مختصر بصائر الدرجات - حسن بن سليمان الحلي

نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي جلد : 1 صفحه : 229

( مقدمة الكتاب ) حكم الأئمة بحكم آل داود و إمدادهم بروح القدس	1
الأرواح الخمسة للنبي والأئمة " ع "	2
علم الإمام عند موت سلفة	4
وكتاب الحسين لبني هاشم	6
وصية الإمام زين العابدين للإمام الباقر في الليلة التي توفى فيها	7
عدم خلو الأرض من حجة يهتدى به	8
جواب الإمام الصادق عن ميراث العلم ما مبلغه	10
اخبار الحسن ( ع ) عما في المدينتين اللتين بين المشرق والمغرب	11
جواب الصادق " ع " عن قبة آدم " ع "	12
جواب الرضا " ع " عمن يغسل الامام	13
تكلم اللحم المسموم يوم خيبر وقول النبي في ذاك	15
شكوى الجمل لرسول الله وتكلم ثلاثة من البهائم على عهده	16
باب الكرات وحالاتها وما جاء فيها	17
جواب الباقر " ع " عن الموت والقتل والفرق بينهما	19
قول الإمام علي فيمن يريد مقاتلة شيعة الدجال	20
جواب أمير المؤمنين لابن الكواء عن يكبر أباه	22
كلما كان في بني إسرائيل ففي هذه الأمة مثله	23
قول الإمام الباقر بالمقصود من " سبيل الله "	25
ايضاح آية " وإذ أخذ الله ميثاق النبي "	26
ان الذي يلي محاسبة الناس قبل القيامة الحسين وعلي " ع "	27
قول الصادق " ع " في الكرة	28
سر تسمية النبي أبي بكر صديقا وعمر فاروقا	29
خطبة أمير المؤمنين التي قال فيها سلوني قبل ان تفقدوني	30
ذكر زيارة فيها ما يدل على الرجعة	35
ما أوصى الله للنبي عندما اسرى به نحو علي	36
ما قاله الحسين قبل قتله " عن النبي "	37
قال الرضا لا بد من فتنة صماء صيلم	38
وصية النبي لعلي ليلة وفاته	39
القول في حوض النبي أفي الدنيا أم في الآخرة	40
قول أمير المؤمنين انا قسيم الجنة والنار . . . الخ	41
اية في الرجعة وأخرى في القيامة	42
قول النبي عليا هو دابة الأرض	43
دعوة النبي لأهل الشرق والغرب للاقرار بنبوته	44
تفسير قوله تعالى " انا لننصر رسلنا " . . الخ	45
تفسير قوله تعالى " ووصينا الانسان بوالديه احسانا "	46
تفسير آيات متعددة تدل على الرجعة	47
الحسين هو الذي يلي غسل القائم بعد موته	48
دعاء النبي لما أوصى اليه بفناء أمه	57
ما خرج من علم آل البيت إلى " الف غير معطوفة "	59
منزلة الامام المفترض الطاعة	60
لا يكون امامان في وقت واحد	62
جواب أبي جعفر عن علمهم الغيب وعدم علمهم	63
تفسير بعض الآيات في ولاية أهل البيت	64
الأئمة هم الشهداء على الناس	65
أولى النهي الأئمة " ع "	66
لماذا سمي أمير المؤمنين بأمير المؤمنين	67
علي هو الصراط المستقيم والميزان	68
قول النبي لعلي ان الله أشهدك معي في سبعة مواطن	69
تكليف سعيد بن الأزرق هشاما ان يستأذن له علي ابن الحسن ( ع )	70
باب ما جاء في التسليم لما جاء عنهم وما قالوه	71
اقتراف الحسنة هو التسليم للأئمة " ع "	72
كيفية علم الرسل برسالاتهم	73
كلف الله تعالى بمعرفة الأئمة والتسليم لهم والرجوع إليهم فيما اختلفوا فيه	74
باب في نوادر مختلفة	78
ما قاله أبو الخطاب في علي وبراءة أبي عبد الله منه	88
باب في صفاتهم وما فضلهم الله عز وجل به	89
الثقلين كتاب الله وعترة محمد " ص "	90
باب ما جاء في التسليم لما جاء عنهم وفيمن رده وانكره	91
تفويض الأئمة بعد النبي بأمر الدين	92
ثلاثة أشياء لم ينزل من السماء أقل ولا أعز منها	93
إذا جاء حديث عن إمامتي يؤخذ بحديث المتأخر منهما	94
في العزل وعدمه	95
النور هو الأئمة " ع "	96
درجات الناس السبعة عند الأئمة	97
باب في الكتمان الحديث و إذاعته	98
الزام الناس بالصبر و الكتمان	99
قول الصادق " ع " لا تحدثوا الناس الا بما يحتملون	100
قال الصادق التقية من ديني ودين آبائي	101
لا بأس بإذاعة امر الأئمة على أصحابهم الموثوق بهم	102
وصية آدم لولديه وما جرى لكل منهما	103
قول علي " ع " دعو الناس وما رضوا	104
قال أبو عبد الله انما شيعتنا الخرس	105
طلب جماعة من الحسين ان يحدثهم بأمرهم	107
رسول الله حوى علم جميع الأنبياء وعلمه الله مالم يعلمهم و أسر ذلك كله إلى علي	108
علي اعلم من موسى وعيسى وشرح ذلك	109
مشاهدة الباقر " ع " معاوية	111
في مسح الصادق على وجه أبي بصير	112
وصية النبي لعلي وأبنائه بما هو كائن	113
معرفة الأئمة باللغات	114
حمل الريح للبساط الذي عليه أمير المؤمنين " ع "	115
يعطي الرجل من أصحاب القائم قوة أربعين رجلا	116
إذا قام القائم مد الله تعالى في اسماع الشيعة وابصارهم فيرونه ويسمعونه	117
طلب أصحاب أمير المؤمنين منه ان يريهم العجائب	118
حديث الصخرة واسلام الراهب	119
قول أبي جعفر " ع " لأصحابه اني لأعجب من قوم	120
من زعم أن لله وجها كالوجوه فقد اشرك	121
باب في أئمة آل محمد وان حديثهم صعب مستصعب	123
قول أمير المؤمنين ان حديثنا صعب . . . !	124
الاسم الأعظم على ثلاثة وسبعين حرفا	125
ما معنى المراد من كلمة نبي مرسل وملك مقرب	126
ما هي المدينة الحصينة في حديث الصادق	127
حديث من غير الباب رواه المؤلف باسناده	128
سنن وتفصيل ذلك مع ذكر الصلاة	129
زواج علي بفاطمة في المدينة بعد الهجرة بسنة وكان لها تسع سنين	130
في أحاديث القضاء والقدر	131
سؤال النبي عن الساعة وجوابه " ص "	133
القضاء والقدر خلقان من خلق الله	134
ليس للمرجئة والقدرية في الاسلام نصيب	135
ما روي عن أمير المؤمنين " ع " في القدر	136
قدر الله المقادير قبل ان يخلق السماوات والأرض بخمسين الف سنة	137
الاعمال فرائض وفضائل ومعاصي	138
أسماء في كتاب الله تعالى لأهل القدر	139
العلم غير المشيئة	140
المشيئة محدثة فقد خلق الله تعالى	141
الله تعالى علم وشاء وأراد	142
أحاديث الذر	149
جواب المؤلف على ما ظهر له من الخبر	151
قول المؤلف ان أحاديث النبي وأهل بيته تحذو حذو القرآن	154
أول من اخذ له الميثاق على الخق محمد " ص "	155
الفرق بين السمت والسيماء	157
الفطرة هي الاسلام	158
الصلاة على النبي وآله اقرار بالميثاق	159
كل مولود يولد على الفطرة	160
سؤال منكر ونكير	161
أبو المؤمن النور وأمه الرحمة	164
أول من آمن بالنبي وصدقه علي " ع "	165
جواب أمير المؤمنين لمن قال له انا أحبك	166
معنى قوله تعالى [ لتؤمنن به ولتنصرنه ]	167
تحاكم زين العابدين " ع " ومحمد بن الحنفية	170
فطم الله تعالى فاطمة بالعلم وعن الطمث	172
ما بعث الله نبيا الا بخاتم محمد " ص "	173
كتاب الرضا " ع " إلى عبد الله بن جندب	174
المراد بالحجب الأئمة الاثني عشر " ع "	175
لو قام قائم " ع " لا نكره الناس	176
أفضل بقاع الأرض بعد حرم الله الكوفة	178
المهدي المنتظر هو الساعة وشرح ذلك	179
دين الاسلام هو الاسلام	180
لم سمي المجوس مجوسا واليهود يهودا	181
من أين يظهر المهدي وكيف يظهر	182
بقية أسئلة المفضل بن عمر لأبي عبد الله " ع "	183
الرضا " ع " يأمر بالدعاء لصاحب الامر " ع "	192
الملائكة يزاحمون المؤمنين على قبر الحسين " ع "	194
لا ترون الساعة حتى تروا قبلها عشر آيات	202
عمر الدنيا لسائر النار ولآل محمد ( ص ) وقول ابن طاووس في ذلك	212
قول أبي جعفر عليه السلام في ظهور قائم آل محمد " ص "	213
الأرواح جنود مجندة	215
أجوبة الباقر " ع " لإسحاق القمي	223
تقبيل عمر الحجر وقوله في ذلك وقول أمير المؤمنين عليه السلام	226

نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي جلد : 1 صفحه : 229

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست