام وخصائصه	138
ألف - العلم	139
د - الديمومة والاستمرار	141
الأمر الأول : الولاية	144
الأمر الثاني : وجوب الطاعة	145
4 - لزوم نصب الإمام	146
5 - الطريق إلى تعيين الإمام	147
8 - حديث الدار	154
9 - حديث لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق	155
الوجه الأول : ملازمة الجعل والاختيار لعلم الجاعل	157
الوجه الثاني : عدم العلم بالقرآن ناقضاً لغرضه	159
المطلب الثالث : الخلط بين مباحث الإمامة العامة والخاصة	161
توطئة : في بيان الهدف الإلهي من جعل الإمامة	162
الأمر الأول : الإمامة الإلهية العامة	164
الأصل الأول : الجعل الإلهي للإمامة	166
الأصل الثاني : الاختيار والاصطفاء الإلهي	168
الأصل الثالث : الإمامة غير النبوة والرسالة	172
الأصل الرابع : أهمية ودور الإمامة في قيادة الأمة	175
الأصل الخامس : الإمامة من أصول الدين لا من فروعه	178
القائلون بأن الإمامة من فروع الدين	179
تعريف علماء أهل السنة للإمامة	180
القائلون بأنّ الإمامة من الأصول	181
الأمر الثاني : الكلام في وجوبها وعدمه	185
الفصل الثالث : الإمامة عند الدكتور السالوس	187
ثانيا : عدم ورود الإمامة بلفظها في القرآن الكريم	192
إيهام في كلام الدكتور السالوس	196
المطلب الثاني : حقيقة التفكير بأمر الإمامة في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله	198
الأمر الثاني : الخلاف حول الإمامة بين المسلمين بعد رحيل رسول الله صلى الله عليه وآله	215
توطئة : عناية رسول الله صلى الله عليه وآله بالأمّة	216
المناقشة	217
الأمر الثالث : النصّ على الإمام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله	222
المطلب الثالث : شرائط الخلافة عند جمهور أهل السنة	227
ثانياً : النقض بخلافة أبي بكر	235
الوجه الأول : أراد رسول الله صلى الله عليه وآله أن يبيّن في ذلك الكتاب خلفاء ه	248
الوجه الثاني : أراد رسول الله صلى الله عليه وآله أن يبين في ذلك الكتاب مهمات الأحكام	250
الأمر الرابع : الخلافة في قريش	252
ثانياًً : مقتضى إطلاق كلام أبي بكر صلاحية كل قرشي للخلافة	254
الخلفاء اثنا عشر	257
الخلاف في معنى حديث الاثني عشر	260
ثالثاًً : ثبوت القول بالنص	261
الأمر الخامس : اشتراط البيعة في شرعية الخلافة	263
النظريات المطروحة في مسالة الإمامة	265
الاختلاف فيمن تنعقد بهم البيعة	266
الرأي الثاني : البيعة شرط في صحة الطاعة	271
الرأي الثالث : البيعة سبب لوجوب الطاعة	272
المناقشة الثانية : عدم صراحة كلام الشيخين في اشتراط البيعة	274
الأمر السادس : اشتراط مشورة المسلمين في شرعية البيعة	276
الوجه الثاني : ما يتعلق بالجهة الإثباتية	286
رأي علماء الشيعة في الشورى	288
الوجه الثالث : إقرار مبدأ الشورى جاء بعد الفراغ من وجود الحاكم	289
ب - التشويش على رسول الله صلى الله عليه وآله عند نطقه بمسألة الخلافة من بعده	295
3 - استعجال القوم في طلب البيعة	298
4 - الأجواء السرية لاجتماع السقيفة	300
5 - عنايته صلى الله عليه وآله الشديدة في غدير خم	302
الجهة الثانية : منزلة أبي بكر وسقيفة بني ساعدة	304
المناقشة :	305
المناقشة الثانية : شرائط الإمامة عند السنة	311
الأمر التاسع : عرض الدكتور السالوس بعض إشكالات خلافة أبي بكر وجوابها	314
ثانياً : قصور ما ذُكر في ردّ الإشكال الثاني على خلافة أبي بكر	319
المطلب الأول :	329
ب - حال الإمام علي عليه السلام بعد وفاة فاطمة الزهراء عليها السلام	334
ج - مصالحة الإمام علي عليه السلام مع أبي بكر وبيعته له	336
2 - الثابت من أقوال الإمام عليه السلام يدل على أنه كان يرى أحقيته بالخلافة من غيره	339
روايات مناشدة الإمام علي عليه السلام الأمة بأحقيته	340
3 - مبنى جمهور السنة في شهادة الصحابي بأفضلية الغير هو الحمل على غير الظاهر	343
الشاهد الثاني : إن أمير المؤمنين عليه السلام كان يرى فقط ضرورة استشارته في أمر الخلافة	345
الإشكال الثاني : ارث الزهراء عليها السلام وقرابة رسول الله صلى الله عليه وآله	349
الدعوى الثانية : تخطئة مشهور المسلمين في أن الإمام علياً عليه السلام لم يبايع أبا بكر إلا بعد وفاة الزهراء عليها السلام	352
استهانة الدكتور السالوس بمشهور المسلمين	355
الدعوى الثالثة : بركات خلافة أبي بكر	357
ب - حكمه بخروج خاتم الرسل صلى الله عليه وآله من دائرة أحكام الإرث	362
ثانياً : اجتهاد أبي بكر في استخلاف عمر	365
الدعوى الرابعة : عوامل انتهاء الخلافة إلى عثمان دون الإمام علي عليه السلام	369
1 - الأمر بقتل المجموعة المخالفة	372
2 - لزوم الأخذ بسنة الشيخين	373
3 - إشراف اُمراء الأجناد على عملية الانتخاب	376
4 - مصالح عبد الرحمن بن عوف الشخصية	378
الدعوى الخامسة : فتنة عثمان وتوجّه الأنظار إلى الإمام علي عليه السلام	381
المناقشة :	382
4 - خلافة عثمان وضياع التراث الإسلامي	385
ثانياً : فتنة عثمان أول فتنة وقعت في الإسلام	387
ثالثاً : مساعي الإمام علي عليه السلام في إخماد فتنة عثمان نابعة من الشعور بالمسؤولية	393
رابعاً : توجه الأنظار للإمام علي عليه السلام في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله	394
خامساً : الصراع بين الحق والباطل في خلافة الإمام عليه السلام	395
سادسا : انقسام الأمّة قبيل رحيل الرسول صلى الله عليه وآله وظهور الفرق	400
المطلب الثاني : اختلاف الفرق السنّية في الإمامة وشروطها	409
تجاوز الخلاف إلى حد الحكم بالتكفير	410
عقيدة ابن تيمية في الإمام علي عليه السلام	414
الفصل الخامس : الإمامة عند الشيعة الجعفرية ولوازمها	421
تمهيد :	423
1 - الخوارج	424
2 - الزيدية	429
3 - الإسماعيلية	436
لزوم الوفاء بالوعد دون الوعيد عند الإمامية	448
الدليل الثاني : السنة النبوية	455
الدليل الثالث : العقل	456
المسألة الخامسة : مادامت الإمامة كالنبوة فهي لا تكون إلاّ بنص من الله تعالى	461
المناقشة :	462
المسألة السادسة : الأئمة الاثنا عشر الذين نص عليهم الرسول صلى الله عليه وآله	463
ثانياً : من هم الخلفاء الاثنا عشر ؟	465
ثالثاً : أسماء الخلفاء الاثني عشر عند علماء السنة	466
رابعاً : الآثار المترتبة على الاعتقاد بالأئمة وعدمه	468
الدعوى الرابعة : القول باستمرار الإمامة اضطر الإمامية إلى عدم اعتبار سن معين في الإمام	497
الأمر الثاني : صغر السن لا يضر في إقامة الحجّة على الناس ولا يمنع من الإمامة	500
الأمر الثالث : تبدد الشكوك حول الإمام الجواد عليه السلام من قبل مخالفيه	502
الأمر الرابع : افتراق الشيعة إلى فرق عند وفاة كل إمام لم يكن مختصاً بمن يخلفه خاصة	507
الأمر الخامس : خضوع الإمامة عند الاثني عشرية للدليل والنص عليها	512
الأمر السادس : لا يتوقف وجود الإمام المهدي على رؤيته عليهم السلام	513
أولاً : عدم اختصاص ظاهرة الافتراق بالشيعة	522
ثانياً : الشيعة والاعتقاد بألوهية الأئمة	524
ثالثاً : شبهة من عرف الإمام فليصنع ما يشاء	526
رابعاً : إدعاء ( الفرقة الناجية ) لا يختص بفرق الشيعة	528

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست