نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 118
1 ــ في مسند أحمد بلفظ:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ
وآله ــ وسلم نستبق حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([283]).
2 ــ وفي
سنن النسائي بلفظ:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ
وآله ــ وسلم نستبق حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([284]).
3 ــ وفي
مسند أبي يعلى الموصلي بلفظ:
«ثم نزلت فانطلقنا نسعى حتى استترنا بالبيوت
خشية أن يعلم بنا أحد»([285]).
4 ــ وفي
مجمع الزوائد للهيثمي:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ
وآله ــ وسلم نستبق حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([286]).
5 ــ وفي
تخريج الزيلعي بلفظ:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ
وآله ــ وسلم حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([287]).
6 ــ وفي
مناقب الخوارزمي بلفظ:
«فانطلقت أنا والنبي صلى الله عليه ــ وآله
ــ وسلم وخشينا أن يرانا أحد من قريش أو غيرهم»([288]).
واو: أجمعت الأحاديث على تكسير صنم قريش الأكبر
ورد في
الأحاديث لفظ (صنمهم الأكبر) دون الإشارة إلى تسمية هذا الصنم، وهذا له عدة أوجه،
منها:
1 ــ وجود
أصنام مختلفة الأحجام وإن هناك صنما أكبر من هبل من حيث الحجم وكان موضوعاً على
سطح الكعبة ــ كما ذهب إلى هذا الاعتقاد الحلبي فقال: في معرض قوله حول تكسير
الأصنام في عام الفتح.
(وهذا
السياق يدل على أن هذا الصنم غير هبل وأن هبل ليس أكبر
نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 118