شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - کتابخانه مدرسه فقاهت

في الإشارة إلى ما رواه البخاري وابن حنبل والحميدي وغيرهم من قوله صلى الله عليه وآله انا فرطكم على الحوض وذمه للذين أحدثوا بعده من الأصحاب وذكر أبيات بعض علمائهم في هذا المعنى	7
في ذكر قوله صلى الله عليه واله لتسلكن سنن من قبلكم حذوا لنعل بالنعل ومن نقله منهم كابن حجر والحاكم	9
في معنى الشم والطود والعرانين وما يستدل بها عليه في علمي الفراسة والقيافة بجلالة	28
في ايراده بدل التحقيقات العلمية السب والشتم وقلة نظيره في بذائة اللسان بين مؤلفيهم	33
في قتل بني إسرائيل للأنبياء	41
في أول رأس حمل على الرمح في الاسلام	42
في ازلاق بصر الرجل الأول جيش الاسلام في غزوة حنين	44
في اختصاص عنوان الكرش في	46
الروايات بالأنصار ونقل بعضها في شطر من ترجمة صاحب المواقف	47
في لعن رسول الله صلى الله عليه وآله لأبي سفيان في سبعة مواضع	48
في لعن علي عليه السلام معاوية وعمرو بن العاص وغيرهما	49
في كتاب سليم بن قيس الهلالي	55
في كون حديث من كذب على متعمدا فليتبوء مقعده من النار متواترا	56
في البدع المحدثة في الاسلام بعد عصر النبي في العقائد والفروع	60
في ترجمة علي بن جهم	64
في نقل كلام الحافظ المنذري في أن المروزي كان يضع الحديث ونقل كلمات جماعة من الأعلام في هذا الباب	65
في اشتباه الناصب في اسناد توصيف أبي بكر بالصديق إلى الصادق عليه السلام	67
في تعليم الصادق عليه السلام التقية لبعض الأصحاب في مقام الخوف	69
في مثل معروف ونقله عن فرائد الأدب	70
في وجه ما ذكره القاضي قده في عدم اتجاه الوجهين والإشارة إلى قسمي البلاغة	71
في الآية التي اخترعها الناصب	72
في الرواية الدالة على التكلم مع الناس بقدر عقولهم	73
المبحث الأول في أعرفية الادراك	76
في رد ايراد الناصب على العلامة	79
في تعامى الناصب عن مصنفات العلامة في العلوم العقلية	80
في الفرق بين الاطلاق والاستعمال في كون الادراك في كلام المحقق محمولا على مطلق الاحساس	82
في شرح حال رسالة الحدود	83
في دفع اعتراض الناصب على كون الطفولية أسبق الأحوال	86
في شطر من ترجمة قطب الدين الرازي شارح المطالع	87
في ذكر بعض الشبه الخيالية	89
المبحث الثاني في شرائط الادراك	92
في ركاكة كلمات الناصب وبذائته في المسائل العلمية	93
في الإشارة إلى محصل الامام الرازي ونقده للمحقق الطوسي ومحصل المحصل للعلامة السيد نصير الدين المرعشي	94
في ترجمة أبي زرعة	97
في أن المراد من الشهر زوري هو عبد الله بن القاسم الأربلي أو محمد بن عبد الله بن القاسم أو غيرهما	99
في تعيين مورد التمثل بالمثل المذكور في المتن	100
في شطر من ترجمة الفناري وابن حزم وأبي إسحاق الأسفرايني	101
في حاشية من ابن روزبهان	104
في حاشيتين اخريين له أيضا	105
في إمكان إحداث الله تعالى حاجبا معنويا مانعا عن الرؤية	106
في كون لفظ ( المحال ) من المثلثات	107
في معاني بعض الألفاظ	109
في شطر من ترجمة فخر الدين الرازي	110
في معاني بعض الألفاظ	111
في حاشية عن ابن روزبهان	112
في حاشيتين من ابن روزبهان في تأييد كلامه	113
في طائفة اللا أدرية وطوائة العنادية	114
المبحث الخامس في عدم كون الوجود علة تامة للرؤية	117
في شطر من ترجمة أبي الحسن الأشعري	118
في ابطال ما توهمه من الدليل العقلي على جواز الرؤية ونقل ما أورده عليه الامام الرازي من الوجوه الاثني عشر	119
في شطر من ترجمة امام الحرمين	126
في شطر من ترجمة أبي العلاء المعرى وحاتم بن عبد الله وقس بن ساعدة وباقل	127
في الإشارة إلى ضعف سند الحديث الذي استندوا به على جواز الرؤية	130
في نقل كلام الفاضل الچلبي في استظهار التأبيد من آية نفى الرؤية	131
في انتهاء جميع أسانيد الحديث المجوز للرؤية إلى قيس بن حازم	132
في اعتراف القوم بكون قيس بن حازم منكر الحديث وبخبطه واختلاله في أواخر عمره	133
في نقل كلام أمير المؤمنين عليه السلام ( لم أعبد ربا لم أره ) من الكافي	135
في أن المراد من أرباب اللغة في المتن وضعة الألفاظ دون اللغويين وعلماء اللغة	136
في أن التحقيق كون كلمة ( لن ) في قوله تعالى لن أبرح للتأبيد دون التأكيد وغيره	137
في أن قائل الكلام المنقول في المتن هو عصام الدين الأسفرايني	140
في شطر من ترجمة التفتازاني	142
في اعتراف الامام الرازي بالعجز عن دفع الاشكالات الواردة على الدليل العقلي الذي أقاموه على جواز رؤيته سبحانه	143
في شطر من ترجمة الشيخ أبي منصور الماتريدي	144
في شطر من ترجمة الخيالي والغزالي	145
في أن التعبير بألطف الأشياء في حقه تعالى من باب ضيق الخناق وأنه غير مناسب لساحة قدسه تعالى	146
في الإشارة إلى كتاب الإبانة للشيخ الأشعري	148
في أن المراد من الاتفاق في كلام العلامة عدم الترتب القهري	149
في عدم المنافاة بين بداهة الشئ واحتياجه إلى التنبيه	152
في رفع إشكال الدور في المتن بناء على مراتب الحكم	153
في القلندرية وبيان بعض عقائدهم وأفعالهم وأقوالهم	154
في أن لفظة العدلية تطلق على الامامية والمعتزلة والزيدية والكيسانية والظاهرية	155
في التنبيه على وجوب دفع الخوف بالمثال	156
في أن صرف الدعوى ليس مسوغا للقبول	157
المبحث الثالث في أن معرفة الله واجبة بالعقل	159
في شطر من ترجمة أبي القاسم البلخي وأبي القاسم الكعبي	164
في الماتريدية ووجوه الفرق بينهم وبين الأشاعرة	165
في طائفتي الكرامية والظاهرية وعدة من علمائهم	167
في أن أصحاب الحديث قد يراد بها طائفة الأخبارية من الخاصة والعامة وصدور بعض الغرائب عن إخبارية العامة وقد يراد بها من كانت همهم وتخصصهم في الحديث	168
في شطر من ترجمة العلامة السيد ركن الدين الجرجاني	169
في شطر من ترجمة ابن الحاجب وأثير الدين الأبهري	170
المبحث الثاني في أنه تعالى مخالف لغيره بذاته	171
في مخالفة أصحاب أبي حنيفة في كثير من المسائل وذكر بعض ما تقرر الفتوى بينهم على خلافه	176
في شطر من ترجمة سيد المتألهين العبيد إلي لآملي	181
في شطر من ترجمة سهل بن عبد الله ابن يونس التستري	186
في شطر من ترجمة الشيخ أبي عبد الله محمد بن الحفيف والمحاسبي والكلاباذي والقشيري	187
في شطر من ترجمة الشيخ أبي النجيب والشيخ شهاب الدين السهرورديين	188
في ذكر عدة من مناكير الصوفية	189
في نقل أشعار السيد غلامعلي آزاد الهندي في وحدة الوجود وغيره	190
في معاني بعض الألفاظ	193
في شطر من ترجمة أبي الحجاج مجاهد بن جبر	194
في بعض ما يدل على حرمة اللهو من الكتاب وروايات العامة والخاصة في ذلك	195
في شطر من ترجمة ابن قيم الحنبلي وكونه تلميذ ابن تيمية ومروجا لمذهبه ، وتكفير علماء الاسلام لهما لمقالاتهما المنكرة والإرجاع إلى بعض الكتب المؤلفة في الرد على الوهابية	198
في شطر من ترجمة اليافعي الشافعي	200
في أن ما عبروا عنه بالمعاني المزورة أو الألفاظ المتخيلة مما لا يرجع إلى محصل	204
في معنى التزوير في النفس	207
في منشأ نزاع اتحاد الطلب والإرادة وأنحاء البحث فيه ونقل بعض الأقاويل وبيان مقتضى التحقيق	208
في بيان ضعف دعوى العينية بين الطلب والإرادة	209
في مسئلة مخلوقية كلامه تعالى واشتعال نائرة النزاع فيها بحيث انجر إلى القتل مع كونها من قبيل النزاع اللفظي عند بعض المحققين	211
في شطر من ترجمة عبد الله بن سعيد	216
في شطر من ترجمة النسفي	217
المطلب الثالث في حدوث كلامه تعالى	219
في أول من تفوه بالكلام النفسي	222
المطلب الرابع في استلزام الأمر والنهى الإرادة والكراهة	223
في شطر من ترجمة أبي جعفر الأحول الشيعي وهشام بن الحكم	226
في بيان دفع دخل في كلام العلامة قده	229
في المراد بالقول الخطابي	230
في حيرة أفكار أهل النظر في شرح كلام أمير المؤمنين عليه السلام في التوحيد واظهارهم العجز عنه	233
في نقل كلام من المواقف	236
في نقل كلام شرح عقائد النسفي والرد عليه	237
في بيان مراد النصارى من كلمة ( أقنوم )	239
في نقل كلام بعض القدماء في انتقال رائحة التفاح إلى ما يجاوره	240
في الفرق بين الاستكمال والافتقار وكلام عين القضاة ونبذ من ترجمته	241
في الفرق بين معنى كلمة ( انشاء الله ) متصلة وبينها منفصلة	242
في المراد من الظاهريين في كلام القاضي	244
في شطر من ترجمة القاضي أبي بكر الباقلاني	247
في تحرير ابن روزبهان ما ذكره من الجواب في المتن	248
في حد الدليل الإلزامي	250
في وجه ما نسبه إلى الأشاعرة في المتن من الزعم	253
الحكم الثاني في صحة بقاء الاعراض	257
في نقل حديث من غشنا فليس منا ، عن أهل البيت عليهم السلام	258
في معنى كلمة ( الأنبوب ) ووجه مناسبتها في المقام	260
في إطلاقات كلمة الذات	265
المبحث العاشر في أن القدم والحدوث اعتباريان	268
في أن العدلية لا يقولون بوجوب الجزاء	273
في تفرد الامامية ومتابعيهم بحكم العقل بالحسن والقبح	274
في شطر من ترجمة النظامي الگنجوي	275
في تفرد الامامية ومتابعيهم بان جميع أفعال الله تعالى حكمة وصواب	276
في الفرق بين القضاء والمقضى	279
في دفع شبهة ان التمكين من القبيح قبيح	281
في تفرد الامامية ومتابعيهم بعدم عقابه للناس على فعله تعالى	282
في تفرد الامامية ومتابعيهم بان الله تعالى لم يفعل شيئا عبثا	283
في نقل كلام المصنف في نهاية الوصول في كون تشريع الأحكام لأجل مصالح العباد	285
في شطر من ترجمة الصقر المجبر والنظام وعيدان	289
في الإشارة إلى مثل معروف يضرب في حق من يرمي الأقوياء بمفتريات مع ضعفه في الغاية	292
في شطر من ترجمة أبي زيد	293
في ترجمة كميت شاعر آل الرسول	294
في توضيح كلام المتن	295
في تبيين معنى الإضلال في الآية المذكورة في المتن	296
في اعتراف الرازي بما في المتن	297
في تفرد الامامية ومتابعيهم بإرادته تعالى للطاعات وكراهته للمعاصي	300
في تعيين المراد من أبي يعلى في المتن	303
في تفرد الامامية ومتابعيهم بإرادة النبي لما اراده الله وكراهته لما كرهه	305
في تفرد الامامية ومتابعيهم بإرادته تعالى لما اراده النبي وكراهته لما كرهه	306
في المشبهة وعقايدهم وبيان أصنافهم كالحلمانية والجواربية والحدوثية	308
في الإشارة إلى تحقيق المتأخرين في شمول الخطابات للمعدومين وعدمه	310
في تحكيم الانصاف في ترجيح مقالة الفريقين	314
في الإشارة إلى اعتراف ابن الجوزي مع شدة عداوته وبغضه بأن لعلي عليه السلام حق التعليم على جميع المسلمين	317
في الإشارة إلى كون الرضا بالقضاء مما التزم به الامامية	325
في الإشارة إلى تنزيه الامامية لناحيته تعالى عن مناسبات عالم الناسوت	326
في شطر من ترجمة الحسن البصري	327
في اشتباه سلام القاضي بسلام القاري وشطر من ترجمته	328
في ذكر القوم نسبة أبي بكر الخطأ إلى نفسه	329
في ذكر القوم نسبة عمرو ابن مسعود الخطأ إلى أنفسهما	330
في الإشارة إلى أن الكلام النفسي غير خارج عن العلم والإرادة وسائر الكيفيات النفسانية	332
في التزام عدة من أكابر العامة بجواز معصية النبي بعد التلبس بالنبوة	334
في شهادة عدة بكون ما اشتهر من أن حسنات الأبرار سيئات المقربين من الموضوعات وأنه من كلام بعض العرفاء	335
في مستند دعاء صنمي قريش وذكر شروحه المخطوطة	337
في أن التواريخ تشهد بأن بيعة أكثر المهاجرين والأنصار كانت بتهديد أصحاب السقيفة إياهم	338
في الإشارة إلى التزام صاحب المواقف بالتناقض حيلة للتخلص عن الشناعة	342
في بعض ما ورد في كون العقل حجة باطنة	345
في الارجاع في المقام إلى كتاب الروضة البهية وبيان شطر من ترجمة صاحب التوضيح	346
في المراد من بعض قريش المذكورين في المتن	348
في الفرق بين المكابرة والتحكم في الاصطلاح	349
في إطلاقات القلب وسمع القلب وفوائد في المقام	355
في شطر من ترجمة عبد الله بن عباس	358
في معنى الشرع والحكم	359
في نقل كلام علماء الطب فيما هو المرض وما هو السبب في ذلك ، وأن اللازم لمن يروم المعالجة قطع أسباب المرض ، وحصول العلاج مع قوة الطبيعة من غير احتياج إلى التداوي ، ونقل أخبار في النهي عن التداوي ما دامت للطبع قوة الدفع ، وأن استعمال الدواء عند الاحتياج لابد أن يكون بقدر الاضطرار إليه كما وكيفا ، واستنتاج تعريف الطب مما ذكر وفوائد نفيسة في المقام	360
في دفع التنافي بين ما ذكر في المتن وقولهم لا مؤثر في الوجود إلا الله	362
في حيرة العقول في تعيين المراد من لفظة ( أنا ) وما ترادفها في سائر اللغات	366
الوجه الثاني	367
الوجه الرابع	369
في نقل كلام العلامة في نهاية الوصول في تعيين الجهة المحسنة والمقبحة التي لا يدركها العقل	373
الوجه السابع	375
الوجه التاسع	377
في اختلاف النسخ في وصف بدر الدين بالتميمي أو الشمني التستري أو البهمني أو الشمني التميمي ، وذكر شطر من ترجمة كل منهم	379
في عدم حلية الخمر في شريعة من الشرايع ونقل الروايات عن الكافي والاثني عشرية في المقام	381
المطلب الثالث في أن الله تعالى لا يفعل القبيح ولا يخل بالواجب	382
في وجه تسمية المجوس ، وأنه يطلق عليهم الزرادشتية والاذرية والخورية واليزدانية والاهرمانية ، وبيان وجه تسميتها ، وبيان فرقهم كالحرمية والمزدكية والفريدونية ، وبيان التزام المجوس بمبدئين وذكر مراسمهم وآدابهم ، وكلمات المؤرخين في الزردشت وذكر عدة من كتب الزرادشتية معظمة عندهم ، وفي الختام ذكر كلمة في حق كتاب دبستان المذاهب	388
في توضيح ما ذكر من الاشتباه في المتن	394
في اصطلاحات المتكلمين في المشية القطعية والقسرية والحزمية واتخاذها من روايات أهل البيت ( ع )	396
في كون الشرور اعداما ونقل كلام المتأله السبزواري	397
في بسط الكلام في تقدم القدرة على الفعل وتقارنه وتفسير الكسب المصطلح بين الأشاعرة وفوائد مهمة اخر	398
في تفسير كلمة ( علام )	405
في احصاء الآيات التي يمكن للمتوهم استشمام رائحة الجبر منها وبيان أنواعها	406
في احصاء الآيات التي يستفاد منها اقداره تعالى للعبد ويمكن للمتوهم استشمام رائحة الجبر منها ودفع توهمهم	410
في الأمر بين الأمرين وبيان كون الفعل مشتملا على جهتين وذكر الوجوه والأقوال في حقيقة الأمر بين الأمرين	413
في نقل روايات الأمر بين الأمرين	415
في كلام أبي الحسن عليه السلام في رسالته إلى أهل الأهواز	419
في تعيين بعض المتألهين المذكور في المتن	424
في تأييد الكلام المذكور في المتن	427
في بيان حاصل الكلام المذكور في المتن	428
في معاني بعض الألفاظ كلفظة ( تيتال ) ونحوها	432
في ابطال الدليل المقام على عدم كون أفعاله تعالى معللة بالأغراض	433
في استلزامها لعدم كونه تعالى محسنا إلى العباد	434
في استلزامها لعدم كون منافع الأشياء مقصودة له تعالى	435
في استلزامها للطامة العظمى أعني ابطال النبوات	438
في نقل ما روي من كون الناصب شرا من اليهود والنصارى	439
في تعنت ابن روزبهان في نسبة الافتراء إلى مولينا العلامة مع كون ما ذكره حديثا مرويا ذكرنا مستنده في الحاشية المتقدمة	440
في نقل حديث القدرية مجوس هذه الأمة عن كتاب كنز العمال	441
في استلزامها مخالفة الكتاب العزيز	442
في استلزامها تجويز تعذيب أعظم المطيعين	444
في النعمانية ورئيسهم محمد بن علي ابن نعمان ومناظرته مع أبي حنيفة وذكر عدة من كتبه واسناد النعمانية إليه مناكير هو بريء منها	449
منها كون العاصي مطيعا بعصيانه	451
منها كونه تعالى يأمر بما يكرهه	452
في إطلاق ابن روزبهان الإرادة على الرضا مع عدم التزام أصحابه بذلك وتفرده في هذا المضمار	454
في كلمة لاجرم والتحقيق في معانيها	458
في محل نقل حديث من لم يرض بقضائي من طرق الفريقين	460
في ما يتعلق بأسانيد الأحاديث القدسية والإشارة إلى ما فيها من الأبحاث والمسائل الشريفة	461
في شطر من ترجمة العلامة القوشجي وذكر مستند رواية سؤال شيخ من أهل العراق عن مولينا أمير المؤمنين عليه السلام	463
في تحقيق المراتب بين الباري جلت عظمته وبين عباده وأقسام الملكية وشؤون رحمته في التكاليف وغيرها من الفوائد المهمة	466
المطلب الثامن في امتناع تكليف مالا يطاق	470
في التحقيق في جبل قاف	471
في مسائل راجعة إلى تصور الممتنع والبحث عن الوجود الذهني	474
في ترجمة أبي لهب عم النبي صلى الله عليه وآله	476
في ترجمة العلامة قطب الدين الشيرازي	478
في ترجمة إدريس النبي على نبينا وآله وعليه السلام واستناد عدة من العلوم والصنايع والحرف إليه	480
في ترجمة أبي إسحاق الأسفرائني	482

نام کتاب : شرح إحقاق الحق نویسنده : السيد المرعشي جلد : 1 صفحه : 487

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست