تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري - السيد نبيل الحسني

نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 223

الإهداء	2
المبحث الأول: ما هو الدين؟	9
المسألة الأولى: تعريف الدين	9
المسألة الثانية: الاتجاهات المعاصرة لبيان معنى الدين وفهمه	12
أولاً: فكرة الدين بمنظار رأسمالي برجوازي	12
ثانياً: التفسير الأنثروبولجي للدين	13
ثالثاً: النظرية الاجتماعية في تفسير الدين	14
المبحث الثاني: تنوع المعتقدات في الجزيرة العربية	15
المسألة الأولى: أثر علم الميثولوجيا في فهم المعتقدات	16
أولاً: معنى الأسطورة بين الرؤية القرآنية والرؤية الميثولوجية	18
ثانياً: الترابط بين الطقوس والأساطير	22
ثالثاً: بعض مظاهر الطقوس لدى العرب قبل الإسلام	25
المسألة الثانية: الأسباب والدواعي لتكون المعتقدات العربية قبل الإسلام	26
أولاً: دوران الإنسان بين جلب المنفعة ودفع المضرة	26
المسألة الثالثة: أشهر المعتقدات العربية قبل الإسلام	31
أولاً: الاعتقاد بالجن والشياطين	31
ألف: العقيدة بالجن والشياطين لدى العرب عقيدة وافدة من شعوب وديانات أخرى	35
باء: كيف يتعامل الإنسان العربي قبل الإسلام عقائديا مع الجن والشياطين	38
المحور الأول	38
1. تعليق الحلي والقلائد على اللديغ	38
باء: أرض وبار	44
جيم: رمل عالج	44
المحور الثالث: اعتقادهم بأن الجن والإنس يتزاوجون وسريان هذا الاعتقاد عند المذهب المالكي	45
1ــ إقرار بعض التفاسير الإسلامية بوجود التزاوج فيما بين الجن والإنس	46
2ــ اعتقاد مالك بن أنس وفقهاء المالكية بالتزاوج بين الجن والإنسان	46
المحور الرابع: اعتقاد العرب بأن الشياطين ملهمو الشعراء	47
المبحث الثالث: مكونات عبادة الأصنام في الجزيرة العربية	55
المسألة الأولى: الرمزيّة ودورها في تكوين عبادة الأصنام	56
أولاً: حاجة الإنسان إلى الاعتقاد	56
2 ـ العجب مما يحدث أو الجهل في الطبيعة	57
3 ـ طلب العون والبركة	57
4 ـ الموت وما بعد الموت	57
ثانياً: تطور فكر الحاجة دفع إلى الاعتقاد بالآلهة المتعددة في الحضارات القديمة	57
ثالثاً: ولادة الرمزية في ميثولوجيا الشعوب	60
أولاً: رمزية الكعبة في ظهور الوثنية	64
ثانياً: مدار الأسطورة في وثنية العرب	65
ثالثاً: الرمزية في ديانة الصابئة	67
رابعاً: الرمزيّة في عبادة الكواكب والنجوم لدى العرب	70
خامساً: رمزية الشجرة والحيوان في الوثنية لدى العرب	71
المسألة الثالثة: أشهر أصنام العرب في مكة وما حولها	72
أولاً: ثالوث مكة قبل الإسلام	74
ألف: ود	79
باء: سُوَاعٌ	79
جيم: يَغُوثُ	80
ثالثاً: أصنام الكعبة	81
ألف: صنما الكعبة أساف ونائلة	81
باء: هبل صنم قريش الأعظم	83
1 ــ أسباب تعظيم قريش لهبل	83
2 ــ أكذوبة ذهاب عبد المطلب إلى هبل في ذبح ولده عبد الله للبيت الحرام، وما يدل عليه	85
رابعاً: أصنام القبائل العربية في مكة وما حولها	90
1 ــ ذو الخلصة	93
تكسير الأصنام قبل الهجرة النبوية في معركة التعتيم	99
المسألة الأولى: ما يدل على وقوع حادثة تكسير الأصنام قبل الهجرة دون تحديد السنة	101
المسألة الثانية: إنّ عملية تكسير الأصنام قبل الهجرة كانت على مرحلتين	105
المرحلة الأولى: قلب الأصنام وتنكيسها	105
المرحلة الثانية: تكسير صنم قريش ليلة مبيت الإمام علي عليه السلام في فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم وخروجه صلى الله عليه وآله وسلم مهاجراً إلى مكة	108
باء: إنّ طريقة الخروج لتكسير الأصنام كانت في الروايات على صيغة واحدة تفيد معنىً واحداً ودلالة واحدة	113
جيم: إنّ جميع الروايات نصت على أن الصنم الذي تم تكسيره كان من نحاس	115
دال: إنّ هذه الروايات قد أجمعت على طريقة واحدة في قلع الصنم من على سطح الكعبة	117
هاء: إنّ عملية الانسحاب كانت على هيئة واحدة في الروايات	117
واو: أجمعت الأحاديث على تكسير صنم قريش الأكبر	118
ثانياً: كيف تمكن النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الجمع بين الخروج مهاجرا وتكسير الأصنام	119
ثالثاً: التلازم في تحقق الأثر الإرشادي بين عمل نبي الله إبراهيم عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تكسير الأصنام	121
مباشرة الإمام علي عليه السلام بتكسير الأصنام في عام الفتح	131
المسألة الأولى: تعتيم البخاري على دور الإمام علي عليه السلام في تكسير الأصنام في فتح مكة	131
أولاً: الحفاظ الذين رووا قيام الإمام علي عليه السلام بتكسير الأصنام عام الفتح	133
ثانياً: رواية عبد الله بن مسعود التي أخرجها البخاري وتلاعب فيها أخرجها غير البخاري بلفظ يكشف هذا التلاعب	133
ثالثاً: ورواه آخرون بلفظ آخر يفضح تعتيم البخاري على دور الإمام علي عليه السلام في تكسير الأصنام	134
المسألة الثالثة: الإمام علي عليه السلام يهدم هبل ويكسره في عام الفتح وإخفاء البخاري ومسلم لذلك	134
أولاً: أفي جوف الكعبة كان هبل حتى عام الفتح أم على سطحها؟	136
ثانياً: ما يدل على ان هبل كان على سطح الكعبة في عام الفتح وان الذي كسره الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام	138
المسألة الرابعة: الإمام علي عليه السلام يقوم بتكسير (مناة) و(الفلس) في عام الفتح	141
أولاً: تكسيره مناة	141
ثانياً: هدمه لصنم طي (الفلس)	142
المسألة السادسة: ما يدل على أن الأصنام التي كسرها الإمام علي عليه السلام في فتح مكة هي غير الأصنام التي كسرها في ليلة مبيته على فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم	144
أولاً: دراسة المراحل الثلاث لتكسير الأصنام تنص على أنها مختلفة عن بعضها	144
ثانياً: ما هو وجه الحكمة في تكرار عدم مقدرة الإمام علي عليه السلام على حمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم	148
المسألة السابعة: العلة في عدم تمكن الإمام علي عليه السلام من حمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لتكسير الأصنام	150
المسألة الأولى: مقدمات عقيدة البخاري في علي بن أبي طالب عليه السلام	153
أولاً: تأخر التدوين عند المسلمين إلى سنة 150هـ	153
ثانياً: رواية الحديث في عهد معاوية بن أبي سفيان بين الترهيب والترغيب	161
ألف: رواية الحديث تحت مطرقة الترهيب	162
1 ــ إرهاب ثقافة بغض علي بن أبي طالب عليه السلام	162
2 ــ إسقاط شهادة شيعة علي عليه السلام	162
3 ــ التنكيل بشيعة علي وهدم دورهم	162
باء: رواية الحديث بلزوجة الدراهم	165
خامساً: عقيدة مالك بن أنس في علي بن أبي طالب عليه السلام هل تأثر بها التدوين فظهرت كصورة حية في صحيح البخاري ومصنفه؟	169
سادساً: ابن شهاب الزهري في معركة التعتيم بين فرّه لترهيب بني أمية وكرّه لترغيبهم وصموده في علي بن أبي طالب عليه السلام	173
المسألة الثانية: (صحيح البخاري) بين تأثير الميثولوجيا السلفية وواقع الجرح والتعديل	180
أولاً: مقاربات صورية بين ميثولوجيا الشعوب وميثولوجيا النواصب حول صحيح البخاري	181
الرؤية الأولى: وقد رآها البخاري	182
الدلالة الأولى: تأثر البخاري بالميثولوجيا الزارادشتية	183
الدلالة الثانية: اكتساب القداسة بالملازمة مع الآلهة أو صاحب الشريعة	183
الرؤية الثانية: وقد رآها غير البخاري، وكانت خاصة بكتابه (الجامع الصحيح)	184
ثانياً: توظيف الغرائبية في شخص البخاري كما روّج لها ميثولوجيو النواصب	187
6 ــ الصفات المعنوية العالية من الأمور المشتركة بين البطلين - الأسطوري والواقعي-	192
ثالثاً: دليل العقل المستقيل	192
ألف: دليل العقل المستقيل في أن كتاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم الجامع الصحيح وليس القرآن	193
باء: دليل العقل المستقيل في كتابة البخاري للصحيح في ست عشرة سنة في المسجد الحرام وهو لم يلبث في مكة هذه المدة!!	194
رابعاً: اصطدام ميثولوجيا النواصب التي خلقت محمد بن إسماعيل وكتابه الجامع الصحيح مع حاكمية الجرح والتعديل	195
المحتويات	214
إصدارات قسم الشؤون الفكرية والثقافية	220
في العتبة الحسينية المقدسة	220

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست