الرياض النضرة في مناقب العشرة - أبي جعفر أحمد ( المحب الطبري )

نام کتاب : الرياض النضرة في مناقب العشرة نویسنده : أبي جعفر أحمد ( المحب الطبري ) جلد : 1 صفحه : 269

فاتحة المؤلف	5
القسم الأول في مناقب الأعداد وفيه أبواب	15
الباب الأول فيما جاء متضمناً ذكر العشرة وغيرهم	17
ذكر ما جاء في فضل أهل بدر والحديبية	19
ذكر ما جاء في الحث على حبهم والإحسان إليهم بالاستغفار لهم والكف عما شجر بينهم	21
ذكر ما جاء في التحذير من الخوض فيما شجر بينهم والنهي عن سبهم	23
الباب الثاني فيما جاء متضمناً ذكر العشرة	31
ذكر الشجرة في أنساب العشرة	32
ذكر ما جاء في إثبات صحبته صلى الله عليه وسلم لكل واحد منهم وإن تفاوتت مراتبهم في المحبة	33
ذكر ما جاء في التحذير عن بغضهم	34
الفصل الرابع في وصف كل واحد من العشرة بصفة حميدة	36
الباب الثالث في ذكر ما دون العشرة من العشرة	37
ذكر ما جاء في دخوله صلى الله عليه وسلم ورؤيته أهلها ووزنه بأمته ووزن بعض العشرة واستبطائه عبد الرحمن بن عوف	38
ذكر ما جاء في وصف جماعة منهم ومن غيرهم بأنهم الرفقاء النجباء	39
ذكر ما جاء في تخصيص أبي بكر بأنه لم يسؤه قط وإثبات رضاه صلى الله عليه وسلم بجمع منهم ومن غيرهم	40
ذكر افتراض محبتهم	50
ذكر ما جاء متضمناً الدلالة على خلافة الأربعة	55
ذكر آي نزلت فيهم	56
ذكر ثناء جعفر الصادق على الخلفاء الأربعة	59
ذكر موافقة الأربعة نبي الله صلى الله عليه وسلم في حب كل واحد منهم ثلاثاً من الدنيا	60
الباب الخامس فيما جاء مختصاً بأبي بكر وعمر وعثمان ذكر الموازنة بينهم ورجحان بعضهم ببعض	61
ذكر رجحان كل واحد منهم بجميع الأمة	62
ذكر كتبه أسماءهم على العرش	63
ذكر كتب أسمائهم على كل ورقة في الجنة	64
ذكر إثبات الصديقية لأبي بكر والشهادة لهما	65
ذكر تبشيرهم بالجنة	66
القسم الثاني في مناقب الأفراد وفيه عشرة أبواب الباب الأول في مناقب خليفة رسول الله أبي بكر الصديق رضي الله عنه وفيه خمسة عشر فصلاً	71
الفصل الأول في ذكر نسبه وإسلام أبويه	73
ذكر إسلام أبي قحافة	74
ذكر إسلام أمه أم الخير	75
الفصل الثاني في ذكر اسمه	77
ذكر اسمه الصديق	79
ذكر ما جاء في أول من أسلم	85
ذكر أقاويل العلماء في أول من أسلم وبيان اختلافهم والجمع بين الأحاديث المختلفة	88
الفصل الخامس في ذكر من أسلم على يديه	91
الفصل السادس فيما كان بينه وبين النبي من الود صلى الله عليه وسلم من الود والخلة في الجاهلية	92
الفصل السابع فيما لقي من أذى المشركين بسبب دعائه إلى الله تعالى ودفعه المشركين عن النبي صلى الله عليه وسلم وتوبيخه لهم	93
ذكر دفعه المشركين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم	94
ذكر إخراج المشركين أبا بكر وجوار ابن الدغنة له	96
الفصل الثامن في هجرته مع النبي صلى الله عليه وسلم وخدمته له فيها وما جرى لهما في الطريق وما جرى لهما في الغار ومقدمهما المدينة ذكر خروجهما من مكة طالبين غار ثور وما يتعلق بذلك	98
ذكر الغار وما جرى لأبي بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي طريقه	104
ذكر توجههما طالبين المدينة وما جرى لهما في الطريق ومقدمهما المدينة وما يتعلق بذلك	111
الفصل التاسع في خصائصه	123
ذكر اختصاصه بمؤانسته له صلى الله عليه وسلم في الغار . الخ	125
ذكر تخصيصه بالأخوة والصحبة	127
ذكر اختصاصه بقوله صلى الله عليه وسلم في حقه أنه أمن الناس عليه في صحبته وماله	128
ذكر اختصاصه بمواساة النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأنه لا ظلمة على باب قلبه	131
ذكر ما جاء في كمية ما أنفق أبو بكر رضي الله عنه	132
ذكر من أعتقه أبو بكر ممن كان يعذب في الله عز وجل	133
ذكر اختصاصه بأنه أحب الرجال إليه	135
ذكر اختصاصه بالأفضلية والخيرية	136
ذكر شدة بأسه وثبات قلبه لما ارتدت العرب بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم	147
ذكر اختصاصه بشربه فضل لبن شربه رسول الله صلى الله عليه وسلم في رؤيا رآها	151
ذكر اختصاصه بالفتوى بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمضاء النبي صلى الله عليه وسلم	158
ذكر تعبيره الرؤيا بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وفي حال انفراده عنه وتقرير النبي صلى الله عليه وسلم تعبيره في الحالي وأنه كان أعلم الناس بالتعبير	159
ذكر اختصاصه بأنه لم يسمع واحد وطء جبريل حين ينزل بالوحي غيره	166
ذكر اختصاصه صلى الله عليه وسلم أبا بكر بأنه لا ينبغي أن يتقدمه غيره	168
ذكر اختصاصه بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم إياه إماماً في مرض وفاته تنبيهاً على خلافته	169
ذكر اختصاصه بإرادة العهد إليه في الخلافة ثم ترك ذلك إحالة على إباء الله تعالى خلاف ذلك والمؤمنين	173
ذكر اختصاصه بالسبق إلى أنواع من البر في اليوم الواحد	174
ذكر اختصاصاته بالصلاة إماماً على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها لما ماتت	175
الفصل العاشر فيما جاء متضمناً أفضليته	181
ذكر اقتفائه آثار النبوة واتباعه إياها	190
ذكر نبذ من أدعيته وتسبيحه	193
ذكر زهده رضي الله عنه	195
ذكر ورعه رضي الله عنه	197
ذكر تنزيهه عن شرب الخمر في الجاهلية والإسلام وعن قول الشعر في الإسلام	201
ذكر تعففه عن المسألة	202
ذكر سرعة رجوعه عن غضبه وما ظهر من بركته	203
ذكر ما جاء في الترغيب في محبته	206
فصل في التنبيه على ما رواه علي رضي الله عنه في فضل أبي بكر وما روى عنه	209
الفصل الثالث عشر في ذكر خلافته وما يتعلق بها	215
ذكر سؤال النبي صلى الله عليه وسلم تقدمة علي فأبى الله إلا تقدمة أبا بكر	217
ذكر ما روي عن عمر في هذا الباب	218
ذكر ما روي عن أبي عبيدة بن الجراح في هذا الباب	219
ذكر أنه صلى الله عليه وسلم لم يعهد في الخلافة بعهد ولم ينص فيها على أحد بعينه	230
ذكر بيعة أبي بكر رضي الله عنه وما يتعلق بها	231
ذكر بيعة السقيفة وما جرى فيها	233
ذكر بيعة العامة	239
ذكر بيعة علي رضي الله عنه وهو باب ممتع أشبع المؤلففيه المقال	242
ذكر ما يدل على أنه كان كارهاً للولاية وإنما تحملها رعاية لمصلحة المسلمين	253
ذكر خطبة أبي بكر لما ولي الخلافة	254
ذكر ما فرض له من بيت المال	255
ذكر سبب موته	258

نام کتاب : الرياض النضرة في مناقب العشرة نویسنده : أبي جعفر أحمد ( المحب الطبري ) جلد : 1 صفحه : 269

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست