نام کتاب : سر الإسراء في شرح حديث المعراج نویسنده : الشيخ علي سعادت پرور جلد : 1 صفحه : 81
أ . في بيان أن من يريد أن يكون أورع الناس يلزمه الزهد في الدنيا الآيات والروايات المفسرة لكلامه عز وجل : ( يا أحمد ! إن أحببت أن تكون أورع الناس فازهد في الدنيا . ) : الآيات : 1 - قال الله تعالى : ( وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو ، وللدار الآخرة خير للذين يتقون . أفلا تعقلون ) [1] 2 - قال تعالى : ( أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ؟ فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة ، إلا قليل ) [2] 3 - قال تعالى : ( وفرحوا بالحياة الدنيا . وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع ) [3] 4 - قال تعالى : ( فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا ، فإن الجحيم هي المأوى ) [4] الروايات : 1 - عن أبي الطفيل قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام يقول : ( الزهد في الدنيا