مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
فقه
مصادر
أصول الفقه عند الشيعة
أصول الفقه عند المذاهب السنية
الأخلاق
الأنساب ومعاجم مختلفة
تفسير أحلام
دليل المؤلفات
دواوين
ردود علماء المسلمين على الوهابية والمخالفين
طب
علوم اللغة العربية
فلسفة ، منطق ، عرفان
متفرقات
مخطوطات
من مؤلفات المستبصرين
این مجموعه با نسخه چاپی تطبیق ندارد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
مغنى اللبيب
نویسنده :
ابن هشام الأنصاري
جلد :
1
صفحه :
337
خطبة محقق الكتاب
3
ترجمة ابن هشام
5
خطبة مؤلف الكتاب ، وفيها السبب الذي حمله على تأليفه ، وانحصار أبواب الكتاب في ثمانية أبواب ، وبيان أن الذي اقتضى طول كتب المعربين ثلاثة أمور الباب الأول في تفسير المفردات ، وذكر أحكامها
9
الألف أصل أدوات الاستفهام ولهذا خصت بأربعة أحكام
14
قد تخرج الهمزة عن الاستفهام الحقيقي فترد حينئذ لواحد من ثمانية معان
17
قد تقع الهمزة فعلا ، وقد أورد عليه بيتا من الألغاز
19
إذا دخلت إن النافية على الجملة الاسمية لم تعمل شيئا عند سيبويه ، وأجاز الكسائي والمبرد أن تعمل عمل ليس
23
الوجه الثالث أن تكون مخففة من الثقيلة
24
الرابع أن تكون زائدة ، وبيان المواضع التي كثرت زيادتها فيها
25
واختلف في وصلها بفعل الامر
29
الوجه الرابع أن تكون زائدة ، ولها أربعة مواضع
33
لا معنى لان الزائدة غير التأكيد
34
تخريج قوله تعالى ( إن هذان لساحران )
38
الثاني تكون بمعنى لعل
40
أم المتصلة التي تستحق الجواب تجاب بالتعيين لا بنعم أو لا
42
قد ترد أم محتملة للاتصال والانقطاع
47
الوجه الثالث أن تكون زائدة وهي ضربان لازمة ، وغير لازمة
51
بين الرشيد والقاضي أبي يوسف في بيتين من الشعر
53
الوجه الثاني أن تكون بمعنى حقا
55
لإما خمسة معان الشك ، والتخيير ، والإباحة ، والابهام ، والتفصيل
60
تحقيق للمؤلف في أصل هذه المعاني وأن ما عداه يستفاد من غير أو
67
ألا ، بالفتح والتخفيف ، تجيء على خمسة أوجه
68
الخامس العرض والتحضيض . إلا ، بالكسر والتشديد ، تأتي على أربعة أوجه
70
الأول أن تكون للاستثناء ، الثاني أن تكون بمعنى غير ، فيوصف بها جمع منكر ، أو ما يشبه الجمع المنكر . تفارق إلا هذه غيرا من جهتين
72
الوجه الثالث أن تكون عاطفة بمنزلة الواو . الرابع أن تكون زائدة . ألا ، بالفتح والتشديد ،
73
الرابع أن تكون دالة على معنى الكمال ، فتوصف بها النكرة . الخامس أن تكون وصلة لنداء ما فيه أل
78
زاد بعضهم وجها سادسا ، أن تكون نكرة موصولة
79
إذ ، تأتي على أربعة أوجه الأول أن تكون ظرفا للزمن الماضي ، ولها حينئذ أربعة استعمالات
80
الثاني أن تكون للتعليل
81
الثالث أن تكون للمفاجأة
83
وقد تحذف الجملة كلها ويعوض عنها التنوين
85
المسألة الزنبورية ، وقصة ما حدث بين سيبويه إمام أهل البصرة والكسائي إمام أهل الكوفة
88
الوجه الثاني أن تكون لغير المفاجأة ، فيكثر أن تكون ظرفا للمستقبل مضمنة معنى الشرط
92
قد تخرج عن الظرفية ، وعن الاستقبال ، وعن تضمن معنى الشرط
93
فصل ، في خروج إذا عن الظرفية
94
فصل ، في خروجها عن الاستقبال
95
في ناصب إذا مذهبان
96
فصل ، في خروج إذا عن الشرطية
100
حرف الباء ، الباء المفردة ، تكون حرف جر ، ولها أربعة عشر معنى
101
تزاد الباء في الفاعل على ثلاثة أوجه واجبة ، وغالبة ، وضرورة
106
تزاد الباء في المفعول
108
تزاد الباء في المبتدأ
109
بل ، هي حرف إضراب
112
بيد ، له معنيان الأول يكون بمعنى غير ، الثاني يكون بمعنى من أجل
114
المحركة في أواخر الأسماء حرف خطاب ، المحركة في أواخر الافعال ضمير ، الساكنة في أواخر الافعال علامة تأنيث
116
حرف الثاء المثلثة ، ثم ، بضم الثاء حرف عطف يقتضي التشريك ، والترتيب ، والمهلة ، زعم الأخفش والكوفيون أنها قد لا تقتضي التشريك ، فتجيء زائدة ، خالف قوم في اقتضائها الترتيب
117
زعم الفراء أنها قد لا تقتضي المهلة
118
حرف الحاء المهملة ، حاشا ، تأتي على ثلاثة أوجه الأول أن تكون فعلا متعديا ، متصرفا الثاني أن تكون تنزيهية
121
تستعمل على ثلاثة أوجه الأول أن تكون حرفا جارا بمنزلة إلى ، ولكنها تخالف إلى في ثلاثة أمور
123
لحتى الداخلة على المضارع المنصوب ثلاثة معان
125
الوجه الثاني أن تكون عاطفة بمنزلة الواو ، ولكنها تفارق الواو من ثلاثة أوجه
127
الوجه الثالث أن تكون حرف ابتداء
128
قد يكون الموضع صالحا لاقسام حتى الثلاثة
130
حيث ، لغاتها ، وحركة آخرها ، من العرب من يعربها ، هي للمكان إجماعا ، وقد ترد للزمان ، وقد تقع مفعولا به
131
تلزم الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية
132
حرف الراء المهملة ، رب ، هو حرف جر ، وزعم الكوفيون أنه اسم - ترد للتقليل أحيانا ، وللتكثير أحيانا أخرى
134
تنفرد رب من بين سائر حروف الجر بعدة أمور
136
تزاد ما بعدها فيغلب أن تكفها عن العمل
137
لها حينئذ تسعة معان
143
تعلق على بما قبلها كتعلق حاشا بما قبلها . الوجه الثاني أن تكون اسما بمعنى فوق
145
عن ، تجيء على ثلاثة أوجه الأول أن تكون حرف جر ، ولها حينئذ عشرة معان
147
الثاني أن تكون حرفا مصدريا ، الثالث أن تكون اسما بمعنى جانب ويتعين ذلك في ثلاثة مواضع
149
عوض ، ظرف لاستغراق المستقبل ، إلا أنه لا يقع إلا بعد النفي
150
الوجه الثاني أن تسند إلى أن والفعل ، الوجه الثالث والرابع والخامس أن يقع بعدها اسم مرفوع ، ويليه مضارع مجرد من أن ، أو مقرون بالسين أو يليه اسم منصوب
152
عل ، اسم بمعنى فوق التزموا فيه استعماله غير مضاف مجرورا بمن - متى أريد به المعرفة بني على الضم تشبيها له بالغايات
154
تستعمل غير المضافة لفظا على وجهين الأول أن تكون صفة للنكرة الثاني أن تكون استثناء
158
علام تنتصب غير في الاستثناء ؟ - يجوز بناؤها على الفتح إن أضيفت إلى إلى مبني - تخريج بيت من مشكل أبيات المعاني من قول حسان بن ثابت
159
حرف الفاء ، الفاء المفردة ، هو حرف مهمل لا عمل له ، خلافا لبعض الكوفيين ، وللمبرد - يجيء على ثلاثة أوجه الأول أن يكون حرف عطف ، ويفيد حينئذ ثلاثة أمور الترتيب ، والتعقيب ، والسببية
161
الوجه الثالث أن يكون حرفا زائدا ، وبحث زيادة الفاء في خبر المبتدأ
165
أمثلة اختلف في الفاء الواقعة فيها ، أ زائدة هي أم غير زائدة ؟
166
حرف القاف ، قد ، تجيء على وجهين اسمية ، وحرفية - قد الاسمية على وجهين اسم فعل بمعنى يكفي ، واسم مرادف لحسب
170
قد الحرفية مختصة بالفعل - قد يحذف الفعل بعدها لدليل - لقد الحرفية خمسة معان
171
اختلف النحاة في إعراب ( كن كما أنت ) على خمسة أقوال
177
الكاف غير الجارة على نوعين مضمر منصوب ، . مضمر مجرور
181
كي ، تجيء على ثلاثة أوجه - الأول أن تكون اسما مختصرا من كيف الثاني أن تكون بمنزلة التعليل معنى وعملا ، الثالث أن تكون بمعنى أن المصدرية معنى وعملا
182
كم ، تكون خبرية ، وتكون استفهامية ، - يشتركان في خمسة أمور
183
ويفترقان في خمسة أمور أيضا
184
كأي ، اسم مركب من كاف التشبيه وأي - يوافق كم في خمسة أمور - ويخالف كم في خمسة أمور أيضا
186
كذا ، تجيء على ثلاثة أوجه - الأول أن يكون كلمتين باقيتين على أصلها - الثاني أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين مكنيا بها عن غير عدد - الثالث أن يكنى بها عن العدد ، وهذه توافق كأي في أربعة أمور ، وتخالفها في ثلاثة أمور
187
كلا ، مركبة هي أو بسيطة ؟ - حرف لا معنى له إلا الزجر والردع عند سيبويه وأشياعه
188
ذهب جماعة من النحاة إلى أنها تخرج من الردع والزجر ، واختلفوا في تعيين المعنى الذي تخرج إليه على ثلاثة أقوال
189
كأن ، حرف مركب من الكاف وأن - ذكروا لكأن أربعة معان
191
ترد كل باعتبار ما قبلها على ثلاثة أوجه - الأول أن تكون نعتا لنكرة أو معرفة - الثاني أن تكون توكيدا لمعرفة - وقد تؤكد بها النكرة
194
الثالث ألا تكون تابعة - تأتي كل باعتبار ما بعدها على ثلاثة أوجه الأول أن تضاف إلى الظاهر - الثاني أن تضاف إلى ضمير محذوف - الثالث أن تضاف إلى ضمير ملفوظ به .
195
لفظ كل حكمه الافراد والتذكير ، ومعناه بحسب ما يضاف إليه - إن كانت كل مضافة لنكرة وجب مراعاة المعنى
196
وإن كانت مضافة لمعرفة جاز مراعاة لفظها ومراعاة معناها
199
وإن قطعت عن الإضافة لفظا فقيل يجوز الأمران ، والصواب خلافه - إذا وقعت كل في حيز النفي ، فما معنى الكلام ؟
200
وإن وقع النفي في حيزها ، فما معنى الكلام ؟ - اقتضاء كلما على الظرفية ، و ( ما ) معها محتملة لوجهين .
201
كلا ، وكلتا ، مفردان لفظا ، مثنيان معنى ، مضافان أبدا
203
يجوز مراعاة لفظهما ، ومراعاة معناهما
204
كيف ، هو اسم ، ودليل ذلك ثلاثة أشياء - يستعمل على وجهين أحدهما أن يكون شرطا - الثاني أن يكون استفهاما ، حقيقيا ، أو غير حقيقي
205
اختلفوا في كيف ، أظرف هي أم غير ظرف ؟ وبيان ما يترتب على هذا الخلاف
206
العاملة للجر ، وبيان حركتها مع المضمر والمظهر - للام الجارة اثنان وعشرون معنى
208
زادوا اللام في بعض المفاعيل ، وكذلك حذفوها من بعض المفاعيل المحتاجة إليها - لام التبيين على ثلاثة أقسام - الأول ما يبين المفعول من الفاعل
220
الثاني والثالث ما يبين فاعلية غير ملتبسة بمفعولية ، وما يبين مفعولية غير ملتبسة بفاعلية
221
اللام العاملة للجزم هي اللام الموضوعة للطلب
223
قد تحذف اللام الجازمة ويبقى عملها في الشعر
224
منع المبرد حذف لام الامر وبقاء عملها حتى في الشعر ، وتأول ما احتج به غيره - أجاز الكسائي ذلك في الكلام بشرط تقدم ( قل ) وخرج عليه بعض آي القرآن
225
الاختلاف في جازم المضارع بعد الطلب ، وبيان أرجح المذاهب في ذلك
226
اللام غير العاملة سبع - الأولى لام الابتداء ، ومواضعها المتفق عليها ، والمختلف فيها
228
لام الابتداء لها الصدر ، وما يترتب على ذلك
230
اللام الفارقة في خبر إن المخففة ، أهي لام الابتداء أم لا ؟
231
اللام الثانية اللام الزائدة ، وذكر مواضع زيادتها
232
الام الثالثة لام الجواب ، وهي ثلاثة أقسام لام جواب لو ، ولام جواب لولا ، ولام جواب القسم
234
اللام الرابعة اللام الموطئة ، وذكر ما تدخل عليه
235
اللام الخامسة لا التعريف
236
تخالف لا هذه إن من سبعة أوجه
238
الثاني لا العاملة عمل ليس - تخالف ليس من ثلاثة أوجه
239
الثالث لا العاطفة ، ولها ثلاثة شروط
241
إن دخلت على مفرد وجب تكرارها في ثلاثة مواضع أيضا - لا يجب تكرارها إن دخلت على فعل مضارع
244
من أنواع لا النافية المعترضة بين الجار ومجروره كجئت بلا زاد - ليس للا النافية الصدر ، بخلاف ما ، إلا أن تقع في جواب القسم
245
الوجه الثاني من وجوه لا لا الناهية الموضوعة لطلب الترك
246
ذكر المعاني التي ترد لها لا هذه
247
لات ، اختلف في حقيقتها على ثلاثة مذاهب
253
واختلف في عملها على ثلاثة مذاهب - اختلف في معمولها على مذهبين
254
لو ، هي على خمسة أوجه - الوجه الأول لو الشرطية ، وهي تفيد ثلاثة أمور الشرطية ، والتقييد بالماضي ، والامتناع
255
اختلف في إفادتها الامتناع على ثلاثة أقوال
256
الوجه الثاني من وجوه لو أن تكون حرف شرط في المستقبل ، وأنكر ذلك ابن الحاج وابن مالك وقاله كثير من النحويين في آيات من التنزيل
261
الوجه الثالث أن تكون حرفا مصدريا
265
الوجه الرابع أن تكون للتمني
266
الوجه الخامس أن تكون للعرض - لو خاصة بالفعل ، وقد يليها اسم مرفوع أو منصوب ، وبيان آراء العلماء في ذلك
267
تقع أن بعد لو كثيرا ، وتخريج ذلك ، واختلاف العلماء فيه
269
جزم المضارع بعد لو - أنواع جواب لو ، ومتى يغلب اقترانه باللام ؟ ومتى يقل ؟
271
لولا ، ترد على أربعة أوجه - الأول أن تربط امتناع جملة ثانية بوجود أولى
272
الخلاف في رافع الاسم الواقع بعد لولا - الكون بعد لولا ، هل يجب أن يكون عاما أو لا ؟ واختلاف العلماء في ذلك ، و أثر هذا الخلاف
273
الوجه الثاني من وجوه لولا أن تكون للتحضيض والعرض ، فتختص بالمضارع - الوجه الثالث أن تكون للتوبيخ والتنديم ، فتختص بالفعل الماضي
274
يفصل بين لولا والفعل بواحد من ثلاثة أشياء - الوجه الرابع أن تكون للاستفهام - ذكر الهروي أن لولا تكون نافية بمنزلة لم
275
لوما ، هي بمنزلة لولا ، وزعم المالقي أنها لا تأتي إلا للتحضيض
276
لم ، هي حرف جزم لنفي المضارع وقلبه - قد يرتفع المضارع بعدها - قد ينتصب المضارع بعدها ، فقيل ذلك لغة ، وقيل لا
277
الوجه الثالث أن تكون حرف استثناء ، فتدخل على الجملة الاسمية - تأتي ( لما ) مركبة من كلمتين ، أو من كلمات
281
لن ، هي حرف نفي ونصب واستقبال - أهي أصل قائم بذاته ؟ وخلاف العلماء في ذلك - هل تقتضي تأكيد النفي وتأييده ؟ - هل تأتي للدعاء ؟ - هل يتلقى بها القسم ، أو بلم ؟
284
تتصل بلعل ما الحرفية فتكفها عن العمل - لها معان أحدها التوقع
287
الثاني التعليل - الثالث الاستفهام - يقترن خبرها بأن المصدرية كثيرا وبحرف التنفيس قليلا - لا يمتنع كون خبرها فعلا ماضيا ، خلافا للحريري
288
بيت من مشكل باب ليت وغيره ، وتخريجه
289
لكن ، حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر - اختلف في معناه على ثلاثة أقوال
290
أهي بسيطة أم مركبة ؟ - قد يحذف اسمها
291
ليس ، كلمة دالة على نفي الحال ، وتنفي غيره بقرينة - زعم ابن السراج والفارسي وابن شقير أنها حرف بمنزلة ما - تلازم رفع الاسم ونصب الخبر وقد تخرج عن ذلك في أربعة مواضع
293
أولها أن تكون حرفا ناصبا للمستثنى - ثانيها أن يقترن الخبر بعدها بإلا
294
ثالثها أن تدخل على الجملة الفعلية
295
تأتي ( ماذا ) في العربية على ستة أوجه - ما الشرطية على نوعين غير زمانية وزمانية ، وهذا النوع أثبته الفارسي
300
النوع الأول من ما الحرفية أن تكون نافية - الثاني أن تكون مصدرية ، وهي على ضربين زمانية ، وغير زمانية
301
زعم ابن خروف أن ما المصدرية حرف باتفاق ، والصواب أن فيها خلافا
305
ما غير الكافة ضربان عوض ، وغير عوض ، فأما العوض فتقع في موضعين ، وغير العوض تقع بعد الرافع والجازم والخافض
312
زيدت ما قبل الخافض في ( ما عدا ) وأخواته ، وبعد أداة الشرط جازمة وغير جازمة ، وفي غير ذلك
314
فصل للتدريب في ( ما )
315
من ، تأتي على خمسة عشر وجها الأول ابتداء الغاية ، وهو الغالب
318
الثاني التبعيض - الثالث بيان الجنس
319
الرابع التعليل - الخامس البدل
320
القياس ألا تزاد مع ثاني مفعولي ظن ونحوه - أهمل كثير من النحاة الشرط الثالث ولم يشترط الأخفش واحدا من الشرطين الأولين ، ولم يشترط الكوفيون الأول
323
اختلف في من الداخل على قبل وبعد
325
من ، ترد على خمسة أوجه الأول الشرطية - الثاني والثالث الاستفهامية ، وهذه نوعان مشربة معنى النفي ، وغير مشربة معناه - الرابع الموصولة
327
الخامس النكرة الموصوفة - إذا قلت ( من يكرمني أكرمه ) احتملت الأوجه الأربعة ، وأثر ذلك
328
زاد بعضهم في أقسام ( من ) قسمين آخرين - الأول أن تكون نكرة تامة - الثاني أن تكون مؤكدة ، وهذه زائدة ذكره الكسائي
329
مهما ، هي اسم ، وزعم السهيلي أنها حرف
330
هي بسيطة ، خلافا لقوم - لها ثلاثة معان ما لا يعقل غير الزمان ، والزمان والشرط ، والاستفهام ، ذكره قوم منهم ابن مالك
331
مع ، هي اسم بدليل تنوينها ، وتستعمل مضافة فتكون ظرفا ، ولها حينئذ ثلاثة معان موضع الاجتماع وزمانه ، ومرادفة عند ، وتستعمل مفردة فتنون وتكون حالا ، وربما جاءت ظرفا
333
الثالثة أن تليها جملة اسمية أو فعلية
336
نام کتاب :
مغنى اللبيب
نویسنده :
ابن هشام الأنصاري
جلد :
1
صفحه :
337
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir