الشواهد الربوبية في المناهج السلوكية - صدر الدين محمد الشيرازي

نام کتاب : الشواهد الربوبية في المناهج السلوكية نویسنده : صدر الدين محمد الشيرازي جلد : 1 صفحه : 380

خطبة المؤلف العلامة ( قده ) في بيان مزايا هذا الكتاب الذي متفرد في بابه	6
المشهد الأول ، فيما يفتقر إليه في جميع العلوم من المعاني العامة . . وفيه شواهد	8
الشاهد الأول ، في الوجود وتحققه . . . وقد بين ( قده ) أحكام الوجود في مطاوي اشراقات	9
بيان دفع شبهات المشهور من المقلدين في الوجود في ضمن « شروق نور لزهوق ظلمة »	10
وقد حقق كيفية اتصاف الماهية بالوجود وأبطل آراء أهل التقليد	13
وقد حقق ( قده ) حقيقة أمور العامة وموضوع الفلسفة وقد نقل كلمات الاعلام وقرر مواضع أنظارهم وشبهاتهم بما لم يسبقه إليه أحد في ضمن « اشراق الحادي عشر »	15
الشاهد الثاني من المشهد الأول في ضمن اشراقات عديدة الاشراق الأول في بيان نشآت الوجود	24
وقد حقق وقرر مسألة الوجود الذهني وحقيقته ودفع اشكالات - المتأخرين والمتقدمين مع بيان مسالكهم في مطاوي اشراقات عديدة	30
الشاهد الثالث من المشهد الأول في الإشارة إلى واجب الوجود وما يليق بجلاله ومرتبته وان آية وحدة تخصه	35
وقد استدل على اثبات الوجود الواجبي ووحدته في ضمن اشراقات وقد أثبت صفاته	40
واستدل على عينية صفاته لذاته وبيان اثبات قدرته وكيفية ثبوت علمه بذاته وبالأشياء الخارجية عن ذاته كل ما ذكره ( قده ) في هذه الشاهد تحقيقات رشيقة مختصة به ( ره ) ، وقد حقق حقيقة أسمائه الحسنى وصفاته العليا على طريقة العرفاء والحكماء	44
وفي الاشراق الثامن قرر وجوه الفرق بين الاسم والصفة وقد استدل على بساطة المشتقات	46
وفي الاشراق التاسع ، أثبت وحدة ذاته تعالى وصفاته وآثاره ببيان مخصوص مخترع منه ( قده )	47
وفي الاشراق العاشر قد تصدى لتقرير مسألة الموروثة من المعلم « بسيط الحقيقة كل الأشياء . . . » وقد جاء ببيان وتحقيق تام أُشرق عليه من وجه الخاص	48
في الاشراق الحادي عشر استدل على ان الموجود هو الحق وما سواه باطل وهالك أزلا وأبدا وقد قرر مسألة البداء على ما ورد من ساداتنا ومشايخنا أئمة الدين وأشياخنا الإمامية	49
الشاهد الرابع من المشهد الأول في ساير الأمور العامة وتتمة تقاسيم الوجود وفيه اشراقات	59
وقد بين في هذه الاشراقات معان التقدم والتأخر ، الوحدة والكثرة وأقسام التقابل ومباحث العلة أو المعلول	60
وقد ألهمه الله تعالى لطايف عرشية وقد قرر بعض احكام العلل المذكورة في الكتب الحكمية وقد حقق مسألة الحركة وأقام البراهين على اثبات الحركة الجوهرية واستدل على وجودها بطرق عديدة	61
وقد حقق في « ضمن » حكمة مشرقية ان الطبايع الجسمانية يحتاج في وجودها خارج العقل إلى وضع ومقدار	62
حكمة مشرقية في بيان ان الوحدة ليست عرضا من الاعراض اللاحقة	65
وقد حرر في « الشاهد الخامس » أكثر مباحث الماهية ونحو وجودها وتقررها في العوالم وبين بعض احكامه في ضمن اشراقات ، من بيان معنى الكلي والجزئي وسبب تكثر نوع واحد في الأشخاص وقد حقق معنى التعين والتشخص والتميز وان ما لا سبب له يتشخص بذاته وبين معاني الجنس والفصل والنوع والفرق بينها	115
وقد عين موضع من الفلك للمنطقة وموضع منه للقطبين مع تساوى اجزائه في الماهية وكذا اختصاص حركته بجهة معينة	117
وقد حقق ان الفصل عين الوجود « وان الصور الجوهرية التي هي مبادي الفصول الجوهرية . . . انها في ذواتها ليست بجواهر » وقد بين ان كل بسيط ، صورته وجوده ، وكل مركب وجوده صورته . . . وان تمامية الشيء وكماله بصورته والمادة ولوازمها غير داخله في حقيقة الشيء	126
في الاشراق السابع يتصدى لبيان معنى الأشد والأضعف وبيان أقوال الاعلام واثبات قول الفحل ورأي الجذل وان « المعاني الكلية لا يقبل الأشد والأضعف » وتعرض على المشائين وصاحب الاشراق	134
المشهد الثاني ، في وجوده تعالى ، وانشائه النشأة الآخرة والأولى وفيه شواهد الشاهد الأول في صنعه تعالى وفيه اشراقات 1 - « في غنائه عما سواه وانه تام الوجود فوق التمام فلا يعوزه شيء من كمال . . . » 2 - « إلى ان صفات الأشياء من لوازم صفاته تعالى . . . انه صمد ، فرد ، أحد يجب أن يكون جميع كمالاته وقد خرج فيه من القوة إلى الفعل . . . لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها . 3 في ان أول فيضه أمر وحداني	139
وقد نقل كلمات الاعلام وعقايد أهل الكلام وبين ان أكثر الناس يعبدون غير الله وان جميع الموجودات يعبدون الله بوجه . 6 - بيان محبته تعالى للموجودات « يحبهم ويحبونه . . . » لأنه لا يحب إلا نفسه	142
9 - في لمية دخول الشر في القضاء الإلهي	148
10 - في تعدد النشآت . . . وقد استدل على الكتاب والسنة وكلمات الاعلام من القدماء والأدلة العقلية والكشفية	149
11 - في طاعة الملائكة وان طاعتهم كطاعة الحواس في وجه	151
2 - ذكر أقوال الحكماء في تأويل المثل الأفلاطونية	156
3 - بيان اثبات المثل الأفلاطونية والصور الإلهية من طرق عديدة	159
4 - بيان دفع الاشكالات على القول بالمثل النورية وتمهيد المقدمات وبيان الأدلة التي يتوقف عليها اثبات المثل	162
5 - بيان احتجاجات الشيخ المنقول في الصور الإلهية	167
6 - ذكر أقوال الفيلسوف الأكرم صاحب أثولوجيا « الشيخ اليوناني »	171
7 - في تتمة الشكوك في اثبات الصور والتفصي عنها	175
المشهد الثالث ، في النظر المختص بعلم المعاد ، وفيه شواهد 1 - في قوابل التكوين . . . بيان اقسام الموجودات من العنصريات والمنشئات والابداعيات	179
2 - سبب حدوث المركبات عن تركيب البسائط وبيان « ان عناية الله غير واقعة إلى حد . . . »	180
3 - في سبب « قبول العناصر للتكوين . . . »	181
4 - « في تكون النباتات » وبيان الحكمة فيها	183
5 - في تكون الحيوانات ، وعلة امتزاج العناصر	187
في ان للحركات الاختيارية مباد مترتبة من القريب والمتوسط والبعيد . . . وبيان ان الحركات الطبيعية كالحركات الاختيارية . . . وبيان الحكمة في وجود هذه القوى من لدن ألطفها . . .	189
بيان ان النفس ليست بجرم وذكر دليله الاشراقي على تجرد النفس	196
8 - تكون الانسان وقوى نفسه	199
9 - في أولى مراتب العقل النظري	202
10 - في العقل بالملكة	204
11 - في العقل بالفعل	205
12 ، 13 - في العقل المستفاد ، ومراتب القوة الفعلية	207
الشاهد الثاني من المشهد الثالث ، في إنية النفس وأحوالها . . وفيه اشراقات 1 - بيان القوة العاقلة للانسان وان له قوة روحانية	208
في ان للانسان قوة ذات تجرد	210
2 - في ان النفس الانسانية جوهر قائم بذاته . . . وبيان الشكوك في جوهرية النفس . .	211
6 ، 7 ، 8 ، 9 - في حدوث النفس الانسانية . . . ، وانها لا تموت وان لكل انسان نفس واحدة وان النفوس لا تتناسخ . . .	228
10 - في ضعف ما قيل في بيان استحالة التناسخ ودفع اشكالات التناسخية	235
11 - في الإشارة إلى النفس الفلكية	238
الشاهد الثالث من المشهد الثالث ، الاشراق الأول ، في العقل بالفعل	240
2 - في اتحاد العقل الفعال في أنفسنا	242
3 - في حصول العقل الفعال في أنفسنا	245
4 - في ترتيب حدوث الانسان من أنقص المراتب إلى أعلاها ونزول الانسان من أعلى المراتب إلى أنزلها	246
5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 - في ان الانسان العقلي شيء واحد وبيان السعادة العقلية والشقاوة التي بإزائها وبيان درجات النفس في الشقاوة وأحوال النفوس الناقصة والمتوسطة على طريق أهل الحكمة وابطال ما ذكروه في المقام	256
المشهد الرابع في الحشر الجسماني الشاهد الأول من هذا المشهد ، يتضمن على اشراقات . . . 1 - في تمهيد أصول . . . ( 10 ) يتوقف عليها اثبات حشر الأجسام	261
2 - في تفريعات مترتبة على هذه الأصول	266
3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 - بيان وجوه الفرق بين الدنيا والآخرة والإشارة إلى مذاهب الناس في المعاد وبيان دفع حجج المنكرين لحشر الأجساد وابطال ما ، ذكروه في دفع لزوم التناسخ وبيان ما هو الأمر الباقي من أجزاء الانسان وان الحكمة يقتضي بعث الانسان بجميع جوارحه وبيان سبب اختلاف الناس في المعاد	268
الشاهد الثاني من المشهد الرابع ، في أحوال الآخرة ، وفيه اشراقات الأول في حقيقة الموت . . وان الموت حق ومنشأه أمر طبيعي وهو اعراض النفس عن هذا العالم	281
2 ، 3 - في ماهية القبر وعذابه وثوابه والتنبيه على هذه المسألة بوجوه عرفانية وعقلية	284
4 ، 5 ، 6 ، 7 - في الإشارة إلى عذاب القبر بما ذكره الشيخ الغزالي وبيان حقيقة البعث والحشر والتحقيق في ماهية أرض المحشر	290
8 ، 9 - في حقيقة الصراط وان له وجهان أحدهما أدق من الشعر والآخر أحد من السيف . وبيان حقيقة نشر الكتب والصحائف	291
الاشراق العاشر في الحساب والميزان ، والإشراق الحادي عشر في معنى النفخ	296
12 ، 13 - في القيامتين الصغرى والكبرى وبيان حقيقة الجنة والنار	298
14 ، 15 - في الإشارة إلى مظاهر الجنة والنار وبيان حقيقة أبواب الجنة والنار وحقيقة السور ومعنى قول الشيخ الأكبر في قوله تعالى « واتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة » وبيان ان الجنة فوق السماء السابعة وبيان حقيقته أحوال يعرض يوم القيامة والإشارة إلى أن تفاصيلها يستفاد من القرآن وذكر الآيات المباركة	305
16 ، 17 - في كيفية خلود أهل النار الذين هم أهلها ونقل كلام شيخ الأكبر والمناقشة فيها	311
الشاهد الثالث من الاشراق الرابع ، بيان العوالم الثلاثة دار الدنيا ودار الحساب والجزاء ودار القرار الاشراق الأول من الشاهد الثالث في حصر العوالم على كثرتها في ثلاثة نشآت وبيان ان الوجود أما محسوس أو معقول أو برزخ بينهما	320
2 ، 3 ، 4 - في الإشارة إلى مجيئها إلى هذه الدار وتعيين حدها وحد ما فوقها وسر هبوط الانسان في ملاقاة الملائكة ، وبيان ان الملائكة تسوقون العباد إلى منازل الرحمة	321
5 ، 6 - في مآل كل واحدة من هذه الفرق الثلاثة فريق في الجنة وفريق في السعير وفريق في جواز الله وحضرته . . . وتحقيق ان الحوادث - الأخروية كيف يوجد بلا مادة	327
9 - في حشر باقي الحيوانات وان لكل موجود حشرا وحشر كل شيء إلى ما بدء منه	332
10 - ان للانسان تنوعا في باطنه هيهنا كما في ظاهره يوم القيامة	333
11 - في تعيين ان أي الأجسام يحشر مع الأرواح	335
المشهد الخامس ، في النبوات والولايات وفيه شواهد الاشراق الأول من الشاهد الأول في درجة النبوة بين سائر الدرجات	337
2 - في أصول المعجزات وخوارق العادات	340
3 - في شرح هذه الخصايص تصفية النفس عن الكدورات وقوة القوة - المتخلية بحيث يشاهد في اليقظة عالم الغيب وقدرة النفس من جهة جزئها العملي	342
5 - في كيفية الإنذارات	346
6 - في وجوه الفرق بين الوحي والايحاء والالهام والتعليم	347
7 - في كيفية اتصال النبي بعالم الوحي الإلهي والقضاء الرباني وقراءة اللوح المحفوظ ولوح المحو والاثبات الذي فيه نسخ الأحكام	349
8 - في تحقق ما ورد في الاخبار والآثار من وصفه تعالى بالتردد . .	354
9 - في ان النبي جالس في الحد المشترك بين عالم المعقولات وعالم المحسوسات	355
10 - في تعديد الصفات التي لا بد للرئيس . الأول ان . . .	357
الشاهد الثاني من المشهد الخامس ، في اثبات النبي الاشراق الأول من الشاهد الثاني في اثباته وان الانسان غير مكتف . . .	359
الاشراق الثاني والثالث فيما يجب على كافة الناس في الشريعة والإشارة إلى حكمة السياسات والحدود	362
4 - في الفرق بين النبوة والشريعة والسياسة	364
5 - في الإشارة إلى أسرار الشريعة وفائدة الطاعات	366
6 - في الإشارة إلى منافع بعض العبادات	368
7 - في ضوابط يعلم بها كبائر المعاصي عن صغايرها	371
8 - في ان للشريعة ظاهرا وباطنا وأولا وآخرا	375
9 - في ان النبوة والرسالة منقطعتان عن وجه الأرض	377

نام کتاب : الشواهد الربوبية في المناهج السلوكية نویسنده : صدر الدين محمد الشيرازي جلد : 1 صفحه : 380

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست