نيل الأوطار - الشوكاني - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : نيل الأوطار نویسنده : الشوكاني جلد : 1 صفحه : 430

خطبة الشارح وفيها بيان الحامل له علي تاليف الشرح	2
ترجمة شيخ الحنابلة مجد الدين بن تيمية صاحب المنتقي للشارح	4
شرح خطبة المصنف	6
ترجمة الامام أبي عبد الله البخاري	10
ترجمة أبي عيسى الترمذي صاحب السنن	12
الاحتجاج بما في غير الصحيحين وبما سكت عنه بعض اللائمة	15
كتاب الطهارة - أبواب المياه - الكلام على لفظ الكتاب والطهارة	16
باب طهورية ماء البحر وغيره وفيه حديث أبي هريرة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء - الخ - والكلام في صحة الحديث	17
باب طهارة الماء المتوضأ به وفيه حديث جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاء يعوده وهو مريض - الخ - وحديث صلح الحديبية ما تنحم رسول الله صلي الله عليه وسلم - الخ -	23
اختلاف العلماء في الماء المستعمل وأدلتهم في ذلك	24
بيان الاختلاف في الماء المستعمل	28
حديث سفيان الثوري أنه صلى الله عليه وآله وسلم مسح رأسه بوضوئه	29
باب الرد على من جعل ما يغترف منه المتوضئ بعد غسل وجهه مستعملا وفيه حديث عبد الله بن بن زيد في كيفية وضوئه صلى الله عليه وسلم	30
حديث أبي أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يغتسل بفضل ميمونة . وحديثان عنه أيضا مثله في المعني	32
جواز اغتسال الرجل والمرأة من إناء واحد	33
اختلف العلماء في الماء تقع فيه النجاسة	36
حديث ابن عمر إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث	37
بيان روايات هذا الحديث ونصيبها من الصحة	38
حديث أبي هريرة لا يبولن أحدكم في الماء الدائم	39
القول في حكم البول في الماء الراكد	40
باب اسئار البهائم - وفيه حديث أبي هريرة في ولوغ الكلب في الاناء	41
باب سؤر الهر - وفيه حديث كبشة بنت كعب أنها ليست تبجسة أنها من الطوافين عليكم والطوفات - وحديث عائشة أنه صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ من فضل الهرة	43
مذاهب العلماء في سؤر الهرة	44
باب الحت والقرص والعفو عن الأثر بعدهما وفيه حديث أسماء بنت أبي بكر أنه صلى الله عليه وسلم قال في الثوب يصيبه دم الحيض تحته ثم تقرصه ثم تنضحه بالماء الخ	47
القول في هل يتعين الماء لإزالة النجاسة أم لا	48
باب تعين الماء لإزالة النجاسة - وفيه حديث ابن عمر في آنية المجوس يضطر إليها المسلم وحديث أبي ثعلبة في قدور أهل الكتاب	50
باب تطهير الأرض النجسة بالمكاثرة وفيه حديث أبي هريرة في اعرابي بال في المسجد	51
حديث أنس في اعرابي بال في المسجد أيضا فأمر صلى الله عليه وسلم رجلا فجاء بدلو من ماء فشنه عليه	53
باب ما جاء في أسفل النعل تصيبه النجاسة - وفيه حديث أبي هريرة إذا وطئ أحدكم بنعله الاذي فان التراب له طهور - وحديث أبي سعيد في الرجل يجئ المسجد	54
باب نضح بول الغلام إذا لم يطعم - وفيه حديث أم قيس ان ابنها بال على رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بماء فنضحه عليه ولم يغسله وحديث علي في بول الغلام الرضيع والجارية - وحديث عائشة في صبي بال على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعه الماء وحديث أبي السمح وحديثا أم كرز وحديث أم الفضل لبابة	55
مذاهب العلماء في تطهير بول الصبي	58
باب الرخصة في بول ما يؤكل لحمه وفيه حديث أنس في رهط عكل أو عرينة	59
مذاهب العلماء في مسألة الباب	60
باب ما جاء في المذي - وفيه حديث سهل بن حنيف أنه كان يلقي من المذي شدة وعناء الخ - وحديث على كنت رجلا مذاء الخ - وحديث عبد الله بن سعد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الماء يكون بعد الماء - الخ -	62
مذاهب العلماء في المسألة	66
أقوال العلماء في شعر الآدمي الميت	70
باب النهي عن الانتفاع بجلد مالا يؤكل لحمه وفيه حديث أبي المليح ابن أسامة عن أبيه - وحديث معاوية ابن أبي سفيان - وحديثا المقدام ابن معدي كرب	71
اختلاف العلماء في حكمة النهي عن جلود السباع	72
باب ما جاء في تطهير الدباغ - وفيه حديث ابن عباس في شاة مولاة ميمونة	73
مذاهب العلماء في تطهير الجلود بالدباغ	74
حديث ابن عباس أيما اهاب دبغ - فقد طهر - وحديثه عن سودة - وحديث عائشة أنه صلى الله عليه وسلم أمر أن ينتفع بجلود المتية إذا دبغت	76
باب تحريم أكل جلد الميتة وان دبغ وفيه حديث ابن عباس في شاة سودة بنت زمعة	77
باب ما جاء في نسخ تطهير الدباغ وفيه حديث عبد الله بن عكيم لا تنتفعوا من الميتة باهاب ولا عصب	78
باب نجاسة لحم الحيوان الذي لا يؤكل إذا ذبح - وفيه حديث سلمة بن الأكوع في لحم الحمر الانسية وقد طبخوها يوم فتحت عليهم خيبر - وحديث أنس فسها	79
أبواب الأواني - باب ما جاء في آنية الذهب والفضة - وفيه حديث حذيفة لا تلبسوا الحرير ولا الديباج ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة الخ	81
باب استحباب تخمير الأواني وفيه حديث جابر بن عبد الله أوك سفاءك واذكر اسم الله وخمر إناءك - الخ	85
باب آنية الكفار - وفيه حديث جابر عن استمتاعهم بآنية من يغزونهم من الكفار ولا يعيب ذلك عليهم وحديث أبي ثعلبة ان وجدتم غيرها فلا تأكلوا فيها - الخ -	86
باب ترك استصحاب ما فيه ذكر الله - وفيه حديث أنس كان صلى الله عليه وسلم إذا دخل نزع خاتمه	89
باب كف المتخلي عن الكلام وفيه حديث ابن عمر أن رجلا مر عليه صلى الله عليه وسلم فسلم عليه فلم يرد عليه	90
حديث أبي سعيد لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين عورتهما يتحدثان - الخ -	91
مذاهب العلماء في استقبال القبلة واستدبارها وحججهم	94
حديث أبي أيوب الأنصاري إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها - الخ -	97
باب جواز ذلك بين البنيان - وفيه حديث ابن عمر أنه رآه صلى الله عليه وسلم على حاجته مستقبل الشام مستدبر الكعبة	98
حديث جابر نهى صلى الله عليه وسلم أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها	99
حديث عائشة حولوا مقعدتي قبل القبلة	100
حديث مروان الأصفر عن ابن عمر فإذا كان بينك وبين القبلة شئ يترك فلا بأس	101
باب ارتياد المكان الرخو وما يكره التخلي فيه - وفيه حديث أبي موسى إذا بال أحدكم فليرتد لبوله	102
حديث معاذ بن جبل اتقوا الملاعن الثلاث الخ	104
باب ما جاء في البول قائما - وفيه حديث عائشة من حدثكم أنه صلى الله عليه وسلم بال قائما فلا تصدقوه الخ	107
القول في بول الانسان قائما	108
باب وجوب الاستنجاء بالحجر أو الماء - وفيه حديث عائشة إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليستطب بثلاثة أحجار فإنها تجري عنه	110
حديث ابن عباس انه صلى الله عليه وسلم مر بقبرين يعذبان الخ	111
بعض ما يدل الحديث عليه	112
حديث أنس تنزهوا من البول فان عامة عذاب القبر منه	114
باب النهي عن الاستجمار بدون الثلاثة أحجار - وفيه حديث عبد الرحمن بن يزيد قال قيل لسلمان علمكم نبيكم كل شئ الخ	115
حديث جابر إذا استجمر أحدكم فليستجمر ثلاثا - وحديث أبي هريرة من استجمر فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج عليه	116
باب في إلحاق ما كان في معنى الاحجار بها - وفيه حديث خزيمة أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن الاستطابة فقال بثلاثة أحجار ليس فيها رجيع وحديث سلمان أمرنا أن لا نكتفي بدون ثلاثة أحجار ليس فيها رجع ولا عظم	117
باب لنهي عن الاستجمار بالروث والرمة - وفيه حديث جابر نهى أن يتمسح بعظم أو بعرة - وحديث أبي هريرة نهي أن يستنجى بروث أو بعظم الخ	118
باب ما لايستجى به لنجاسته - وفيه حديث ابن مسعود هذه ركس	120
باب الاستنجاء بالماء حديث أنس أنه صلى الله عليه وسلم كان يستنجي بالماء	121
القول في مشروعية الاستنجاء بالماء	122
حديث أبي هريرة نزلت هذه الآية في أهل قباء فيه رجال يحبون ان يتطهروا والله يحب المتطهرين قال كانوا يستنجون بالماء فنزلت فيهم هذه الآية	123
باب وجوب تقدمة الاستنجاء على الوضوء . وفيه حديث سليمان بن يسار أن عليا سأل عن الرجل يجد المذي فقال صلى الله عليه وسلم يغسل ذكره ثم يتوضأ	124
القول في الفطرة	126
حديث زيد بن خالد لولا أن أشق علي أمتي لأخرت صلاة العشاء إلى ثلث الليل ولأمرتهم بالسوك عند كل صلاة	127
حديث أبي هريرة لولا أن أشق على أمتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة	128
باب السواك للصائم - وفيه حديث عامر بن ربيعة رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مالا أحصى يتسوك وهو صائم	131
حديث عائشة من خير خصال الصائم السواك	132
باب سنن الفطرة - وفيه حديث أبي هريرة خمس من الفطرة الاستحداد والختان الخ	133
باب الختان - وفيه حديث أبي هريرة اختتن إبراهيم خليل الرحمن ألخ	137
أقوال العلماء في الختان وأدلة من قال بنيته	138
باب أخذ الشار واعفاء اللحية - وفيه حديث زيد بن أرقم من لم يأخذ من شاربه فليس منا وحديث أبي هريرة جزوا الشوارب وارخوا اللحي الخ وحديث ابن عمر خالفوا المشركين وفروا اللحى الخ	141
الخصال المكروهة في اللحية - باب كراهة نتف الشيب - وفيه حديث عمر بن شعيب عن أبيه عن جده لا تنتفوا الشيب فإنه نور المسلم الخ	143
باب تغيير الشيب بالحناء والكتم ونحوهما وكراهة السواد - وفيه حديث جابر في أبي قحافة اذهبوا به إلى بعض نسائه فلتغيره بشئ الخ	144
حديث محمد بن سيرين سئل أنس عن خضاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وسلم الخ	146
حديث عثمان بن عبد الله بن موهب أن أم سلمة أخرجت لهم من شعره صلى الله عليه وسلم فإذا هو مخضوب بالحناء والكتم - وحديث ابن عمر أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يلبس النعال السبتية ويصفر لحيته بالزعفران والورس الخ	147
حديث أبي ذر أن أحسن ما غيرتم به هذا الشيب الحناء والكتم . وحديثه أيضا أن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم	148
حديث أبي هريرة من كان له شعر فليكرمه	151
حديث عبد الله بن المغفل نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الترجل الاغبا	152
حديث ابن عمر أنه صلى الله عليه وسلم رأى صبيا قد حلق بعض رأسه الخ	154
حديث ابن عباس كانت له صلى الله عليه وسلم مكحلة يكتحل منها كل ليلة ثلاثة الخ	156
حديث أنس ( حبب إلى من الدنيا النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة )	157
باب الاطلاء بالنورة - وفيه حديث أم سلمة كان إذا طلي بدأ بعورته فطلاها بالنورة وسائر جسده أهله	160
أبواب صفة الوضوء فرضه وسننه باب الدليل على وجوب النية له وفيه حديث عمر انما الأعمال بالنية وانما لامرئ ما نوى - وفيه تعريف النية وبيان لهجرة وأقسامها	164
باب التسمية للوضوء . . . وفيه حديث أبي هريرة لا صلاة لمن لا وضوء له - الخ	165
مذاهب العلماء في التسمية	167
باب استحباب غسل اليدين قبل المضمضة وتأكيده لنوم الليل - وفيه حديث أوس بن أوس الثقفي أنه صلى الله عليه وسلم استوكف ثلاثا أي غسل كفيه	168
حديث أبي هريرة إذا استيقظ أحدكم الخ وحديث ابن عمر مثله	169
باب المضمضة والاستنشاق - وفيه حديث عثمان بن عفان في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم	171
اختلاف العلماء في المضمضة والاستنشاق	172
دليل من قال إنهما سنة	173
بيان الاجماع على أن الواجب غسل الأعضاء مرة واحدة	175
باب ما جاء في جواز تأخيرهما عن غسل الوجه واليدين - وفيه حديث المقدام بن معد يكرب في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم	178
باب في أن ايصال الماء إلى باطن اللحية الكثة لا يجب - وفيه حديث ابن عباس أنه توضأ - الخ - ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ	183
باب استحباب تخليل اللحية - وفيه حديث عثمان أنه صلى الله عليه وسلم كان يخلل لحيته ، وحديث أنس كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فادخله تحت حنكه فخلل به لحيته الخ	184
باب تعاهد المأقين وغيرهما من غضون الوجه بزيادة ماء وفيه حديث أبي أمامة أنه وصف وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ثلاثا ثلاثا قال وكان يتعاهد المأقين	186
حديث ابن عباس أن عليا قال يابن عباس ألا أتوضأ لك وضوء النبي صلى الله عليه وسلم الخ	187
باب غسل اليدين مع المرفقين وإطالة الغرة - وفيه حديث عثمان في وضوء النبي صلى الله عليه وسلم	188
حديث أبي هريرة وفيه أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من اسباغ الوضوء	189
باب مسح الرأس كله وصفته وما جاء في مسح بعضه - وفيه حديث عبد الله بن زيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح رأسه بيديه فاقبل بهما وأدبر - الخ -	191
حديث الربيع بنت سوذ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ عندها فمسح الرأس كله من فوق الشعر الخ	194
حديث أنس رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وعليه عمامة قطرية الخ	195
باب هل يسن تكرار مسح الرأس أم لا - وفيه حديث أبي حية رأيت عليا رضي الله عنه توضأ الخ	196
باب ان الاذنين من الرأس وانهما تمسحان بمائه	199
حديث الصنابحي إذا توضأ العبد المؤمن فتمضمض - الخ	200
باب مسح ظاهر الاذنين وباطنهما وفيه حديث ابن عباس أنه صلى الله عليه وسلم مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما	201
باب جواز المسح على العمامة - وفيه حديث عمرو بن أمية الضمري رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على عمامته وخفيه - وحديث بلال مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم على الخفين والخمار - وحديث المغيرة ابن شعبة توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على الخفين والعمامة	204
حديث سلمان أنه رأى رجلا قد أحدث وهو يريد أن يخلع خفيه الخ وحديث ثوبان رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على خفيه وعلى خماره - وحديث ثوبان أيضا وفيه فأمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين	206
حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا لم يغسل عقبه فقال ويل للأعقاب من النار وحديث جابر بن عبد الله رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما توضؤا ولم يمس اعقابهم الماء فقال ويل للأعقاب من النار وحديث عبد الله بن الحرث ويل للأعقاب وبطون الاقدام من النار وحديث جرير بن حازم أرجع فأحسن وضوءك	210
باب التيمن في الوضوء - وفيه حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيامن الخ	212
حديث عبد الله بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ مرتين مرتين	214
باب ما يقول إذا فرغ من وضوئه وفيه حديث عمر ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الخ	216
باب الموالاة في الوضوء - وفيه حديث خالد بن معدان عن بعض أزواجه صلى الله عليه وسلم أنه رأى رجلا يصلي في ظهر قدمه لمعة قدر الدرهم الخ وحديث عمر أن رجلا توضأ فترك موضع ظفر علي قدمه الخ	217
باب جواز المعاونة في الوضوء - وفيه حديث المغيرة بن شعبة أنه جعل يصب الماء على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ	219
أبواب المسح على الخفين - باب في شرعيته - وفيه حديث جرير أنه بال وتوضأ ومسح على خفيه فقيل له تفعل هكذا الخ	221
باب المسح عن الموقين وعلى الجوربين والنعلين جميعا - وفيه حديث بلال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الموقين والخمار - وحديث المغيرة بن شعبة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على الجوربين والنعلين	226
باب اشتراط الطهارة قبل البس - وفيه حديث المغيرة بن شعبة أهويت لأنزع خفيه فقال دعهما فأبى أدخلهما طاهرتين فمسح عليهما - وحديث المغيرة أيضا قلنا يا رسول الله أيمسح أحدنا على الخفين قال نعم إذا أدخلهما وهما طاهرتان	227
حديث أبي هريرة أني ادخلتهما وهما طاهرتان - وحديث صفوان ابن عسال أمرنا أن نمسح على الخفين إذا نحن ادخلناهما على طهر	228
باب اختصاص المسح بظاهر الخف - وفيه حديث علي لو كان الدين بالرأي لكان أسفل اخلف الخ	231
أبواب نواقض الوضوء - باب الوضوء بالخارج من السبيلين وفيه حديث أبي هريرة لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ الخ	233
باب الوضوء من الخارج النجس من غير السبيلين وفيه حديث أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قاء فتوضأ الخ	235
حديث عائشة من أصابه فئ أو رعاف أو قلس أو مذى فلينصرف فليتوضأ	236
حديث أنس احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى ولم يتوضأ الخ	238
حديث على العين وكاء السه وحديث معاوية مثله	241
حديث ابن عباس ليس علي من نام ساجدا وضوء الخ	243
باب الوضوء من مس المرأة - وفيه حديث معاذ في رجل سأل عن اللمس	244
باب الوضوء من مس القبل - وفيه حديث بسرة بنت صفوان من مس ذكره فلا يصلي حتى يتوضأ	247
حديث أم حبيبة من مس فرجه فليتوضأ	250
باب الوضوء من لحوم الإبل - وفيه حديث جابر بن سمرة في رجل سأل انتوضأ من لحوم الغنم فخيره النبي صلى الله عليه وسلم وسأل انتوضأ من لحوم الإبل فقال له نعم	252
حديث البراء بن عازب سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوضوء من لحوم الإبل فقال توضؤا الخ	254
باب ايجاب الوضوء للصلاة والطواف ومس المصحف - وفيه حديث ابن عمر لا يقبل الله صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول	256
حديث عمرو بن حزم لا يمس القرآن الا طاهر	259
حديث طاوس عن رجل أدرك الني صلى الله عليه وآله وسلم انما الطواف بالبيت صلاة الخ	261
أبواب ما يستحب الوضوء لأجله ، باب استحباب الضوء مما مسته النار والرخصة في تركه - وفيه حديث إبراهيم بن عبد الله بن قارظ عن أبي هريرة توضؤا مما مست النار وحديث عائشة وحديث زيد بن ثابت مثله	262
حديث أبي جهيم بن الحرث أقبل النبي صلى الله عليه وسلم من نحو بئر جمل فلقه رجل فسلم عليه فلم يرد الخ	266
حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه	267
باب استحباب الوضوء لمن أراد النوم - وفيه حديث البراء بن عازب إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة الخ	268
باب تأكيد ذلك للجنب واستحباب الوضوء له لأجل الأكل والشرب والمعاودة وفيه حديث ابن عمر أن عمر قال يا رسول الله ينام أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ وحديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وفي رواية لأحمد فأراد أن يأكل أو ينام	269
باب جواز ترك ذلك - وفيه حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب يغسل يديه ثم يأكل ويشرب	272
حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان له حاجة إلى أهله أتاهم ثم يعود ولا يمس ماء	273
أبواب موجبات الغسل باب الغسل من المني - وفيه حديث على في المذي الوضوء وفي المني الغسل	274
حديث أم سلمة أن أم سلمة سألت فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت	275
باب ايجاب الغسل من التقاء الختانين ونسخ الرخصة فيه - وفيه حديث أبي هريرة إذا جلس بنى شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب عليه الغسل	276
حديث عائشة إذا قعد بين شعبها الأربع ثم مس الختان الختان فقد وجب الغسل	278
باب من ذكر احتلاما ولم يجد باللا أو بالعكس - وفيه حديث خولة بنت حكيم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل ( ليس عليها غسل حتى تنزل )	280
باب تحريم القراءة على الحائض والجنب - وفيه حديث على كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحجبه من القرآن شئ ليس الجنابة	283
حديث ابن عمر لا يقرأ الجنب ولا الحائض شيئا من القرآن	284
حديث ميمونة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على إحدانا وهي حائض فيضع رأسه في حجرها الخ	286
أبواب الأغسال المستحبة باب غسل الجمعة وفيه حديث ابن عمر إذا أراد أحدكم أن يأتي الجمعة فليغتسل	290
حديث أبي سعيد غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم والسواك وان يمس من الطيب	293
حديث أوس بن أوس الثقفي من غسل واغتسل يوم الجمعة الخ	296
باب غسل المستحاضة لكل صلاة وفيه حديث عائشة اغتسلي لكل صلاة	302
حديث عائشة في سهلة بنت سهيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها أن تغتسل عند كل صلاة فلما جهدها ذلك أمرها أن تجمع بين الظهر والعصر بغسل والمغرب والعشاء بغسل والصبح بغسل	303
حديث عروة بن الزبير عن أسماء بنت عميس في فاطمة بنت أبي حبيش هذا من الشيطان لتجلس في مركن	304
باب غسل المغمى عليه إذا أفاق - وفيه حديث عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم اغتسل من الاغماء	305
باب صفة الغسل - وفيه حديث عائشة في صفة غسل النبي صلى الله عليه وسلم	306
حديث عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة دعي بشئ مثل الحلاب الخ	308
حديث ميمونة وضعت للنبي صلى الله عليه وسلم ماء يغتسل به فأفرغ على يديه الخ	309
باب ما جاء في قدر الماء في الغسل والوضوء - وفيه حديث سفينة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل بالصاع ويتطهر بالمد	314
باب الدخول في الماء بغير أزار والدليل عليه	319
باب ما جاء في دخول الحمام - وفيه حديث أبي هريرة من كان يؤمن بالله واليوم الآخر الخ	320
كتاب التيمم	321
باب تيمم الجنب للصلاة إذا لم يجد ماء وفيه حديث عمران بن الحصين عليك بالصعيد الخ	322
باب تيمم الجنب للجرح وفيه حديث جابر في المشجوج انما كان يكفيه أن يتيمم ويعصب الخ	323
باب الجنب يتيمم لخوف البرد وفيه حديث عمرو بن العاص في غزاة ذات السلاسل	324
باب الرخصة في الجماع لعادم الماء وفيه حديث أبي ذر ( أن الصعيد طهور لمن لم يجد الماء ) الخ	325
باب اشتراط دخول الوقت للتيمم وفيه حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا الخ وحديث أبي أمامة نحوه	326
باب من وجد بعض طهارته يستعمله وفيه حديث أبي هريرة ( إذا أمرتكم بأمر ) الخ	329
باب تعين التراب للتيمم دون بقية الجامدات وفيه حديث علي أعطيت ما لم يعط أحد الخ	330
حديث حذيفة فضلنا على الناس بثلاث الخ	331
باب صفة التيمم وفيه حديث عمار بن ياسر في التيمم ضربة للوجه واليدين	332
حديث عمار إنما كان يكفيك أن تضرب بكفيك الخ	333
باب من تيمم في أول وقت وصلى ثم وجد الماء في الوقت وفيه حديث عطاء بن يسار في رجلين تيمما في سفر فصليا ثم وجدا الماء فأعاد أحدهما	335
باب بطلان التيمم يوجد أن الماء في الصلاة وغيرها وفيه حديث أبي ذر ( أن الصعيد الطيب طهور المسلم وأن لم يجد الماء عشر سنين ) الخ	336
باب الصلاة بغير ماء ولا تراب عند الضرورة وفيه حديث عائشة في سبب نزول آية التيمم	337
أبواب الحيض - باب بناء المعتادة إذا استحيضت على عادتها وفيه حديث عائشة في فاطمة بنت أبي حبيش انما ذلك عرق وليس بالحيضة الخ	338
باب من تحيض ستا أو سبعا لفقد العادة والتمييز وفيه حديث حمنة بنت جحش أنعت لك الكرسف الخ	342
باب الصفرة والكدرة بعد العادة حديث أم عطية كنا لا نعد الصفرة والكدرة شيئا	345
حديث عكرمة عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد من الحائض شيئا الخ وحديث مسروق كل شئ إلا الفرج وحديث حزام بن حكيم عن عمه لك ما فوق الازار	349
حديث عائشة فيما كان يضعه صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر إحداهن وهي حائض	350
باب كفارة من أتى حائضا . وفيه حديث ابن عباس يتصدق بدينار أو بنصف دينار	351
باب الحائض لا تصوم ولا تصلي وتقضي الصوم دون الصلاة . وفيه حديث أبي سعيد أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل الخ	353
حديث معاذة عن عائشة كان يصيبنا ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنؤمر بقضاء الصوم الخ	354
باب وطء المستحاضة حديث عكرمة عن حمنة بنت جحش أنها كانت تستحاض وكان زوجها يجامعها وحديثه كانت أم حبيبة تستحاض وكان زوجها يغشاها	356
كتاب النفاس - باب أكثر النفاس وفيه حديث أم سلمة كانت النفساء تجلس في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين يوما وكنا نطلي وجوهنا بالورس من الكف	357
باب سقوط الصلاة عن النفساء - وفيه حديث أم سلمة كانت المرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم تقعد في النفاس أربعين ليلة لا يأمرها النبي صلى الله عليه وسلم بقضاء صلاة النفاس	359
كتاب الصلاة - باب افتراضها ومتى كان - وفيه حديث ابن عمر بنى الاسلام على خمس الخ	360
حديث أنس فرضت على النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات ليلة أسرى به خمسين ثم نقصت الخ	361
حديث عائشة فرضت الصلاة ركعتين ثم هاجر ففرضت أربعا وتركت صلاة السفر على الأول	362
حديث طلحة بن عبيد الله أن أعرابيا سأله عن فرض الصلاة فقال الصلوات الخمس الا أن تطوع الخ	363
باب قتل تارك الصلاة - وفيه حديث ابن عمر أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله الخ	364
حديث أنس في قتال العرب الذين ارتدوا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم	366
حديث أبي سعيد الخدري أني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أشق بطونهم	367
حديث عبد الله بن عدي بن الخيار أولئك الذين نهاني الله عن قتلهم	368
باب حجة من كفر تارك الصلاة وفيه حديث جابر بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة	369
باب حجة من لم يكفر تارك الصلاة ولم يقطع عليه بخلود وفيه حديث ابن محيريز خمس صلوات كتبهن الله على العباد الخ	373
حديث أبي هريرة أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة المكتوبة	374
حديث ابن عمر من حلف بشئ دون الله فقد أشرك	376
باب أمر الصبي بالصلاة تمرينا وفيه حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مروا صبيانكم بالصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع	377
حديث عائشة رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم وعن المجنون حتى يفيق	378
باب أن الكافر إذا أسلم لم يقض الصلاة وفيه حديث عمرو بن العاص الاسلام يجب ما قبله	379
أبواب مواقيت الصلاة - باب وقت الظهر وفيه حديث جابر في امامة جبريل	380
حديث ابن عباس أمني جبريل عليه السلام عند البيت مرتين	381
حديث أبي ذر أن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة	386
باب أول وقت العصر وآخره في الاختيار والضرورة وفيه حديث ابن عمر وقت صلاة الظهر ما لم يحضر العصر ووقت صلاة العصر ما لم تصفر الشمس الخ	387
باب ما جاء في تعجيلها وتأكيده مع الغيم وفيه حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر والشمس مرتفعة حية الخ	391
حديث البراء بن عازب نزلت هذه الآية حافظوا على الصلوات وصلاة العصر فقرأناها الخ	398
حديث أبي يونس مولى عائشة أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا فقالت إذا بلغت هذه الآية فآذنى حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى فلما بلغتها آذنتها فأملت على حافظوا علي الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين	399
أدلة من قال أن صلاة الوسطى هي الظهر	401
بيان آخر وقت المغرب والدليل عليه وكراهة تأخيرها إلى اشتباك النجوم	403
القراءة في المغرب بطولى الطوليين الأعراف : والمص	404
تقديم العشاء إذا حضر على صلاة المغرب وأدلة ذلك	405
ثبوت مشروعية الركعتين قبل صلاة المغرب قولا وفعلا وتقريرا وأقوال العلماء في ذلك	407
الفصل بين الأذان والإقامة مدة ما يفرغ الآكل من طعامه	409
باب كراهية النوم قبلها والسمر بعدها الا في مصلحة وأدلة ذلك وتحقيقه	415
جواز السمر بعد العشاء لمصلحة من مصالح المسلمين ودليل ذلك	417
جواز تسمية العشاء بالعشاء والعتمة والدليل على ذلك	418
باب وقت صلاة الفجر وما جاء في التغليس بها والاسفار واختلاف العلماء في ذلك وأدلة كل وتحقيق المقام .	420
الجمع بين المغرب والعشاء بعرفة وصلاة الفجر قبل ميقاتها	423
إعادة الصلاة جماعة إذا كان في المسجد وأقيمت مع الامراء	426
مذاهب العلماء في أن الفريضة هل هي الأولى أو المعادة وأقوال العلماء في ذلك وحججهم	427
جواز الائتمام بالفاسق إذا كان أميرا حاكما وعدم الخروج عليه وبه ينتهى الجزء الأول من الكتاب	429

نام کتاب : نيل الأوطار نویسنده : الشوكاني جلد : 1 صفحه : 430

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست