نهج البلاغة - خطب الإمام علي ( ع ) - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع ) جلد : 1 صفحه : 237

من هو الإمام علي ( ع )	2
مقدمة مفسر الكتاب الشيخ محمد عبده	3
مقدمة جامع الكتاب السيد الشريف الرضي	10
باب المختار من خطب أمير المؤمنين وما يجري مجراها ومن خطبة له في ابتداء خلق السماوات والأرض وخلق آدم وفيها تمجيد الله وبيان قدرته	13
صفة خلق آدم	20
الخطبة الشقشقية وفيها تألمه من جور مثيري الفتنة في خلافته وحكاية حاله مع من سبقه	30
ومن خطبة له في هداية الناس وكمال يقينه	38
ومن خطبة له في النهي عن الفتنة	40
ومن كلام له في أنه لا يخدع	41
ومن كلام له في أن له محبين في أصلاب الرجال ، وكلام في ذم أهل البصرة	44
ومن كلام يصف به من يتصدى للحكم بين الناس وليس لذلك بأهل	51
ومن كلام له يذم به اختلاف العلماء في الفتيا	54
ومن كلام له في تجبيه الأشعث بن قيس	56
ومن كلام له في تعظيم ما بعد الموت والحث على العبرة	57
ومن خطبة له فيمن اتهموه بقتل عثمان رضي الله عنه	59
ومن خطبة له النهي عن التحاسد والوصية بالقرابة والعشيرة	60
ومن خطبة له في حالهم قبل البعثة وشكواه من انفراده بعدها وذمه لمن بايع بشرط	66
ومن خطبة له في الحث على الجهاد وذم القاعدين	67
ومن خطبة له في ادبار الدنيا واقبال الآخرة والحث على التزود لها	70
ومن خطبة له في ذم المتخاذلين	73
ومن كلام له في معنى قتل عثمان رضي الله عنه	75
ومن كلام له في وصف طلحة والزبير واستعطافهما	76
ومن خطبة له في الدهر وأهله في حال الناس قبل البعثة وبعدها وتعديد اعماله	77
ومن خطبة له عند خروجه لقتال أهل البصرة	80
ومن خطبة له في استنفار الناس إلى أهل الشام	82
ومن خطبة له في لوم الناس بعد التحكيم	84
ومن خطبة له في تخويف أهل النهروان	86
ومن كلام له في ثباته في الامر بالمعروف	88
ومن خطبة له في معنى الشبهة	89
ومن خطبة له في ذم المتقاعدين عن القتال	90
ومن كلام له في الخوارج يبين ان لابد للناس من أمير	91
ومن كلام له بعد ارساله جريرا إلى معاوية	93
ومن كلام له في هروب مصقلة بن هبيرة إلى معاوية	94
ومن خطبة له في تعظيم الله وتصغير الدنيا	95
ومن كلام له في تضرعه إلى الله عند الذهاب إلى الحرب	96
ومن كلام له في تمجيد الله	98
ومن كلام له يذكر كيف تكون الله	99
ومن خطبة له في التحريض	100
ومن خطبة له في الدنيا	101
ومن كلام له في ذكر الأضحية يوم النحر	102
ومن خطبة له في تزاحم الناس لبيعته ثم اختلاف بعضهم عليه	103
ومن كلام له يخبر به عمن يأمر بسبه	105
ومن كلام له مع الخوارج	106
ومن كلام له لما عزم على حرب الخوارج	107
ومن خطبة له لزوم الاستعداد لما بعد موت	109
ومن خطبة له في تنزيه الله	112
ومن كلام له في التحريض كان يقوله في بعض أيام صفين	114
ومن كلام له في ذم أصحابه	117
ومن خطبة له علم الناس فيها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم	120
ومن كلام له قاله لمروان عندما اسره يوم الجمل وأطلقه ويصف غدره	123
ومن كلام له لما عزموا على بيعة عثمان	124
ومن كلام له في حال بني أمية	126
ومن كلمات كان يدعو بها	127
ومن كلام له في بطلان التنجيم	128
ومن خطبة له في ذم النساء	129
ومن خطبة له عجيبة فيما قبل الموت وبعده وتسمى الغراء	132
ومنها في صفة خلق الانسان	143
ومن كلام له في عمرو بن العاص	147
ومن خطبة له في الوعظ	148
ومن خطبة له في صفة الجنة والحث على العمل وذكر نعمة الدين وذم الرياء والكذب	149
ومن خطبة له فيها صفات من يحبه الله وحال أمير المؤمنين مع الناس	151
ومن خطبة له فيها وصف الأمة عند خطئها	155
ومن خطبة له في حال الناس من قبل البعثة وان الناس اليوم لا يختلفون عن سلفهم	156
ومن خطبة له في تعديد شيء من صفات الله تعالى	158
ومن خطبة له تعريف بخطبة الأشباح وهي من جلائل الخطب وفيها من وصف السماء والأرض والسحاب وغير ذلك	160
ومن خطبة له لما أريد على البيعة بعد قتل عثمان	181
ومن خطبة له يذكر فيها ما كان من تغلبه على فتنة الخوارج وما يصيب الناس من بني أمية	182
ومن خطبة له يصف فيها الأنبياء	184
ومن خطبة له في حال الناس عند البعثة وما كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم	186
ومن كلام له في توبيخ أصحابه على التباطىء على نصرة الحق	187
ومن كلام له في وصف بني أمية وحال الناس في دولتهم	190
ومن خطبة له في وصف الدنيا	191
ومن خطبة له أخرى في صفة دليل السنة يعني بذلك نفسه وبيان ما يكون من أمره مع أصحابه	193
ومن خطبة أخرى يوصي بعدم عصيانه ويصف مثير الفتنة عليه	194
ومن كلام له فيه وصف فتنة مقبلة	196
ومن خطبة له في التزهيد ووصف الناس في بعض الأزمان	197
ومن خطبة له في حال الناس قبل البعثة وما صاروا اليه بعدها	199
ومن خطبة له في الموضوع نفسه مع زيادة كلام في شأن آل البيت وبني أمية وفي النهي عن طلب ما لا يطلب	200
ومن خطبة له في شرف الاسلام ووصف النبي صلى الله عليه وسلم وما وصل للمسلمين بالاسلام وما وصلوا اليه بتساهلهم في امره	203
ومن كلام له عندما تأخر قومه في الحرب ثم تراجعوا على العدو	205
ومن خطبة له وهي من خطب الملاحم يذكر فيها طبيب الحكمة وحال الناس معه وأمز الفتن وما تفعل ووصف الناس في بعض الأزمان	206
ومن خطبة له في تمجيد الله ووصف ملائكة وانصراف الناس عما وعدهم الله ووصف الانسان عند الموت والمعاد وشأنه	209
ومن خطبة له في فرائض الاسلام	215
ومن خطبة له في وصف الدنيا	216
ومن خطبة له فيها الحض على التقوى وذكر شيء من أوصاف الدنيا والفرق بينها وبين الآخرة ووصف حال الناس في العمل لهما	223
ومن خطبة له في الاستسقاء	226
ومن خطبة له في تعظيم ما حجب عن الناس وكشف له والاخبار بما سيكون من أمر الحجاج الثقفي	229
ومن كلام له في احتجاجه على الخوارج	235

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع ) جلد : 1 صفحه : 237

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست