الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب - الشيخ محمد آل عبد الجبار

نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 222

مقدمة التحقيق	7
القسم الأول : الإمامة والانتماء	8
القسم الثاني : المؤلف والمؤلف	29
من هو مؤلف الكتاب ؟	31
عملنا في الكتاب	43
كلمة شكر	45
مقدمة المؤلف	49
الشهاب الأول ويشتمل على فنون :	55
الجملة الثانية : فيما ورد عن طريقهم بلفظ الخلافة	60
الجملة الثالثة : في أنه باب مدينة العلم	63
الجملة الرابعة : الاستدلال بحديث الثقلين	64
الجملة الخامسة : حديث ما يزال الدين قائما	65
الجملة السادسة : حديث السفينة	68
الجملة السابعة : حديث ابلاغ سورة براءة	69
الجملة الثامنة : حديث علي وليكم من بعدي	71
الجملة الحادية عشرة : في أحاديث متفرقة	77
ختم وتحقيق : في تأكيد ثبوت إمامة علي ووصايته بعد النبي بلا فصل ، وتوجيه عناد بعض المخالفين	79
الشهاب الثاني : في أدلة الكتاب القرآني على خلافة علي وبنيه	87
الأولى : مجموع الآيات المبينة لنوع الصفات الحسنة	90
تنبيه بياني : في الحديث حول عالم الأسماء	91
الثانية : وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه	94
الثالثة : في اشتمال القرآن على بطون ورموز وإشارات مع الإشارة لضرورة مطابقة الكتاب التكويني لكتابه التدويني ، والإشارة لنكات من علم الحروف 94 الرابعة قوله تعالى ( رب هب لي حكما ) و ( جعلنا له لسان صدق عليا )	102
السابعة : قوله تعالى في المباهلة ( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )	106
الثامنة : قوله تعالى ( إنما أنت منذر ولكل قوم هاد )	112
الحادية عشر : قوله تعالى ( وكونوا مع الصادقين )	118
الثانية عشر : قوله تعالى ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ) وقوله تعالى ( إني جاعل في الأرض خليفة )	119
الثالثة عشر : قوله تعالى ( وما كنا عن الخلق غافلين )	120
السادسة عشر : قوله تعالى ( وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا )	122
السابعة عشر : قوله تعالى ( سنة الله التي قد خلت في عباده )	123
الثامنة عشر : في أسرار بعض الآيات وحروفها	124
التاسعة عشر : قوله تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )	125
الثانية والعشرون : قوله تعالى ( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا )	131
الشهاب الثالث : في الأدلة العقلية على إمامة الأئمة ووجوب التمسك بهم	133
الأول : في وجوب الإمامة وتعيين الإمام من طريق اللطف	135
الرابع : دلالة الفطرة على وجوب المطابقة بين الكتاب التدويني والحرفي والتكويني	137
الثالث : القطع بصدور الأمر من النبي بمتابعة أهل البيت ، والبرهان على وجود المتبعين لهم وأنهم الشيعة الإمامية	148
الرابع : أثبات الدعوى من أحاديث " ستفترق أمتي "	150
السابع : في فساد مذاهب العامة أصولا وفروعا	152
الثامن : المتابعة المأمور بها تتمثل في تنزيههم عن النقائص وأتباع أوامرهم	154
التاسع : الإشارة لوجود الاحتياط في الدين بالنسبة لتحصيل المؤمن عن العقاب ولا يكون إلا على قول الإمامية	156
العاشر : اتفاق المذاهب قاطبة - التزاما - على انحصار طريق التمسك بهم بالقول بإمامتهم والتبعية لهم	157
خاتمة : في اثبات الحاجة للإمام في كل زمان وأن الإمام الثاني عشر حي غائب مع ذكر الأدلة على وجوده	161
في دفع اشكال طول عمره الشريف ( عج )	164
في دفع اشكال الحكمة من غيبته ( عج )	166
كشاف الملاحق	173

نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 222

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست