مصباح الهداية في إثبات الولاية - السيد علي البهبهاني

نام کتاب : مصباح الهداية في إثبات الولاية نویسنده : السيد علي البهبهاني جلد : 1 صفحه : 370

ترجمة المؤلف	1
مقدمة الكتاب في بيان اشتمال الكتاب على أربعين حديثا مفسرة لأربعين آية متعلقة بولاية مولانا أمير المؤمنين والأئمة المعصومين عليهم السلام	41
الحديث الأول في تفسير قوله تعالى : قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب	43
توضيح الأمر الرابع	53
توضيح الأمر الخامس	54
بيان المقام الثاني والثالث	59
الحديث الثاني في تفسير قوله تعالى : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه	67
توضيح المقام الثاني	72
توضيح المقام الثالث	75
الحديث الثالث في تفسير قوله تعالى : واعتصموا بحبل الله جميعا	81
بيان الأمور الثمانية المستفادة من حديث الثقلين	82
الحديث الرابع في تفسير قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين	91
دلالة هذه الآية على عصمة الأئمة الطاهرين	92
الحديث الخامس في تفسير قوله تعالى : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى	94
الحديث السادس في تفسير قوله تعالى : وقفوهم أنهم مسؤولون	101
شواهد مخالفة أهل البيت مع المتصدين لأمر الخلافة	102
الحديث السابع في تفسير قوله تعالى : ألقيا في جهنم كل كفار عنيد	107
الحديث الثامن في تفسير قوله تعالى : انما أنت منذر ولكل قوم هاد	111
الروايات في وصف العترة الطاهرة بأنهم مع الكتاب لا يفارقهم ولا يفارقونه مستفيضة	112
الثالث انه تلو النبوة	114
بيان دلالة الآية على إمامة أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين عليهم السلام	115
الحديث التاسع في تفسير قوله تعالى : اخوانا على سرر متقابلين	117
اشتمال هذه الرواية على مناقب ثلاث لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام : المنزلة والاخوة والوراثة	118
دلالة المنزلة على اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين عليه السلام	120
دلالة الاخوة عليه	124
دلالة الوراثة عليه	125
توضيح الأمر الثالث	131
دلالة الآية الكريمة على عدم استحقاق الخلفاء الثلاث للخلافة من وجوه ثلاثة	132
بيان أن أئمتنا عليهم السلام أفضل من سائر الأنبياء حتى اولو العزم منهم	133
الأول : أن عنوان اولي الأمر إنما يصدق على من كان صاحبا للأمر واقعا لا من كان متغلبا على الأمر من دون حق	136
بيان دلالة الآية على أن الولاية التامة ليست إلا لمن أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنهم بأنهم المتصفين بالعصمة والطهارة	139
عدم صحة تفسير اولي الأمر بسلاطين الإسلام أو العلماء	140
الحديث الثاني عشر في تفسير قوله تعالى : فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم	146
الحديث الثالث عشر في تفسير قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين	149
الحديث الرابع عشر في تفسير قوله تعالى : وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة	153
منها خبر سد الأبواب من المسجد إلا باب علي عليه السلام	158
منها الروايات المتواترة في فضل محبي علي عليه السلام وشيعته	159
دلالة هذه المناقب على إمامة علي عليه السلام وأولاده الطاهرين	160
الحديث السادس عشر في تفسير قوله تعالى واعلموا أن ما غنمتم من شئ فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى	168
ينبغي التنبيه على أمور	169
الأمر الثالث في أن موضوع الخمس يختص بغنائم دار الحرب أم لا ، مبائن مع الفيم أم لا	171
الأمر الرابع وجه كون الصدقة وسخا دون الخمس	172
الحديث السابع عشر في تفسير قوله تعالى : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى	174
الحديث الثامن عشر في تفسير قوله تعالى : ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما	180
كلام الفخر الرازي في أن الله تعالى جعل أهل بيت نبيه مساويا له في خمسة أشياء	183
الحديث التاسع عشر في تفسير قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين	188
دلالة الآية على ان منزلة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منزلة نفسه منه	190
بعد ثبوت هذه المنزلة لا يعقل سلب الخلافة عنه	192
الحديث العشرون في تفسير قوله تعالى : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا	194
كلام ابن أبي الحديد في معنى العترة	196
الحديث الحادي والعشرون في تفسير قوله تعالى : فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون	203
في أن أهل البيت هم أهل الذكر	206
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بهم	207
الحديث الثاني والعشرون في تفسير قوله تعالى : وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا	209
دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بمولانا أمير المؤمنين وأبنائه الطاهرين عليهم السلام	211
الحديث الثالث والعشرون في تفسير قوله تعالى : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية	213
كلام ابن قتيبة في ( كتاب الإمامة والسياسة )	217
الحديث الرابع والعشرون في تفسير قوله تعالى : ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون	224
دلالة الآية على إمامة أهل البيت	231
الحديث السادس والعشرون في تفسير قوله تعالى : وتعيها أذن واعية	234
الحديث السابع والعشرون في تفسير قوله تعالى : وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله بريء من المشركين ورسوله	239
الحديث الثامن والعشرون في تفسير قوله تعالى : في بيوت اذن الله أن ترفع	242
دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بأهل البيت عليهم السلام	246
الحديث التاسع والعشرون في تفسير قوله تعالى : الله نور السماوات والأرض	247
في أن المراد بالنور في الآية هو النور المعنوي	250
في أن المراد من مثل نوره خليفته في خلقه	255
الحديث الثلاثون في تفسير قوله تعالى : والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم	257
لا شبهة عند الفريقين أن أول من آمن بالله تعالى وبرسوله وصلى معه من الرجال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام	261
دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام من وجهين	263
الحديث الحادي والثلاثون في تفسير قوله تعالى : طوبى لهم وحسن مآب	268
الحديث الثاني والثلاثون في تفسير قوله تعالى : ومن يطع الله ورسوله	273
دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين وهو الصديق	277
الحديث الثالث والثلاثون في تفسير قوله تعالى : أن تقول نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين	279
الحديث الرابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى : وان تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين	286
الحديث الخامس والثلاثون في تفسير قوله تعالى : ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد	289
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام	292
في أن صحبة أبي بكر للنبي في الغار لا تدل على فضيلة	293
الحديث السادس والثلاثون في تفسير قوله تعالى : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا	295
دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام	297
الحديث السابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى : مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان	301
الرابع علو شأن سيدي شباب أهل الجنة	306
الحديث الثامن والثلاثون في تفسير قوله تعالى : انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون	310
اتفقت الروايات في أن أمير المؤمنين تصدق بخاتمه وهو راكع	317
أن الخاتم كان فصه ياقوتة وحلقته من فضة	318
الحديث التاسع والثلاثون في تفسير قوله تعالى : يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس	325
الثاني فيما بلغه الرسول من الله في هذا المكان	332
الحديث الأربعون في تفسير قوله تعالى : اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا	345
دلالة الآية الكريمة على تعيين أمر الإمامة والخلافة من قبله تعالى	351
دلالة الآية الكريمة على نصب جميع خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم	352
الثالث قصص أوصياء الأنبياء عليهم السلام	360
في أن الآيات النازلة في شأن أهل البيت الدالة على اختصاص الولاية لا تنحصر في الأربعين	361
جواب بعض العامة حيث قال : لو بين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه أمر الولاية لم يخالفوه	362
خاتمة الكتاب	364

نام کتاب : مصباح الهداية في إثبات الولاية نویسنده : السيد علي البهبهاني جلد : 1 صفحه : 370

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست