سر الإسراء في شرح حديث المعراج - الشيخ علي سعادت پرور

نام کتاب : سر الإسراء في شرح حديث المعراج نویسنده : الشيخ علي سعادت پرور جلد : 1 صفحه : 547

المقدمة	1
ما هي الأخلاق	3
نص الحديث	11
الفصل الأول	33
أ . في بيان أن التوكل على الله تعالى أفضل الأعمال عنده سبحانه	35
ب . في بيان أن الرضا بما قسم الله تعالى أفضل الأعمال عنده سبحانه	39
تذييل	41
الفصل الثاني	43
أ . في بيان معنى محبته تعالى للعباد	45
ب . في بيان شمول محبة الله تعالى للمتحابين في مرضاته	47
ج . في شمول محبة الله تعالى للمتقاطعين ( المتعاطفين ) والمتواصلين في مرضاته	49
ذكر نبذ من الروايات الدالة على عظيم شأن المؤمن ومنزلته عند الله تعالى	51
د . في شمول محبة الله تعالى لمن توكل عليه ولم يشرك فيه أحدا غيره	54
ه‌ . في بيان أنه ليس لشمول محبته تعالى للمتحابين و . . . علة حتى تلزمه على أمر	55
و . في بيان عدم الغاية والنهاية لمحبته تعالى	58
ز . في بيان أن المتحابين و . . . لتخلقهم بأخلاق الله تعالى ، بعناية الله ينظرون إلى المخلوقين بنظره سبحانه إليهم	60
كلمة حول معنى الفناء	62
ح . في بيان أن المتحابين في الله و . . . حصل لهم بعناية الله تعالى كمال نفساني بحيث لم يرفعوا حوائجهم إلى الخلق	65
ط . في بيان أن المتحابين في الله و . . . لكمالهم النفساني الحاصل لهم بعناية من الله تعالى ، بطونهم خفيفة حتى من أكمل الحلال	69
ى . في بيان أن المتحابين في الله و . . . منعمون في الدنيا - بعناية من الله تعالى - بنعمة الذكر والمحبة ورضاه تعالى	72
الفصل الثالث	79
أ . في بيان أنه من يريد أن يكون أورع الناس يلزمه الزهد في الدنيا	81
ب . في بيان أن من يريد أن يكون أورع الناس يلزمه الرغبة في الآخرة	84
ج . في بيان طريق الزهد في الدنيا وأنه يحصل باتخاذ الكفاف من الطعام والشراب وعدم ادخار شئ لغد	87
د . في بيان أمور يستدام بها ذكر الله تعالى : منها الخلوة عن الناس	92
ه‌ . في بيان أمور يستدام بها ذكر الله تعالى : منها بغض الحلو والحامض ، وفراغ البطن والبيت من الدنيا	95
الفصل الرابع	99
أ . في بيان ذم حب الأخضر والأصفر والاغترار بالحلو والحامض من الدنيا مثل الصبي	101
ب . في بيان معنى القرب والتقرب إلى الله تعالى	104
ج . في بيان أمرين إذا عمل بهما العبد يتقرب إلى الله تعالى ، وهما انتباه الليل والصلاة فيه ، والجوع في النهار	107
الفصل الخامس	113
أ . في بيان أول خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة ، وهو اطوائه لسانه وعدم فتحه إلا بما يعنيه	115
ب . في بيان ثاني خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة ، وهي حفظ قلبه من الوسواس	118
ج . في بيان ثالث خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة ، وهي حفظ علم الله ونظره تعالى إليه	123
د . في بيان رابع خصلة إن ضمن بها العبد أدخله الله تعالى الجنة ، وهي كون الجوع قرة عينه	126
الفصل السادس	129
أ . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها الحكمة	131
ب . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها حفظ القلب	134
ج . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها التقرب إلى الله تعالى	139
د . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها الحزن الدائم	145
ه‌ . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها خفة المؤونة بين الناس	150
و . في بيان ما يترتب على الجوع من الفضائل : منها قول الحق ولا يبالي صاحبه أن يعيش بيسر أم بعسر	152
الفصل السابع	157
أ . في بيان أن الجوع مما يتقرب به إلى الله تعالى	159
ب . في بيان أن السجود مما يتقرب به إلى الله تعالى	161
الفصل الثامن	167
أ . في بيان ما يتعجب منه الله سبحانه من العبيد : منها النعس في حال الصلاة وهو بين يديه سبحانه	169
ب . في ذم ما يتعجب منه الله سبحانه من العبيد : منها هم العبد لغده ، وله قوت يوم	173
النصوص الواردة في الضحك	179
الفصل التاسع	183
أ . في بيان جملة من النعم المعنوية الأخروية المعدة للخواص	185
ب . في بيان جملة من النعم المعنوية المعدة للخواص في الجنة	190
فضل سجن البطن عن فضول الطعام	198
الفصل العاشر	203
أ . في فضل فقراء المؤمنين وأن محبتهم محبة الله تعالى والتقرب إليهم تقرب إلى الله تعالى	205
ب . في بيان صفات الفقراء : منها الرضا بالقيل	210
ج . في بيان صفات الفقراء : منها الصبر على الجوع	212
د . في بيان صفات الفقراء : منها الشكر على الرخاء	214
ه‌ . في بيان صفات الفقراء : منها الاحتراز عن الشكوى على الجوع والظمأ	218
و . في بيان صفات الفقراء : منها الاحتراز عن الكذب	221
ز . في بيان صفات الفقراء : منها الاجتناب عن السخط على ربهم	224
ح . في بيان صفات الفقراء : منها عدم اغتمامهم على ما فاتهم وعدم فرحهم بما آتاهم الله تعالى	226
الفصل الحادي عشر	229
أ . في فضل المجالسة مع الفقراء وذم المجالسة مع الأغنياء	231
جملة من الروايات المناسبة لهذا الفصل والفصل السابق عليه	234
الفصل الثاني عشر	237
أ . في بيان النهي عن التزين بلين الثياب	239
ب . في النهي عن التزين بطيب الطعام ولين الوطاء	242
ج . في ذم النفس الأمارة بالسوء والنهي عن اتباعها	247
الفصل الثالث عشر	251
أ . في فضل بغض الدنيا وأهلها	253
- النصوص الواردة في فضل حب أهل الآخرة	259
النصوص الواردة في ذم كثرة الأكل	264
د . في ذم كثرة الغضب وأنها من صفات أهل الدنيا	265
ه‌ . في ذم قلة الرضا عن أهل الايمان وعدم الاعتذار منهم وعدم قبول عذرهم وأن هذه الثلاثة من أوصاف أهل الدنيا	268
و . في ذم الكسل عند الطاعة وأنه من صفات أهل الدنيا	272
ز . في ذم الشجاعة عند المعصية وأنها من صفات أهل الدنيا	275
ح . في ذم بعد الأمل وأنه من صفات أهل الدنيا	280
ط . في ذم ترك محاسبة النفس وأنه من صفات أهل الدنيا	284
ى . في ذم قلة التفقه والتعقل وأنها من صفات أهل الدنيا	286
يا . في ذم كثرة الكلام وأنها من صفات أهل الدنيا	289
يب . في ذم قلة الخوف وأنها من صفات أهل الدنيا	291
يج . في ذم كثرة الفرح عند الطعام وأنها من صفات أهل الدنيا	293
يد . في ذم عدم الشكر عند الرخاء وعدم الصبر عند البلاء وأنهما من صفات أهل الدنيا	296
يه . في ذم عد كثير الناس قليلا وأنه من صفات أهل الدنيا	299
يو . في ذم حمد الانسان نفسه بما لا يفعل وادعائه ما ليس له وأنهما من صفات أهل الدنيا	302
يز . في ذم ذكر مساوي الناس وأنه من صفات أهل الدنيا	307
الفصل الرابع عشر	311
أ . في بيان كثرة عيوب أهل الدنيا	313
ب . في ذم الجهل والحمق وأنهما من صفات أهل الدنيا	315
ج . في ذم عدم التواضع للمعلم وأنه من صفات أهل الدنيا	318
الفصل الخامس عشر	321
أ . في فضل رقة الوجه وأنها من صفات أهل الآخرة	323
ب . في فضل كثرة الحياء وأنها من صفات أهل الآخرة	326
ج . في بيان معنى قلة الحمق وأنها من صفات أهل الآخرة	329
د . في بيان كثرة نفع أهل الآخرة وأنها من صفاتهم	334
ه‌ . في بيان قلة مكر أهل الآخرة وأنها من صفاتهم	337
و . في فضل إتعاب الانسان نفسه للناس مع ارتياحهم منه ، وأنه من صفات أهل الآخرة	341
ز . في بيان فضل الكلام الموزون وأنه من صفات أهل الآخرة	344
ح . في فضل محاسبة النفس وإتعابها وأنهما من صفات أهل الآخرة	348
ط . في بيان فضيلة أهل الآخرة بانتباه قلوبهم عند نيام أعينهم	353
ى . في مدح البكاء وأنه من صفات أهل الآخرة	355
يا . في فضل ذكر الله تعالى بالقلب وأنه من صفات أهل الآخرة	358
يب . في فضل الحمد والشكر عند النعمة وأنهما من صفات أهل الآخرة	363
يج . في فضل أهل الآخرة بارتفاع دعائهم واستجابته وفرح الملائكة بهم . وهنا بحث حول معنى الدعاء وفضله وشرائط وآثاره	367
- النصوص الكاشفة عن معنى كلامه عز وجل : " دعائهم عند الله مرفوع "	371
يد . في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة ، وهي عدم شغلهم عن الله بشئ طرفة عين	376
يه . في فضل عدم إرادة كثرة الطعام والكلام واللباس وأنه من صفات أهل الآخرة	379
يو . في بيان فضيلة أهل الآخرة بكون الناس عندهم موتى والله عندهم حي كريم	382
يز . في بيان فضيلة أهل الآخرة بالاقبال على المدبرين والتلطف على المقبلين	385
يح . في بيان فضيلة أهل الآخرة بصيرورة الدنيا والآخرة عندهم واحدة	388
يط . في فضل مجاهدة النفس وأنها من صفات أهل الآخرة	391
ك . في فضل مجاهدة الهوى وأنها من صفات أهل الآخرة	395
كا . في فضل المجاهدة مع الشيطان وأنها من صفات أهل الآخرة	397
كب . في فضل الاهتمام بالعبادة وأنه من صفات أهل الآخرة	400
كج . في بيان فضيلة أهل الآخرة بعدم شغلهم بمخلوق	403
كد . في اعطاء الله تعالى الحياة الطيبة لأهل الآخرة وبيان معنى الحياة الطيبة	406
كه . في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة ، وهو أن المتولى لقبض أرواحهم هو الله تعالى	409
كو . في بيان فضيلة أخرى لأهل الآخرة ، وهي فتح أبواب السماء لروحهم ورفع الحجب عنهم	412
كز . في بيان جملة من النعم الأخروية المعدة بأمر الله تعالى لأهل الآخرة	415
كح . في بيان جملة من النعم المعنوية المعدة لأهل الآخرة من حين قبض روحهم إلى اقامتهم في الجنة	417
كط . في بيان تجليل الملائكة عن روح أهل الآخرة من حين الموت إلى دخولهم في الجنة	419
الفصل السادس عشر	421
أ . في بيان صفات أخر لأهل الآخرة	423
ب . في بيان أن راحة أهل الآخرة في الموت والآخرة مستراح العارفين	427
ج . في بيان فضيلة أهل الآخرة بالبكاء وأنه من خصائصهم	430
د . في بيان أن جليس أهل الآخرة في عالم الدنيا هم الملائكة	433
ه‌ . في بيان فضيلة أهل الآخرة بالمناجاة مع الله تعالى	435
- الآيات والروايات حول معنى عرش الله سبحانه	436
و . في بيان فضيلة أهل الآخرة بتمنى الموت ، وبيان تمنى الموت الممدوح والمذموم	439
الفصل السابع عشر	443
أ . في أمان الزاهدين من الحساب يوم القيامة وهو من عطاياه تعالى لهم	445
ب . في بيان أدنى ما يعطى الله تعالى الزاهدين في الآخرة . وهو اعطاء مفاتيح الجنان كلها ، فيدخلون من أي باب شاؤوا	450
ج . في بيان ما يعطى الله تعالى من النعم المعنوية للزاهدين في الجنة من التنعم برؤيته وكلامه وجلوسهم معه في مقعد صدق	452
د . في بيان تفضل الله سبحانه على الزاهدين في الجنة بفتح أربعة أبواب لهم . من أحدها تدخل عليهم الهدايا بكرة وعشيا	455
ه‌ . في بيان ثاني الأبواب التي يفتح الله سبحانه على الزاهدين في الجنة . وهو باب ينظرون منه إليه كيف شاؤوا بلا صعوبة	457
و . في بيان ثالث الأبواب التي يفتح الله تعالى في الجنة للزاهدين . وهو باب يطلعون منه إلى جهنم وينظرون إلى الظالمين كيف يعذبون	458
ز . في بيان رابع الأبواب التي يفتح الله تعالى في الجنة للزاهدين . وهو باب تدخل منه الوصائف والحور العين عليهم	460
ح . في بيان معنى الزهد الحقيقي وجملة من صفات الزاهدين	462
الفصل الثامن عشر	467
أ . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها اصفرار وجوههم من تعب الليل	469
ب . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها اصفرار وجوههم من صوم النهار	472
ج . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها كلال ألسنتهم إلا من ذكر الله تعالى	473
د . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها كثرة مخالفتهم مع أهوائهم	474
ه‌ . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها إضمار أنفسهم من كثرة صمتهم	476
و . في بيان جملة من أوصاف الزاهدين وما عدها سبحانه من فضائلهم : منها كثرة مجاهدتهم لدرك أعلى درجة الاخلاص في أعمالهم	478
كلام حول معنى الملكوت	482
الفصل التاسع عشر	487
أ . في بيان ما وصفه الله تعالى للزاهدين من درجة الأنبياء والصديقين والشهداء	489
ب . في بيان أكثرية زهاد أمة النبي صلى الله عليه وآله على زهاد بني إسرائيل وأفضليتهم باليقين بالله تعالى	492
ج . في بيان دعاء النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته بالحفظ والرحمة وسائر الخيرات	496
د . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الايمان الذي ليس بعده شك	500
ه‌ . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الورع الذي ليس بعده رغبة	505
و . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الخوف الذي ليس بعده غفلة	507
ز . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه العلم الذي ليس بعده جهل	510
ح . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه العقل الذي ليس بعده حمق	513
ط . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه القرب الذي ليس بعده بعد	519
ى . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الخشوع الذي ليس بعده قساوة	521
يا . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الذكر الذي ليس بعده نسيان	525
يب . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الكرم الذي ليس بعده هوان	528
يج . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الصبر الذي ليس بعده ضجر	531
يد . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه الحلم الذي ليس بعده عجلة	536
يه . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه إملاء قلوبهم من الحياء منه تعالى	540
يو . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه تبصيرهم بآفات الدنيا	543
يز . في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته : منه تبصيرهم بآفات أنفسهم ووساوس الشيطان	544
كلمة المصنف في آخر المجلد الأول	546

نام کتاب : سر الإسراء في شرح حديث المعراج نویسنده : الشيخ علي سعادت پرور جلد : 1 صفحه : 547

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست