لا يعرف الرحمن بالبرهان * أكثر ممّا صيغ بالبيان لكنّه ميسور أصل المعرفة * بذاته وما حوته من صفة فإنّ كنه ذاته الأقدس لم * يعلم وفيه العقل أعمى وأصم
( 1 ) عوالي اللآلئ 4 : 132 ح 226 عن مصباح الكفعمي .