responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 422


إذا صليت خلف إمام تأتم به فلا تقرأ خلفه سمعت قراءته أم لم تسمع ألا أن تكون صلاة تجهر فيها بالقراءة ولم تسمع فاقرأ . ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب مثله .
2 - وباسناده عن عبيد بن زرارة ، عنه عليه السلام أنه إن سمع الهمهمة فلا يقرأ .
3 - وباسناده عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن كنت خلف إمام فلا تقرأن شيئا في الأولتين ، وانصت لقراءته ولا تقرأن شيئا في الأخيرتين ، فان الله عز وجل يقول للمؤمنين : " وإذا قرئ القرآن " يعني في الفريضة خلف الامام .
" فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون " فالأخيرتان تبعا للأولتين .
( 10890 ) 4 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد . عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن زرارة ومحمد بن مسلم قالا : قال أبو جعفر عليه السلام كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول : من قرأ خلف إمام يأتم به فمات بعث على غير الفطرة . ورواه الشيخ باسناده عن أحمد بن محمد . ورواه الصدوق باسناده عن زرارة ومحمد بن مسلم ، ورواه ( في عقاب الأعمال ) عن محمد ابن الحسن ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن أبي محمد ، عن حماد بن عيسى . ورواه ابن إدريس في ( آخر السرائر ) نقلا من كتاب حريز مثله .
5 - وعن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، وعن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان جميعا ، عن صفوان بن يحيى ، عن عبد الرحمن بن الحجاج قال :
سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الصلاة خلف الامام أقرأ خلفه ؟ فقال : أما الصلاة التي


( 2 ) الفقيه ج 1 ص 129 ( 3 ) الفقيه ج 1 ص 130 رواه ابن إدريس أيضا في السرائر ص 45 و 471 باسناده عن حريز ، عن زرارة . ( 4 ) الفروع ج 1 ص 105 - يب ج 1 ص 330 - الفقيه ج 1 ص 129 - عقاب الأعمال ص 18 - المحاسن ص 79 - السرائر ص 472 . ( 5 ) الفروع ج 1 ص 105 - علل الشرايع ص 116 - يب ج 1 ص 254 - صا ج 1 ص 214 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 422
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست