تصحيح القراءة - الشيخ خالد البغدادي

نام کتاب : تصحيح القراءة نویسنده : الشيخ خالد البغدادي جلد : 1 صفحه : 375

مقدّمة المركز	3
الإهداء	11
تمهيد	13
التشيع لعلي ( عليه السلام ) كان على عهد رسول الله ( ص )	14
قول النبي ( ص ) في علي ( ع ) إنّ هذا أخي . . .	15
ملاحظات عامة حول قراءة الكاتب ل‌ ( نهج البلاغة )	18
أسلوب الدعوة إلى الله	24
فرية وضع الكتاب	32
الفصل الأوّل مع الدليمي في مقدّمته	39
إشكال دعوة المختلفين من الفرق الإسلامية إلى القرآن الكريم	42
الاشكال لا يحل إلا بالعودة إلى أهل الذكر والراسخين في العلم	44
أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يبيّن أهل الذكر والراسخين في العلم	45
نصوص ترشد إلى أهل الذكر والراسخين في العلم	46
هذا غيض من فيض نهج البلاغة في بيان أهل الذكر والراسخين في العلم ، الّذين أمر الله المسلمين بسؤالهم وأخذ علوم القرآن عنهم ، فلو أنّ الدليمي كان قد ذكر هذه النصوص عند قراءته لل‌ " نهج " وعند دعوته بالعودة	47
دعوة الكاتب إلى ترك زخرف القول واتّباع القرآن	48
الفصل الثاني عدالة الصحابة	51
المراد من الآيات التي استدل بها الكاتب على خيرية الصحابة جميعاً	54
حديث خير القرون قرني ، لا يصح صدوره عن النبي ( ص ) قطعاً	55
أحاديث نبوية تنافي استفادة الخيرية للقرون الثلاثة	57
الكلام في دلالة آية ( والسابقون الأولون )	60
الكلام في دلالة آية الرضوان	61
بيان طرق حديث العشرة المبشرة والاستدلال على بطلانه	66
واقع الصحابة كما بينه القرآن الكريم	70
التقسيم الإلهي للأصحاب	71
لفت الانتباه إلى معنى قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا . . . )	72
نقد الصحابة لا يلزم منه القول بتحريف القرآن أو الطعن على . . .	73
واقع الصحابة كما ترويه السنّة الشريفة	75
علي ( عليه السلام ) هو الأذن الواعية الوارد ذكرها في القرآن	79
أبو بكر وعمر يمنعان رواية السنة النبوية ويقومان بحرقها ومحوها	81
نقد الأصحاب لا يلزم منه التفريق بين المسلمين	82
وحدة المسلمين إنّما هي وحدة الحقّ لا وحدة البدع والأهواء	83
الفصل الثالث موقف الإمام ( عليه السلام ) من الصحابة	85
بيان وأقع أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام )	88
الإشكالات الواردة على تفسير من قال بأنه ( عليه السلام ) أراد به مدح عمر	92
حديث الكاتب حول استشارة عمر للإمام ( عليه السلام )	100
كلمات مدح وثناء قالها عمر بن الخطاب بحق أمير المؤمنين ( عليه السلام )	101
استدلال الكاتب حول شدة المحبة بين علي ( عليه السلام ) وعمر	104
بيان معنى الحب في الإسلام	106
تزويج أم كلثوم من عمر بن الخطاب خبر لم يتسنّ للمؤرخين قبوله	107
تسمية أبنائه ( عليه السلام ) بأسماء عمر وعثمان لا يعدّ دليلاً على شدة المحبة	113
الفصل الرابع موقف الإمام ( عليه السلام ) من الشورى والنصّ	116
دعوة الكاتب بأن الإمام ( عليه السلام ) يرى الخلافة شورى	117
سبعة نصوص تبين حق الإمام ( عليه السلام ) بالخلافة وتظلمه من اغتصابها	122
نص صريح لابن قتيبة في اغتصاب الخلافة من علي ( عليه السلام )	124
مصادر أخرى لقوله ( صلى الله عليه وآله ) ( إنّ هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم )	129
قوله ( صلى الله عليه وآله ) ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى . . . )	130
مصادر قوله ( صلى الله عليه وآله ) ( وهو وليكم بعدي )	134
محاولة ابن تيمية في دفع هذه الأحاديث	136
نقض كلام الكاتب بأنّ الإمام يرى الخلافة شورى	141
الجواب على سؤال الكاتب حول الخلافة هل تثبت بالشورى أو . . .	143
شرح قول الإمام ( عليه السلام ) ( أحق الناس على هذا الأمر أقواهم عليه )	148
تعليقة من أحد العلماء عن خطبة وردت عن الخليفة عمر	155
مصادر حديث ( علي مع الحق والحق مع عليّ )	158
شرح ابن أبي الحديد للجملة السابقة الواردة عن الإمام ( عليه السلام )	161
بيان بطلان مذهب المعتزلة بجواز تقديم المفضول على الفاضل	162
آيات وأحاديث تبين أفضلية وأحقية أهل البيت ( عليهم السلام ) بالخلافة	164
مصادر حديث ( أهل بيتي أمان لأمتي )	166
مصادر حديث ( علي الصديق الأكبر )	167
الأحاديث الواردة بالخصوص في وجوب موالاة علي ( ع )	171
شرح الشيخ محمد عبده لقوله ( عليه السلام ) ( نظرت فإذا طاعتي . . . )	177
بيان سبب رد الإمام ( عليه السلام ) الناس عن مبايعته بعد مقتل عثمان	182
الفصل الخامس موقف الإمام ( عليه السلام ) من أهل الجَمل	189
بيان معنى الفتنة الوارد ذكرها بحق المسلمين	191
عقيدة أهل السنة في مقاتلي علي ( عليه السلام )	192
عقيدة الإمامية في مقاتلي أمير المؤمنين ( عليه السلام )	194
ماذا قال الإمام ( عليه السلام ) بحقّ طلحة و الزبير و السيّدة عائشة ؟ !	195
الفصل السادس موقف الإمام ( عليه السلام ) من معاوية وحزبه	199
أقواله ( عليه السلام ) الواردة في النهج بحقّ معاوية وفتنة بني أمية	202
ما هي حقيقة النزاع الذي كان بين عليّ ( عليه السلام ) ومعاوية ؟ !	208
مصادر أحاديث رسول الله ( ص ) بأنّ حرب علي حربه	210
معاوية يضع الأحاديث المكذوبة في فضائل الصحابة كيداً لأهل البيت ( عليهم السلام )	215
بيان أن السياسة جزء لا يتجزأ من الدين	221
مغالطة الكاتب في قوله علينا أن نرجع إلى الدين الواحد الذي كان عليه عليّ ومعاوية	223
لماذا نهى الإمام ( عليه السلام ) عن سبّ أهل الشام ؟ !	224
خلق الإمام ( عليه السلام ) هو من خلق رسول الله ( ص ) وخلق القرآن	225
قول النبي ( ص ) ( علي مني وأنا من عليّ )	226
ماذا كان خلق معاوية مقابل خلق علي ( عليه السلام ) ؟ !	227
التناقض الحاصل في التوثيق عند أهل السنة	233
لماذا فرق الإمام ( عليه السلام ) في حربه بين متابعة المدبر وتركه ؟ !	235
صلح الإمام الحسن ( ع ) مع معاوية كان من أجل إخماد الفتنة التي أشعلها معاوية	239
اعتراف معاوية بأنه قاتل من أجل الملك والإمارة	240
معاوية ينقض عهوده مع الإمام الحسن ( ع )	241
تطاول معاوية على مقام النبوة	242
موارد لعن النبي ( ص ) لمعاوية وأبيه	244
الشجرة الملعونة هم بني أمية	246
الفصل السابع علوم الإمام ( عليه السلام ) وأهل بيته ( عليهم السلام )	249
علي ( ع ) هو وارث علم النبي ( ص )	253
نصوص تبين علم الإمام ( ع ) بما هو كائن إلى يوم القيامة	256
بيان موجز حول منزلة كتاب ( الكافي ) عند الشيعة	261
الفصل الثامن الفرق بين الوحي والإلهام	265
اتفاق الإمامية على منع نزول الوحي بعد النبي ( ص )	267
روايات أهل السنة بان عمر كان محدّثا وملهماً	268
أئمة أهل البيت علماء صادقون مفهمون محدّثون	269
نفي القول بتحريف القرآن عند الإمامية	275
المرد بمصحف فاطمة الزهراء ( ع )	277
الروايات الواردة في منزلة الصديقة فاطمة الزهراء ( ع )	281
الفصل التاسع وجود الحجج بعد النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم )	283
كيف صار أهل البيت ( ع ) حجج الله على خلقه ؟	287
الأحاديث الواردة عن النبي ( ص ) بأسماء الحجج من بعده	291
نصوص من ( نهج البلاغة ) تؤكد وجود الحجج بعد الأنبياء ( ع )	293
الفصل العاشر الاستدلال على عصمة الإمام ( عليه السلام )	297
قياس منطقي لآيات القرآن الكرمي ينتج عصمة أهل البيت ( عليهم السلام )	302
أدلة السنة الشريفة	304
الأحاديث الدالة على عصمة علي ( ع ) خاصة	309
الدليمي يحذف الاستثناء الدال على العصمة من كلام الإمام ( ع )	310
نصوص من ( نهج البلاغة ) ترشد على عصمة الإمام	311
معنى قول الإمام ( ع ) ( وما أهمّني ذنب أمهلت بعده . . . )	314
قوله ( ع ) ( اسألوني قبل أن تفقدوني ) لا ينافي وجود المعصوم بعده	316
توجيه الألفاظ الواردة في وصية الإمام ( ع ) لأبنه الحسن ( ع )	319
النبي ( ص ) عهد إلى علي ( ع ) سبعين عهداً لم يعهدها إلى غيره	320
ماذا أراد الإمام ( ع ) بكتابه إلى أهل الكوفة الذي جاء فيه إن كنت ظالماً أو مظلوماً	322
الفصل الحادي عشر الوسائط المشروعة بين الخالق والمخلوق	327
التفريق بين الشفاعة الباطلة والشفاعة الصحيحة	330
الفصل الثاني عشر مهمّة ولاة الأمر في الإسلام	337
اشتباه الكاتب في معرفة مهمة ولاة الأمر في الإسلام	340
بيان حالة الاتحاد والمجالسة بين النبي وأولي الأمر من أهل بيته ( ع )	342
مصادر قول النبي ( ص ) ( معرفة آل محمّد براءة من النار )	345
حديث الفرقة الناجية الذي رواه الحافظ الشيرازي في تفسيره المأخوذ من اثني عشر تفسيراً من تفاسير أهل السنة	346
عمر هو الوحيد الذي شك بنبوة النبي ( ص ) إثر صلح الحديبية	350
- فهرس المصادر	357

نام کتاب : تصحيح القراءة نویسنده : الشيخ خالد البغدادي جلد : 1 صفحه : 375

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست