نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 37
ب - ص 28 : انتصر للمحقق الثاني الشيخ علي بن عبد العالي الكركي في القول بالحل وعدم التحريم في مسائل عدة كثر دورانها ، ورد فيها على الشيخ إبراهيم القطيفي في قوله بالتحريم فيها . 7 - التحفة القدسية في اختصار الجواهر العلية ( مخطوط ) : ا - ص 147 : إطلاق العصمة عليهم ليس من باب المتواطئ ولا المشكك ولا الاشتراك التي تجمعها رتبة واحدة بل من قبيل الحقائق المترتبة كالموصوفية والصفة . ب - ص 154 - 156 : في مقام الدليل النقلي على ثبوت نبوة النبي الخاتم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) نقل عن فصول من الأناجيل ، مما يدل على اطلاعه وإحاطته بها . ج - ص 160 : يظهر منه إحاطته بالعلوم الغريبة كالجفر والرمل وغيرها . 8 - اللوامع السنية في الأصول الدينية ( مخطوط ) [1] : ا - ص 3 : في ذكره لأقسام العلوم نفى وجود نوع من الوجود العام الذي يشمل الواجب والممكن ، بل يرى بأن الممكن من الصفات التي تلحق الموجود بما هو موجود لا بما هو وجود ( بما له من الوجود ) . وقال في ص 4 : " ومن أغاليطهم قولهم بدخول واجب الوجود في المفهوم الوجودي فهو يشمله وغيره ، وقولهم : بأن مفهوم واجب الوجود كلي كالشمس . . . وقولهم : بأنه جزئي إضافي . . . وقول الملا وأتباعه تبعا لابن عربي بوحدة الوجود ، وأن الوجود المطلق قديم مع القديم وحادث مع الحادث . وقولهم : بثبوت الأعيان القديمة . . . " .
[1] توجد نسختان منه في مكتبة آية الله العظمى السيد المرعشي النجفي .
37
نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 37