دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه - عبد الرحمن بن الجوزي الحنبلي

نام کتاب : دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه نویسنده : عبد الرحمن بن الجوزي الحنبلي جلد : 1 صفحه : 305

المقدمة للمقدمة	3
الباب الأول - التعريف بالحافظ ابن الجوزي - مختصرا	5
سند اتصالنا بكتاب " دفع شبهة التشبيه "	6
الباب الثاني - اثبات التأويل عند السلف	7
دليل التأويل في القرآن	8
دليل التأويل من السنة الصحيحة	10
التأويل عند الصحابي الجليل ابن عباس	11
الإمام أحمد يؤول في الصفات ( 1 )	12
تأويل الإمام أحمد ل‌ ( جاء ربك ) بجاء ثوابه	13
تأويل الإمام أحمد ل‌ ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث )	13
تأويل ثالث عن الإمام أحمد ل‌ ( ما خلق الله شيئا أعظم من آية الكرسي )	13
تأويل رابع من الإمام أحمد	14
تأويل الإمام البخاري لبعض الصفات	14
تأويل النضر بن شميل للصفات وهو من أئمة السلف	15
تأويل هشام بن عبيد وهو من أئمة السلف	15
تأويل سفيان بن عيينة في الصفات	16
تأويل الحافظ ابن جرير الطبري	16
تأويل الحافظ ابن حبان في صحيحه	17
تأويل الإمام مالك لأحاديث في الصفات	18
تأويل الإمام الحافظ الترمذي	18
تأويل الإمام السلفي سفيان الثوري	18
تأويل الإمام أبي الحسن الأشعري في الإبانة ورسالة أهل الثغر	19
التنبيه على سقوط بعض عبارات من كتابه الإبانة	19
التنبيه على تأويلات الحافظ ابن الجوزي	20
التفويض أيضا كان مذهب السلف الصالح	21
نقل التفويض عن الإمام أحمد والترمذي والثوري ومالك بن أنس ، وابن المبارك ، وابن عيينة ، ووكيع	21
الحافظ الذهبي أيضا يفوض	22
نقل الحافظ ابن حجر في الفتح التفويض عن السلف	23
الحافظ ابن دقيق العيد والحافظ ابن حجر يقولان إما تفويض وإما تأويل	23
نتيجة بأن قولهم مذهب السلف التفويض ومذهب الخلف التأويل خطأ محض ، والصحيح أن التفويض والتأويل كانا عند السلف وهما من منهج السلف	23
الشيخ الحراني يدعي أن المفوضين ملاحدة أو يعتقدون عقيدة الملاحدة وهو شئ واحد	24
من البلية تشيخ الصحفية	25
الباب الثالث : خبر الواحد يفيد الظن ولا يوجب العلم	27
نقل كلام الحافظ البغدادي في ذلك	27
تفنيد كلام من احتج بقصة سيدنا معاذ لما بعثه النبي إلى اليمن وأمثالها على ثبوت العلم بخبر الواحد تفنيدا مفصلا وهو موضوع مهم جدا جدا	28
الدليل أن خبر الآحاد يفيد الظن دون العلم من السنة الصحيحة	32
رد الصحابة لبعض أحاديث الآحاد لأنها لا تفيد إلا الظن	33
رد السيدة عائشة لبعض أحاديث الآحاد ( عدة أمثلة مهمة )	33
حديث الآحاد يفيد الظن عند سيدنا أبي بكر أيضا	37
حديث الآحاد يفيد الظن أيضا عند سيدنا عمر رضي الله عنه	38
حديث الآحاد يفيد الظن أيضا عند سيدنا علي رضي الله عنه	39
خبر الواحد يفيد الظن دون العلم عند أئمة السلف	40
الحافظ ابن عبد البر يقول بذلك وينقله عن الإمام الشافعي وأهل الفقه والأثر	40
الإمام الشافعي يقول ذلك أيضا بصراحة	40
الإمام البخاري يشير إلى ذلك أيضا في صحيحه ويؤيده الحافظ الكرماني والحافظ ابن حجر	41
الإمام أحمد لا يفيد خبر الواحد عنده إلا الظن ويمكن الضرب عليه عنده متى عارضه ما هو أقوى منه	42
الحفاظ والمحدثون ينصون على ذلك صراحة أيضا	42
الحافظ الخطيب البغدادي ينص على ذلك في كتابين	42
الحافظ البيهقي ينص على عدم إفادة خبر الآحاد للعلم ويمكن رده أو تأويله	43
الإمام الحافظ النووي ينص على ذلك في " شرح مسلم "	43
الحافظ ابن حجر ينص على ذلك أيضا	43
الأستاذ الإمام أبو منصور البغدادي يصرح بذلك أيضا	44
الشيخ الحراني يقول ذلك أيضا في " منهاج سنته "	45
الفصل الرابع : ( الحديث الصحيح سندا الشاذ متنا )	46
كثير من أهل الحديث لم يراعوا العلة أو الشذوذ في المتن	46
قاعدة نبوية من حديث صحيح أن الحديث الذي لا تقبله قلوب المؤمنين مرفوض	47
قول الحاكم في صفة من يعرف الأحاديث الشاذة	47
قول الحافظ ابن الجوزي والسيوطي وابن حجر في ذلك	47
لم يفرد أحد كتابا للأحاديث الشاذة سوى شيخنا المفيد المحدث أبو الفضل الغماري سدد الله خطاه	48
تفنيد الكلام المحدث المتناقض ! ! في تصحيح حديث ( التربة )	51
حديث مسلم الذي فيه طلب أبو سفيان من النبي ثلاثة أشياء وبيان شذوذه ، وتصريح الحافظ الذهبي بأه منكر	52
استنكار الإمام أحمد لأحاديث في الصحيحين وغيرهما وأمره بالضرب على حديث ثابت في الصحيحين لنكارته عنده	54
قاعدة في أن أحاديث الصحيحين لا تفيد إلا الظن ما لم تتواتر	55
بيان معنى حديث " إنه حديث عهد بربه " وأنه لا يفيد ما تريد المجسمة	57
حديث " زوجني الله من فوق سبع سماوات " وبيان معناه الصحيح	58
وهم المتناقض ! ! في عزوه بعض ألفاظه للبخاري تقليدا للذهبي	59
الذهبي صنف العلو في أول عمره وكلامه في باقي كتبه يقضي برجوعه عنه	60
حديث رفع النبي إصبعه إلى السماء في الخطبة والجواب عنه	62
حديث " الراحمون يرحمهم الرحمن " ضعيف ، والجواب عنه وبيان خطأ الشيخ ! ! المتناقض ! ! في تصحيحه	62
إبطال ما لفقه المجسمة من كلمات على الأئمة الأربعة	69
الإمام أبو حنيفة وما كذبوا به عليه	69
الإمام مالك	71
الإمام الشافعي	72
الإمام أحمد	74
ذكر أسماء كتب المجسمة التي تحوي عقائد فاسدة	75
تعليق سريع على كتاب مختصر العلو	76
الكتب التي نحض على قراءتها ودراستها لفهم العقيدة	78
المحدث الكوثري مجدد في هذا القرن وبخاصة في علم التوحيد	80
خاتمة هذه المقدمة ، وتحذير من طبعة دار الجنان لكتاب ابن الجوزي وبيان بعض ما فيه من أخطاء وأغلاط في التحقيق وغيره	81
صور بعض الصفحات لمخطوطات كتاب " دفع شبه التشبيه "	85
دفع شبه التشبيه	95
المقدمة	95
موالاة الحنابلة ليزيد بن معاوية وتعليق عليه	102
( فصل ) الأوجه التي أخطأ فيها من صنف في الصفات	104
( فصل ) سبب ورود الألفاظ الموهمة في النصوص	107
( فصل ) قول الإمام أحمد أمروها كما جاءت	111
ما جاء في القرآن من المتشابه في الصفات	113
حاشية مهمة جدا في الكلام على بعض آيات الصفات	131
( فصل ) في تصور ذات الله وإبطاله	136
( فصل ) في الأحاديث التي سمتها المجسمة أخبار الصفات	143
الحديث الحادي والعشرون : فرح الله بتوبة العبد أشد ممن وجد راحلته	200
الحديث الثاني والعشرون : حديث السبحات	200
الحديث الثامن والثلاثون : إذا فرغ من الله من أهل الجنة والنار أقبل يمشي	235
تعليق طويل الذيل في ( 7 ) صفحات يتعلق بمعاوية	235
الحديث الثالث والأربعون : الساجد يسجد على قدم الرحمن	253
الحديث الرابع والأربعون : رداء الكبرياء على وجهه سبحانه	253
الحديث الخامس والخمسون : فيه ثلاث حثيات من حثياته	270
الحديث السادس والخمسون : جلوس الله سبحانه على القنطرة الوسطى	270
الحديث الثامن والخمسون : لله سبعون ألف حجاب	272
الحديث التاسع والخمسون : لله لوح من درة وياقوتة	272
خاتمة المصنف رحمه الله	275
قصيدة للمصنف رحمه الله في الرد على الحنابلة	275
رسالة أقوال الحفاظ المنثورة في حديث الصورة	280
رسالة البيان الكافي في غلط نسبة كتاب الرؤية للدار قطني بالدليل الوافي	290

نام کتاب : دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه نویسنده : عبد الرحمن بن الجوزي الحنبلي جلد : 1 صفحه : 305

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست