نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 222
الشيخ وسام البلداوي
فضائل أهل البيت عليهم السلام بين تحريف المدونين وتناقض
مناهج المحدثين
58
حسن المظفر
نصرة المظلوم
59
السيد نبيل الحسني
موجز السيرة النبوية – طبعة ثانية، مزيدة ومنقحة
60
الشيخ وسام البلداوي
ابكِ فانك على حق
61
السيد نبيل الحسني
أبو طالب ثالث من أسلم – طبعة ثانية، منقحة
62
السيد نبيل الحسني
ثقافة العيدية -طبعة ثالثة،
منقحة
63
السيد نبيل الحسني
المولود في بيت الله الحرام:
علي بن أبي طالب عليه السلام أم حكيم بن حزام؟
64
([1]) هذا ما ابتدأت به بضعة
النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة الزهراء عليها السلام خطبتها الاحتجاجية
التي ألقتها في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مجمع من المهاجرين
والأنصار؛ ونحن نتيمن بها في مقدمة كل كتاب يوفقنا الله تعالى لكتابته، فله الحمد
دائماً وأبداً.
([2]) مجلة عالم المعرفة،
المعتقدات الدينية لدى الشعوب: ص7، نقلا عن: موسوعة العلوم النفسية لهيجل: ص47 ــ
48، ترجمة د. إمام عبد الفتاح، دار التنوير.
([3]) المصدر
السابق، نقلاً عن: الزمان والأزل، مقال في فلسفة الدين: ص40، ترجمة الدكتور زكريا
إبراهيم.
([4]) جغرافية المعتقدات
الدينية لمحسن عبد الصاحب المظفر: ص61.
([18]) المعتقدات الشعبية في
المورون الشعري العربي القديم لعبد الرزاق خليفة: ص5.
([19]) المصدر السابق: ص6
نقلاً عن: الآراء والمعتقدات، غوستاف لوبون، ترجمة محمد عادل زعيتر، المطبعة
العصرية، مصر، ص10.
([20]) اختلاق الميثولوجيا،
مارسيل ديتيان، ترجمة د. صباح الصمد: ص28 ، 29.
([21]) الميثولوجيا العالمية،
حنّا عبود: ص5.
([22]) أسرار الفيزياء الفلكية
والميثولوجيا القديمة، س. بريوشينكين، ترجمة د. ميخائيل إسحاق: ص5.
([23]) الميثولوجيا العالمية،
حنّا عبود: ص5.
([24]) الأساطير والمعتقدات
العربية، د. ميخائيل مسعود: ص22.
([25]) سورة الأنعام، الآية:
25.
([26]) سورة الأنفال، الآية:
31.
([27]) سورة النحل، الآية: 24.
([28]) سورة المؤمنون، الآية:
83.
([29]) سورة الفرقان، الآية:
5.
([30]) سورة النمل، الآية: 68.
([31]) سورة الأحقاف، الآية:
17.
([32]) سورة القلم، الآية: 15؛
سورة المطففين، الآية: 13.
([33]) سورة النمل، الآية: 68.
([34]) سورة الأحقاف، الآية:
17.
([35]) أسرار الفيزياء الفلكية
والميثولوجيا القديمة: ص5.
([36]) اختلاق الميثولوجيا،
مارسيل ديتان، ترجمة د. مصباح الصمد: ص22 ــ 23.
([37])اختلاق الميثولوجيا:
ص29.
([38]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام، د. ميخائيل مسعود: ص23.
([39])المصدر نفسه.
([40]) المصدر نفسه، نقلا عن
كتاب برول (كيف تفكر الشعوب).
([41])اختلاق الميثولوجيا،
مارسيل ديتان: ص313.
([42])الأساطير والمعتقدات
العربية: ص27.
([43]) الميثولوجيا العالمية،
حنّا عبّود: ص43.
([44])جغرافية المعتقدات
والديانات، د. محسن عبد الصاحب المظفر: ص149.
([45])المصدر نفسه.
([46]) الميثولوجيا من نرام
سين إلى بول برايمر، نعيم عبد مهلهل: ص10 ــ 11.
([47])الميثولوجيا العالمية:
ص75.
([48])الميثولوجيا العالمية:
ص76.
([49]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص80.
([50]) جغرافية المعتقدات
والديانات لمحسن عبد الصاحب المظفر: ص170.
([51]) الميثولوجيا العالمية،
حنّا عبود: ص12.
([52]) المعتقدات الشعبية لعبد
الرزاق خليفة: ص6.
([53]) المعتقدات الشعبية لعبد
الرزاق خليفة: ص7.
([54]) المعجم القانوني لحارث
سليمان الفاروقي: ج1، ص240.
([55]) جغرافية المعتقدات:
ص155 ــ 156.
([56]) جغرافية المعتقدات:
ص160.
([57]) جغرافية المعتقدات: ص
166 ــ 167.
([58]) نهاية الأرب للنويري:
ج3، ص128.
([59]) سورة الحاقة، الآيات:
40 و 41 و 42.
([60]) شرح نهج البلاغة لابن
أبي الحديد المعتزلي: ج13، ص206.
([61]) سيرة ابن إسحاق بن
يسار: ج4، ص 81 ــ 82.
([62]) سمي الكاهن سطيح
بـ(سطيح) لكونه منسطحاً لزمانه؛ أنظر: مفردات غريب القرآن الأصفهاني: ص222.
([63]) تفسير الرازي: ج29،
ص29.
([64]) أنظر حديث عثمان بن
عفان عن دور خالته سعدى بنت كرز وقد كانت تتكهن في دخوله للإسلام؛ الإصابة لابن
حجر: ج7، ص697 ــ 698.
([65]) أنظر حديث أبي بكر حول
الراهب الذي التقاه في اليمن وأوصاه باتباع النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ تاريخ
دمشق: ج30، ص31 ــ 33؛ تفسير الثعالبي: ج1، ص320؛ خديجة بنت خويلد للمؤلف: ج4، ص55
ــ 58.
([66]) سورة الحجر، الآيتان:
16 و 17.
([67]) سورة الجن، الآيات: 6 و
7 و 8 و 9.
([68])الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام، د. ميخائيل سعود: ص 77 ــ 80.
([69])سيرة ابن إسحاق بن يسار
المطلبي: ج4، ص181.
([70]) سورة التوبة، الآية:
48.
([71]) سورة التوبة، الآية: 50.
([72]) سورة التوبة، الآية:
101.
([73]) موسوعة الأديان في
العالم: ص50 ــ 51.
([74]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام لميخائيل مسعود: ص80.
([75]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام لميخائيل مسعود: ص81 ــ 82.
([76]) نيل الأوطار للشوكاني:
ج6، ص29.
([77]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري، لعبد الرزاق خليفة: ص50 ــ 51، نقلا عن بلوغ الأرب: ج2، ص305.
([85]) السمرة: شجر الطلح وله صمغ
كريه الرائحة فإذا أكلتها النحلة حصل لعسلها من ريحه، وهو الذي يسمى عرفط، وقد
أشارت إليه عائشة وحفصة حينما تآمرتا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،
فقالت: كل منهما له صلى الله عليه وآله وسلم: أشم منك رائحة العرفط، فحرم على نفسه
شرب العسل؛ (أنظر صحيح البخاري، كتاب الطلاق، باب: لم تحرم ما أحل الله لك: ج6،
ص167).
ولشجرة السمرة: سائل صمغي له لون
كلون الدم فإذا سال شبه سيلانه بالحيض وهو الذي كانت الأمهات تأخذ منه فتضعه على
صبيها كي لا تقربه الجن.
([86]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري لعبد الرزاق خليفة: ص53 ــ 54.
([87]) نهاية الأرب: ج2، ص315.
([88]) المعتقدات الشعبية:
ص55.
([89]) معجم البلدان: ج2،
ص219.
([90]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام، ميخائيل مسعود: ص85.
([91]) معجم البلدان: ج5،
ص427.
([92]) كتاب المحبر لمحمد بن
حبيب البغدادي: ص190؛ تاريخ الطبري: ج1، ص140؛ معجم البلدان: ج5، ص356.
([93]) معجم ما استعجم: ج3،
ص913.
([94]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام: ص87 ــ 88.
([95]) البيان والتبين للجاحظ:
ج6، ص87.
([96]) سورة النمل، الآية: 23.
([97]) تفسير ابن كثير: ج3،
ص373.
([98]) سورة النحل، الآية: 72.
([99]) سورة التوبة، الآية: 128.
([100]) تفسير القرطبي: ج10،
ص142.
([101]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص93.
([102]) هكذا وردت في المصدر
ولم أعثر على القائل.
([103]) حاشية الدسوقي: ج1،
ص128.
([104]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري: ص30.
([105])المصدر نفسه.
([106]) ديوان امرئ القيس:
ص322.
([107]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص140.
([108]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص141.
([109]) سورة يس، الآيتان:
18و19.
([110]) مسند أحمد: ج3، ص443.
([111]) سورة الإسراء، الآية:
13.
([112]) المجازات النبوية
للشريف الرضي: ص342.
([113]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري: ص9.
([114]) غريب الحديث لابن سلام:
ج2، ص46.
([115]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري: ص13.
([116]) المصدر نفسه.
([117]) البحار للمجلسي: ج45،
ص200.
([118]) البداية والنهاية لابن
كثير: ج10، ص260.
([119]) سورة المائدة، الآية:
31.
([120]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري: ص13.
([121]) لسان العرب لابن منظور:
ج4، ص454؛ خزانة الأدب للبغدادي: ج2، ص74.
([122])وسائل الشيعة للحر
العاملي، باب: كراهة الحذر من العدو: ج11، ص506.
([147]) قال أبو عبيد البكري في
(معجم ما استعجم): الراهون جبل بالهند وهو الذي أنزل عليه آدم عليه السلام، وإليه
ينسب الحجر الراهوني؛ قال الهمداني: إنما هو جبل الراهوم بالميم لأن الرهام لا
تكاد تفارقه، قال: (والعجم تسميه نَوذ أو بَوْذَ)؛ وسماه ياقوت: (الرهون) في أثناء
كلامه على جزيرة سرنديب (ج3، ص83)؛ وأما (لسان العرب) و(تاج العروس) ففيهما
(الراهون)؛ وقد وصف ابن بطوطة موضع قدم آدم بهذا الجبل ولم يسمه وإنما ذكر ادات
القوم في التبرك به والهداية له (ح4، ص181)؛ وكذلك ذكره ابن فضل الله في (مسالك
الأبصار) (ج1، ص52).
([148]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص50 ــ 53.
([149]) ذبائح أهل الكتاب للشيخ
المفيد: ص4.
([150]) سورة المائدة، الآية:
69.
([151]) المقنعة للشيخ المفيد:
ص.27.
([152]) المصدر نفسه..
([153]) الأساطير والمعتقدات
الدينية لدى العرب: ص108 ــ 109.
([154])الأساطير والمعتقدات
العربية: ص111.
([155]) الأساطير والمعتقدات
العربية قبل الإسلام: ص112 و ص114 و ص117.
([156]) أسرار الآلهة
والديانات، أ.س.ميغوليفسكي، ترجمة حسّان ميخائيل: ص158.
([157]) موسوعة الأديان في
العالم: ص178.
([158]) السيرة النبوية لابن
هشام.
([159]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص116.
([160]) موسوعة الأديان: ص79 ــ
80.
([161]) الخيل في الشعر
الجاهلي: ص54.
([162]) صحيح البخاري، كتاب
المظالم: ج3، ص108.
([163]) الكافي للكليني، باب:
حج إبراهيم عليه السلام، ج4، ص210.
([164]) الأصنام للكلبي: ص6.
([165]) الأصنام للكلبي: ص8.
([166]) المعتقدات الدينية لدى
الشعوب، تأليف: جيفري بارندر، ترجمة د. إمام عبد الفتاح: ص13، ولقد همش المترجم
على ما مرّ ذكره قائلا: (انكي هو سيد الأرض ويقابله في الأكادية أسم (أيا) وهو إله
الحكمة والتعويذات وسيد محيطات المياه العذبة في جوف الأرض، وبذا يكون الإله أنكي
هو إله الخير والعذوبة ومانح الخصب ومفجر الينابيع وزوجته نينكي، وإنكي هو الذي
يدير شؤون القوى الإلهية (مه) وبذلك يدير شؤون الكون ويحدد نظامه) ــ ما يعد نفوذا
لفكرة الثالوث في أرض الرافدين ــ.
([167]) تفسير الميزان للعلامة
الطباطبائي: ج3، ص320 ــ 321.
([168]) المصدر نفسه.
([169]) المعتقدات الدينية لدى
الشعوب، جفري بارندر، الهامش رقم 1 للمترجم: ص17.
([170]) سورة النجم، الآية: 20.
([171]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص13 ــ 15.
([172]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص112.
([173]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص113.
([174]) موسوعة الأديان: ص33.
([175]) سورة النجم، الآية: 19.
([176]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص16.
([177]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص113.
([178]) سورة النجم، الآيات: 19
و 20 و 21 و 22.
([179]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص17 ــ 27.
([180]) سورة نوح، الآيات: 21 و
22 و 23 و 24.
([181]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص51 ــ 56.
([182]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص51 ــ 56.
([183]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص150.
([184]) كتاب الأصنام: ص57.
([185]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص150، 151.
([186]) كتاب الأصنام: ص57.
([187]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص151.
([188]) كتاب الأصنام: ص57.
([189]) الأساطير والمعتقدات
العربية: ص151.
([190]) كتاب الأصنام: ص58.
([191]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص9.
([192]) قرب الاسناد للحميري
القمي: ص51؛ الكافي للكليني: ج4، ص546؛ وسائل الشيعة للحر العاملي: ج13، ص240؛
تفسير السمرقندي: ج1، ص133؛ وقد نسب الحديث لأبي بريدة.
([195])صحيح مسلم، باب: بيان أن
السعي بين الصفا والمروة: ج4، ص 68.
([196])شرح صحيح مسلم للنووي:
ج9، ص21.
([197])مسند الشاميين: ج4، ص77؛
تاريخ اليعقوبي: ج1، ص255؛ تفسير الثعلبي: ج10، ص47؛ مجمع البيان للطبرسي: ج10،
ص138.
([198])فتح الباري لابن حجر
العسقلاني: ج6، ص400؛ تاريخ اليعقوبي: ج1، ص255؛ جامع البيان للطبري: ج29، ص184؛
تفسير القرطبي: ج19، ص16.
([199])شرح نهج البلاغة لابن
أبي الحديد: ج17، ص264.
([200])تفسير الرازي: ج2، ص114.
([201]) إخبار مكة للأزرقي:
ص57.
([202]) كتاب الأصنام للكلبي:
ص28.
([203]) السيرة الحلبية: ج1،
ص18.
([204]) السيرة الحلبية: ج1،
ص17.
([205]) كتاب الأصنام: ص28.
([206]) السيرة الحلبية: ج1،
ص18.
([207]) المعتقدات الشعبية في
الموروث الشعري: ص27 ــ 28.
([208]) سيرة ابن إسحاق: ج1،
ص17 ــ 18؛ تاريخ اليعقوبي: ج1، ص252.
([209]) صحيح البخاري: ج6، ص132
ــ 133.
([210]) الاستيعاب لابن عبد
البر: ج2، ص525، برقم 825؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج16، ص181؛
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج19، ص175؛ أسد الغابة لابن الأثير: ج2، ص216؛
الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص443؛ وفيات الأعيان لابن خلكان: ج6، ص357؛
تاريخ ابن خلدون: ج3، ص7.
([211]) صحيح البخاري، كتاب
الحج، باب: التمتع والاقران: ج2، ص161.
([213]) تفسير مجمع البيان
للطبرسي: ج10، ص383 ــ 384؛ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج3، ص477؛ تفسير الرازي:
ج31، ص217، (مختصرا)؛ بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج16، ص138.
([214]) الطبقات الكبرى لابن
سعد: ج1، ص88 ــ 89.
([215]) المصدر نفسه.
([216]) المصدر نفسه: ج1، ص88
ــ 89.
([217]) المعتقدات الديني لدى
الشعوب، جيفري باوندر: ص13 ــ 15.
([218]) المصدر نفسه.
([219]) والعتيرة في كلام العرب
الذبيحة؛ كان الرجل يقول: إذا بلغت إبلي كذا وكذا، ذبحت عند الأوثان كذا وكذا
عتيرة، والعتيرة من نسك الرجيبة، والجمع عتائر، والعتائر من الظباء، فإذا بلغت إبل
أحدهم أو غنمه ذلك العدد، استعمل التأويل، وقال: إنما قلت إني أذبح كذا وكذا شاة،
والظباء شاة، كما أن الغنم شاة، فيجعل ذلك القربان شاء كله، مما يصيد من الظباء،
فلذلك يقول الحارث بن حلّزة اليشكريّ:
عنتا باطلا وظلما كما تعـ
نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 222