مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
فقه
مصادر
أصول الفقه عند الشيعة
أصول الفقه عند المذاهب السنية
الأخلاق
الأنساب ومعاجم مختلفة
تفسير أحلام
دليل المؤلفات
دواوين
ردود علماء المسلمين على الوهابية والمخالفين
طب
علوم اللغة العربية
فلسفة ، منطق ، عرفان
متفرقات
مخطوطات
من مؤلفات المستبصرين
این مجموعه با نسخه چاپی تطبیق ندارد
همهگروهها
نویسندگان
أهم مصادر رجال الحديث عند السنة
أهم مصادر رجال الحديث عند الشيعة
مصادر التاريخ
مصادر التفسير عند السنة
مصادر التفسير عند الشيعة
مصادر الحديث السنية ـ القسم العام
مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه
مصادر سيرة النبي والائمة
مصادر عقائد أهل الكتاب وردودها
مصادر فقهية مستقلة
مصطلحات ومفردات فقهية
من مصادر العقائد عند السنيين
من مصادر العقائد عند الشيعة الإمامية
من مصادر العقائد عند الشيعة الزيدية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الفصول المهمة في تأليف الأمة
نویسنده :
السيد شرف الدين
جلد :
1
صفحه :
205
تنبيه
5
الخطبة
7
( الفصل الأول ) فيما جاء في الكتاب والسنة من الحض على الاجتماع والتنديد بأهل التفريق والنزاع
9
( الفصل الثاني ) في بيان معنى الاسلام والايمان وفيه ما يوجب القطع بأن جميع أهل الشهادتين والصوم والصلاة والحج والزكاة إخوان
13
( الفصل الثالث ) في صحاح أهل السنة الحاكمة باحترام أهل الأركان الخمسة كافة وحرمة دمائهم وأعراضهم وأموالهم وفيه من الأحاديث الصحيحة والنصوص الصريحة : ما يقطع شغب المشاغب ولا يبقى معه أثر لهذيان النواصب
16
( الفصل الرابع ) في يسير من نصوص أئمتنا عليهم السلام في الحكم باسلام أهل السنة وانهم كالشيعة في جميع الآثار التي تترتب على مطلق من كان مسلما
23
( الفصل الخامس ) في صحاح السنة الحاكمة على أهل الأركان الخمسة بدخول الجنة وفيه من البشائر ما تقر به النواظر
25
تنبيه مهم يذود العصاة عن التشبث بما في ذلك الفصل من المباشرات الإشارة إلى صحاحنا وكونها مخصصة للعمومات السابقة
28
فتوى كل من الروياني والقزويني وعلماء بغداد قاطبة وجمهور العلماء والخلفاء من الصحابة ومن بعدهم
36
الاجماع الذي نقله ابن تيمية وفتوى ابن أبي ليلي وأبي حنيفة والشافعي والثوري وداوود بن علي وأصحابه
37
فتوى الإمامين الأشعري والشافعي
38
اجماع الشافعية على عدم كفر الخوارج
39
قول ابن المنذر لا أعلم أحدا وافق على تكفير الخوارج وكلام ابن عابدين في أن سب الصحابة ليس بكفر
40
قول ابن حزم بعدم كفر المتأولين بسب الصحابة
41
ما نقله ابن حزم عن الأشاعرة من القول بعدم كفر الساب الله ولرسوله مطلقا
43
( الفصل السابع ) في بشائر السنة للشيعة ويا لها من بشائر تحكم بفلاحهم في الدنيا وسعادتهم في اليوم الآخر
46
تنبية لبيان معنى الشيعة المختصين بتلك البشائر أردنا به الرد على ابن حجر وأمثاله إذ زعموا انهم هم الشيعة لا نحن
48
( الفصل الثامن ) فيمن تأولوا من السلف فخالفوا الجمهور ولم يقدح ذلك في عدالتهم والغرض إثبات معذرة المتأولين
52
ما كان بين الزهراء وأبي بكر إذ هجرته فلم تكلمه حتى ماتت
56
قتل خالد لمالك بن نويرة ونكاح زوجته
57
قتل خالد لبني جذيمة وتبري النبي ( ص ) من عمله يومئذ
58
تأولهم في المتعتين راجع ما كتبناه هنا فإنه حقيق بالمراجعة وهو كرسالة في هذا الموضوع على حدة وفينا المقام حقه وعقدنا هناك مباحث
60
المبحث الأول : في أصل مشروعية المتعتين واثبات ذلك بالاجماع والكتاب والسنة
63
تحرير محل النزاع في متعة النساء والرد على الآلوسي فيما بهت به الإمامية
67
المبحث الثاني : في دوام حل المتعتين واستمرار حكمهما
69
المبحث الثالث : فيما زعموه ناسخا لمتعة النساء وبيان خطأهم في ذلك
73
المبحث الرابع : في إثبات كون المحرم انما هو عمر
77
المبحث الخامس : في الإشارة إلى المنكرين من الصحابة على تحريم المتعة
79
تأولهم في أذان الصبح حيث زادوا فيه ( الصلاة خير من النوم ) واثبات انها لم تكن
82
تأولهم في إسقاط حي على خير العمل مع كونها جزءا من الأذان والإقامة وقد أثبتنا ذلك بالبرهان فجدير بأهل التحقيق والتحديق أن يقفوا عليه
83
تأولهم في صلاة التراويح وبيان أنها لم تكن أيام رسول الله وأبي بكر
84
تأولهم آية الزكاة إذ أسقطوا سهم المؤلفة قلوبهم
87
تأولهم آية الخمس حيث صرفوها إلى خلاف منطوقها ويليق بما كتبناه هنا في الخمس والزكاة أن يكون رسالة على حده
88
تأولهم في صلاة الجنائز حيث جمعوا الناس على أربع تكبيرات
90
تأولهم في البكاء على الميت حيث حرمه الخليفة الثاني و بيان عدم حرمته راجع ذلك فإنه من ( الأساليب البديعة ) في رجحان مآتم الشيعة
91
تأويلات عديدة نلتفت إليها كل باحث
93
و منها أنهم قد تشرفوا إلى تداول الخلافة بينهم و قد رأوا تعبدهم بالنص مانعا لهم من ذلك و منها أنهم كرهوا أن تجمع النبوة و الخلافة في بني هاشم .
97
الأسباب التي منعت عليا و شيعته من المقاومة و اضطرته إلى عدم القيام بأمر الناس و السر في قعوده في بيته حتى أخرجوه كرها . و دلالة ذلك على أصالة رأيه و شدة احتياطه على الاسلام .
98
و منها تأولهم في رزية يوم الخميس حيث قالوا هجر رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم فراجعها لتقف على أبحاث هناك مهمة و لتعلم الحكمة في ترك النبي صلى الله عليه و آله وسلم يومئذ لكتابة ذلك الكتاب .
104
و منها تأولاتهم يوم بدر فراجعها فإنها مما يجب أن تراجع و قد ألهمنا الله تعالى هناك إلى تفسير الآية بما لم نسبق إليه و له الحمد .
111
تأولاتهم يوم أحد و هي عديدة فراجعها و حق لها أن تراجع و قد استطردنا مواقف أمير المؤمنين يومئذ التي عجبت منها ملائكة السماء .
115
تأولهم يوم مات ابن أبي المنافق .
119
تأولهم يوم ضربوا أبا هريرة منعا له عن تبليغ ما أمره النبي يومئذ بتبليغه .
120
تأولهم إذ لمزوه صلى الله عليه و آله وسلم في الصدقات
122
موارد تأول عثمان و هي كثيرة فراجعها لتعلم بمعذرة المتأولين .
125
الحاق معاوية لزياد بأبي سفيان
127
عهده بالخلافة إلى شريره المتهتك و سكيره يزيد المفضوح و الإشارة إلى بعض ما قد ترتب على ذلك يوم الطف و يوم الحرة .
128
فظائع سمرة بن جندب أيام معاوية .
135
الإشارة إلى فظائع زياد حين ولاه معاوية على الكوفة و البصرة و المشرق كله و سجستان و فارس و السند و الهند .
136
حرب معاوية لأخي النبي صلى الله عليه و آله وسلم و وصيه و نفسه في آية المباهلة و وليه .
137
لعنه بقنوت الصلاة رجالا أذهب الرجس عنهم محكم التنزيل وهبط بتطهيرهم جبرائيل و باهل بهم النبي بأمر ربه الجليل و ما اكتفى حتى أمر الناس بلعن أمير المؤمنين .
138
النصوص الدالة على كفر من سبه أو عاداه أو آذاه .
139
إذا صح اجتهاد معاوية في ذلك فاجتهدنا في جواز سبه أولى بالصحة .
141
( الفصل التاسع ) فيمن أفتى بكفر الشيعة وتفصيل ما استدل به على ذلك
143
نص الفتوى بذلك نقلا من كتاب الفتاوى الحامدية
144
إستفظاع تلك الفتوى و الانكار على المفتي بها
145
الرد عليه اجمالا و تزييف قوله ببغيهم و كفرهم
146
الوجه الأول في تزييف قوله بأن الشيعة تستخف بالدين و تهزأ بالشرع المبين و إثبات كونهم أحوط الناس على الدين و أعظمهم تقديسا للشرع المبين
147
الوجه الثاني في تزييف قوله بأنهم يهينون العلم و العلماء و اثبات أنهم أشد الناس للعلماء تعظيما
148
الوجه الثالث في تزييف قوله إنهم يستحلون المحرمات و يهتكون الحرمات و اثبات أنهم أبعد الناس عن المحرمات و أحوطهم على الحرمات و قد استطردنا ذكر الحدود الشرعية على رأي الامامية
150
الوجه الرابع في تزييف قوله بأنهم كفروا بإنكارهم خلافة الشيخين و بيان أن لا وجه لتكفير المسلمين بانكار سياسة خالية و خلافة ماضية هي ليست من أصول الدين باجماع المسلمين و قد تكلمنا هناك بما يوجبه العلم و تقتضيه الأدلة العقلية النقلية فلا يمكن جحوده فليراجع بتدبير و إمعان
153
الوجه الخامس في تزييف قوله بأنهم يتكلمون في حق السيدة عائشة بما لا يليق من أمر الإفك و العياذ بالله و بيان أن هذا مما لا صحة له و أن مضمون مسألة الإفك محال ممتنع عند الشيعة عقلا و أنهم لا يجيزون على جميع نساء الأنبياء حتى امرأة نوح و امرأة لوط
156
الوجه السادس تزييف قوله بأنهم كفروا بسبب الشيخين
157
الأدلة على عدم حصول الكفر بذلك و هي ستة - الأول : الأصل مع عدم ما يدل علي التكفير - الثاني . أن الصحابة كانوا يتشاتمون علي عهد النبي ( ص ) فلم يكفر أحدا منهم بذلك
158
الثالث عموم الأحاديث الحاكمة لإسلام على مطلق أهل الأركان الخمسة كافة - الرابع أن رجلا من المسلمين سب الصديق فلم يعامله رضي الله عنه معاملة المرتد بل عامله معاملة غيره من المسلمين
159
الخامس : إجماع فقهائهم أن مجرد السب لا يوجب الكفر و قد ذكرنا كلماتهم في ذلك
160
السادس : أنه لا يفتى بالتكفير عندهم الا أن يكون الموجب للكفر مجمعا على إيجابه لذلك و بناء على هذا فلا يمكن التكفير في هذه المسألة مع انعقاد إجماعهم على عدم الكفر بها و لو أنكر الخصم ذلك فحسبه وجود لقائل بعدم التكفير فإنه مما لا يمكن انكاره
162
( الفصل العاشر ) في الإشارة إلى يسير مما نسبه الكذابون إلى الشيعة وبيان براءتهم منه و قد ذكرنا أن الرامين لهم على أربعة أقسام - القسم الأول : طائفة نزلفوا بذلك إلى ملوك بني أمية و بني العباس .
164
إرجاف الشهرستاني بالامامية والرد عليه فيما نسبه الهيم عامة و إلى زرارة و الهشامين و مؤمن الطاق بالخصوص
169
و قد بلغت القحة بجودت باشا إلى رمي الشيعة بانكار الصوم و الصلاة و الحج والزكاة فراجع ما نقلناه عنه و ما قلناه في رده
170
الرد على من نسب إلينا تحريم لحم الإبل و عدم العدة على النساء
171
( الفصل 11 ) في الرد على النواصب هذا العصر
172
( الفصل 12 ) في سبب التباعد بين الطائفتين و فيه مقصدان - المقصد الأول : فيما ينفر منه الشيعي و هو أمران - الأول التحقير و التكفير - والثاني الاعراض عن مذهب أهل البيت في أصول الدين و فروعه و في تفسير القرآن و في الحديث و في سائر الأمور و أنكى من ذلك عدم احتجاجه بأكثر أئمة أهل البيت عليهم السلام
180
مع احتجاجه بداعية الخوارج عمران بن حطان
181
قول ابن خلدون و شذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها و الرد عليه في ذلك بما يصلح لأن يكون رسالة حافلة بالأدلة على وجوب أتباعهم و ضلال من خالفهم فراجع
183
المقصد الثاني : في الأمور التي ينفر منها السنة و بيان أنها مما بهتنا بها المبطلون و إبداء رأينا في الصحابة رضي الله عنهم و كونه أوسط الآراء
189
فهرس أسماء الشيعة من الصحابة مرتبا على حروف الهجاء
191
هناك جماعة نافقوا في صحبة الرسول ( ص ) و ظهر نفاقهم بما أحدثوه بعده و قد أخبر النبي بأنهم سيرتدون على أعقابهم القهقري
200
تصريح القرآن بنفاقهم
201
وجوب مودة الذين استقاموا على ما أمرهم به الله تعالى و رسوله ( ص ) و أولئك لهم الخيرات و أولئك هم المفلحون .
203
نام کتاب :
الفصول المهمة في تأليف الأمة
نویسنده :
السيد شرف الدين
جلد :
1
صفحه :
205
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir