نور الأفهام في علم الكلام - السيد حسن الحسيني اللواساني

نام کتاب : نور الأفهام في علم الكلام نویسنده : السيد حسن الحسيني اللواساني جلد : 1 صفحه : 631

مقدّمة التحقيق	4
مقدّمة المؤلّف ( قدس سره )	46
الباب الأوّل في التوحيد	59
تقسيم الوجود واحتياج الممكن إلى الواجب	62
إثبات وجوده تعالى بالبرهان العقلي ومشاهدة الآثار	65
عينيّة صفات ذاته المقدّسة معها	73
رجوع جميع صفاته الذاتيّة - جلّ وعلا - إلى العلم والقدرة	75
الصفات المنتسبة إلى أفعاله تعالى أُمور انتزاعيّة ، وليست في الحقيقة صفاتاً له تعالى	76
المستحيل عقلاً ونقلاً إنّما هو تبدّل صفات الذات ، لا الصفات	77
بيان الفرق بين الصنفين من صفاته تعالى	79
صفاته الذاتيّة تعالى وتقدّس :	80
صفة قدرته واختياره تعالى	81
صفة علمه جلّ وعلا	86
معنا كونه تعالى مدركاً ، سميعاً ، بصيراً	105
صفة إراداته سبحانه	107
صفة تكلّمه تعالى	112
سلب صفة الكذب عنه تعالى	126
سلب الصفات الزائدة عنه عزّ وجلّ	127
سلب الجسميّة عنه سبحانه	131
نفي الحلول عنه جلّ وعلا	134
ارتفاع شأنه الأعلى عن عروض عارض عليه	137
براءة ساحة قدسه عن رؤيته بالأبصار	139
تنزّهه تعالى عن الشريك والمثيل ، وأنّه لا قديم غيره	157
سائر صفاته العلياء	169
لا يصدر منه تعالى شرّ أصلاً	173
الكلام في مصدر الشرور والمصائب	174
نقد مقالة الثنويّين	184
عدم إمكان معرفة ذاته الأقدس	186
ظهوره على النفوس بحيث لا مجال لإنكاره	188
تحريض على المجاهدة في العلم والعمل	191
ردّ ما لفّقه الأشعري ومن تبعه من الشبهات ، لإنكار تأصّلهما	202
ترميم بعض من تبعه فاسدَ ما تفوّه به شيخه وإمامه	206
الباب الثاني في العدل	209
وجه إفراد العدل بالذكر من بين صفاته الكماليّة ، وبيان معناه	210
إثبات صفة العدل له تعالى ، وذكر التوالي الفاسدة لمقالة الأشاعرة المنكرين له	212
نفي العبث واللغو عن ساحة قدسه تعالى	216
بطلان الجبر والتفويض وصحّة ما ذهب إليه الإماميّة من أنّه أمر بين الأمرين	221
ذكر أُمور لفّقها الأشاعرة لإثبات مذهب الجبر	223
الكلام في الأفعال التوليديّة	244
قبح عقاب القاصر	249
مخالفة الأشاعرة في ذلك	250
نفي الملازمة بين إجراء أحكام الكفر على أولاد الكفّار في الدنيا وعقوبتهم في الآخرة	251
استحالة إرادته تعالى شيئاً من القبائح	253
امتناع إضلاله تعالى عبادَه عقلاً وإجماعاً وكتاباً وسنّةً	255
إطلاق القضاء والقدر على معان شتّى	260
ما ورد عن أهل بيت العصمة ( عليهم السلام ) في المراد منهما	261
حمل الأشاعرة لفظ " القضاء " على خصوص معنى الإيجاد	263
ثبوت الانتصاف واستيفاء حقّ المظلوم من الظالم	264
ما استحقّه المظلوم من العوض غير ما استوجبه من الأجر والثواب الأُخرويّ	267
بيان حقيقة التكليف ، وإثبات حسنه ووجوبه	269
إنكار الأشاعرة لشروط التكليف	273
إنكارهم حسنَ التكليف	278
وجوب التكليف	283
اعتراض على حُسن التكليف ، والجواب عنه	286
الجواب عن شبهة نزول البلايا والمصائب من عنده تعالى	288
معنى اللطف ووجوبه عليه سبحانه	292
تنظّرُ الشارح فيما استظهره من كلام الناظم في تفسير اللطف	294
الجواب عمّا زعمه الأشعري من كون الوعد والوعيد منه تعالى منافيين للّطف	297
الباب الثالث في النبوّة	303
عصمة الأنبياء ( عليهم السلام )	307
سائر صفاتهم سلام الله عليهم	313
تفضيل بعضهم ( عليهم السلام ) على بعض	317
أعظم معاجزه ( صلى الله عليه وآله ) القرآن الكريم	324
مقابلة الكفّار المعاندين الكتابَ بالكتائب	343
شريعته ( صلى الله عليه وآله ) شريعة سمحة سهلة	347
نسخ شريعته ( صلى الله عليه وآله ) الشرائع السابقة	348
دفع شبهات أوردوها على النسخ	349
ذكر بعض معجزات النبيّ الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم )	353
المطلب الثالث فضل درجة النبوّة على درجات الملائكة :	361
فضل النبيّ الخاتم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على جميع من في العالم	362
المنتخب من قصيدة الأُزري ( رحمه الله ) في فضائل النبيّ الأُمّي ( صلى الله عليه وآله )	367
قصيدة غرّاء في مكانته الكبرى ( صلى الله عليه وآله )	368
الباب الرابع في الإمامة	375
لزوم كون الوصيّ عِدلاً للنبيّ	378
لا يخلو الدهر من حجّة	381
تعيّن الخلافة عنه ( صلى الله عليه وآله ) في عليّ أمير المؤمنين ( عليه السلام )	383
إشارة إلى ما رواه الفريقان في فضائل عليّ ( عليه السلام ) على نحو الفهرس	384
ما نزل من الآيات الشريفة في شأن أهل البيت ( عليهم السلام )	385
لزوم الاعتصام في منصب الإمامة ، وهو غير ظاهر لما عدا العالم بالسرائر	387
إشارة إلى قصّة السقيفة	389
لزوم نقض غرضه تعالى إن فُوّض الأمر إلى الناس	394
نشوء إمارة بني أُميّة من السقيفة	396
نقد نظريّة الغزالي في لعن يزيد	399
إشارة إلى وقعة الطفّ وفظائع يزيد لعنه الله	401
اتّفاق الفريقين على أنّ من حارب عليّاً فقد حارب الله ورسوله	402
هل يستأهل للإمامة مثل يزيد وأضرابه ؟	403
إشارة إلى فِعال ثالث القوم	405
لا يتمّ أمر رشد الأُمّة إلاّ بزعامة أصحاب العصمة	411
خبط من يدّعي الإمامة لغير المعصوم	413
تشبّثهم بالإجماع يكشف عن عدم النصّ على خلافة الأوّل	415
تكلّفهم في تفسير الإجماع المزعوم	416
اختلافهم في شرائط حجّيّة الإجماع	419
تشبّثهم في إثبات خلافة الأوّل بالقياس	420
عدم لياقة المنتصب الأوّل للخلافة	423
بعض مخالفات الشيخين للرسول ( صلى الله عليه وآله ) واتّفاقهما على أذى البتول ( عليها السلام )	427
خطبة الصدّيقة الطاهرة سلام الله عليها	431
تكذيبهما الصدّيقة ( عليها السلام ) في دعواها	437
ما للظالمين وولاية عهد الله ؟	441
نزول آية الولاية في شأن عليّ ( عليه السلام )	442
دلالة آية الولاية على الحصر	445
ذكر مناقشات جمع من المنحرفين في دلالة الآية على الحصر ، والجواب عنها	446
آية التبليغ وقصّة الغدير	469
تواتر حديث الغدير	473
الإمامة أمر خطير لا يجوز إهماله	485
الشرائط اللازمة للنيابة عن الله تعالى وعن نبيّه ( صلى الله عليه وآله )	487
لا يتمّ اللطف إلاّ بنصب عليّ ( عليه السلام )	489
ذكر بعض خصائص المولى ( عليه السلام )	490
نظرة في سيرة أوّل الشيخين	524
نظرة في سيرة ثاني الشيخين	528
نظرة في سيرة ثالث القوم	543
قيمة افتخارهم بآية الغار	552
مفاخر الوصيّ ( عليه السلام ) وفضائله	563
عود إلى آية التبليغ وقصّة الغدير	566
تحقيق ما هو المراد المتعيّن من معاني المولى	574
تهنئة عمر تكشف عن المراد من المولى	581
رواة تهنئة عمر	582
ما أنشده الشعراء يومَ الغدير بمحضر النبيّ ( صلى الله عليه وآله )	588
قصّة حارث الفهري ورُواتها	589
سند حديث الغدير	593
حديث المنزلة ورُواته	595
معاضدات حديث المنزلة	598
حديث ردّ الشمس وتكلّمها مع المولى ( عليه السلام )	601
تكلّم أصحاب الكهف معه ( عليه السلام )	606
حديث السطل والمنديل	609
حديث سدّ الأبواب	610
سائر معاضدات حديث المنزلة	613
الجواب عن تشكيك بعض المعاندين في دلالة الحديث بعد عجزهم عن إنكار سنده	614
كثرة ما ورد عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) في حصر الخلافة نصّاً أو كنايةً	627
لا يمرّ أحد على الصراط إلاّ بجواز من المولى ( عليه السلام )	628

نام کتاب : نور الأفهام في علم الكلام نویسنده : السيد حسن الحسيني اللواساني جلد : 1 صفحه : 631

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست