الإعتصام - إبراهيم بن موسى اللخمي الشاطبي الغرناطي

نام کتاب : الإعتصام نویسنده : إبراهيم بن موسى اللخمي الشاطبي الغرناطي جلد : 1 صفحه : 271

الباب الأول في تعريف البدع وبيان معناها	27
فصل في الحد معنى آخر	32
الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أهلها	35
فصل وأما النقل فمن وجوه	40
فصل الوجه الثاني من النقل الخ	52
فصل الوجه الثالث من النقل الخ	58
فصل الوجه الرابع	67
فصل الوجه الخامس	74
فصل الوجه السادس	79
فصل وبقي مما هو محتاج إلى ذكره في هذا الموضع	98
الباب الثالث في أن ذم البدع والمحدثات عام الخ	104
فصل لا يخلو المنسوب إلى البدعة أن يكون مجتهدا أو مقلدا	107
فصل ولنزد هذا الموضع شيئا من البيان	118
فصل إذا ثبت أن المبتدع آثم	121
فصل ويتعلق بهذا الفصل أمر آخر	125
فصل فإن قيل : كيف هذا وقد ثبت في الشريعة الخ	128
فصل ومما يورد في هذا الموضع	135
فصل وأما ما قاله عز الدين	145
فصل ومما يتعلق به بعض المتكلفين	153
الباب الرابع في مأخذ أهل البدع بالاستدلال	160
فصل إذا ثبت هذا رجعنا إلى معنى آخر	163
فصل ومنها ضد هذا وهو ردهم للأحاديث التي جرت غير موافقة لأغراضهم	168
فصل ومنها تخرصهم على الكلام في القرآن والسنة	172
فصل ومنها انحرافهم عن الأصول الواضحة	173
فصل وعند ذلك نقول	178
فصل ومنها تحريف الأدلة عن مواضعها	181
فصل ومنها بناء طائفة منهم الظواهر الشرعية على تأويلات لا تعقل	183
فصل ومنها رأي قوم التغالي في تعظيم شيوخهم	188
فصل وأضعف هؤلاء احتجاجا قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات	189
فصل وقد رأينا أن نختم الكلام في الباب بفصل جمع جملة من الاستدلال المتقدمة	192
الباب الخامس في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما ولا بد قبل النظر في ذلك من تفسير البدعة الخ	210
فصل من فصول البدع « الإضافية » قال الله تعالى في شأن عيسى عليه السلام ومن اتبعه : « وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة » إلى آخر الآية	211
والدليل على صحة الأخذ بالرفق الخ	216
فصل « فأما ان التزم ذلك أحد التزاما ، الخ »	219
فصل « إذا ثبت هذا فالدخول في عمل نية الالتزام له ان كان في المعتاد بحيث إذا داوم عليه » الخ	221
فصل فالحاصل أن هذا القسم الذي هو مظنة للمشقة الخ	225
فصل الإشكال الأول : أن ما تقدم في الآية الخ	226
فصل والجواب أن ما تقدم من أدلة النهي صحيح الخ	228
فصل لكن يبقي النظر في تعليل النهي الخ	230
فصل فصل إذا ما تقدم ورد « الاشكال الثاني »	234
فصل قال الله تعالى * ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) * إلى آخر الآيتين	238
فصل ويتعلق بهذا الموضع مسائل ، إحداها أن تحريم الحلال الخ	241
فصل المسألة الثانية أن الآية التي نحن بصددها الخ	242
فصل والمسألة الثالثة أن هذه الآية يشكل معناها الخ	244
فصل والمسألة الرابعة أن نقول : مما يسأل عنه الخ	245
فصل إذا ثبت هذا فكل من عمل على هذا الخ	246
فصل ثبت بمضمون هذه الفصول المتقدمة آنفا أن الحرج منفي عن الدين جملة وتفصيلا	250
فصل قد يكون أصل العمل مشروعا ولكنه يصير جاريا مجرى البدعة من باب الذرائع	253
فصل من تمام ما قبله ، وذلك أنه وقعت نازلة الخ	257
فصل ثم أتى بمأخذ آخر من الاستدلال الخ	264

نام کتاب : الإعتصام نویسنده : إبراهيم بن موسى اللخمي الشاطبي الغرناطي جلد : 1 صفحه : 271

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست