اللتيا والتي ( 1 ) والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه . بل اندمجت على مكنون علم لو بحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطوي البعيدة ( 2 ) . 6 - ومن كلام له لما أشير عليه بأن لا يتبع طلحة والزبير ولا يرصد لهما القتال ( 3 ) والله لا أكون كالضبع تنام على طول اللدم ( 4 ) . حتى يصل إليها طالبها ويختلها راصدها . ولكني أضرب بالمقبل إلى الحق المدبر عنه . وبالسامع المطيع العاصي المريب أبدا . حتى يأتي علي يومي