responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار    جلد : 1  صفحه : 36


ب - ص 129 : يرى عدم جواز تقليد الميت مطلقا في الابتداء والاستدامة .
ج - ص 122 : يرى إمكان اجتماع العلل الأربع في أهل البيت ( عليهم السلام ) بأمر الله وإرادته ويستدل بقوله ( عليه السلام ) : " أما بعد فنحن صنايع الله والخلق بعد صنايع لنا " .
4 - غاية المراد في تحقيق المعاد ، ( طبعت ضمن ثلاث رسائل ) :
ا - ص 30 - 33 : يناقش الملا صدرا في تفريقه بين أجسام الدنيا وأجسام الآخرة .
ب - ينكر الحركة الجوهرية للأشياء من ذاتها ، ويقول بأن حركة الأشياء من خارج ، ولاحظ رأيه في المسألة في هدى العقول ، ج 6 ص 61 - 63 حجري .
ج - ص 64 في أن باب التوبة يغلق تماما في فترة المهلة بين ارتفاع الأئمة والرسول وبين يوم القيامة .
د - ص 107 : يرى بأن الأعمال بنفسها توزن يوم القيامة لا بنحو المجاز ولا حال كونها أعراضا بل تتجسم فتوزن .
ه‌ - ص 159 : يناقش تفريق الملأ بين نار الدنيا ونار الآخرة .
و - يميز تميزا دقيقا بين تسرمد العذاب وتسرمد الخلود والذي يراه ابن عربي والفخر الرازي وغيرهم . وأن الأول هو الصحيح .
ز - تضعيفه القول بأن كل مخالف ناصب ورميه القول بالشذوذ وعدم مساعدة الدليل العقلي والنقلي عليه ، مع توضيح لطيف ودقيق للمراتب المحققة للنصب لهم ( عليهم السلام ) .
6 - الرسالة الرضاعية :
ا - ص 10 : أن صحة إلحاق المحرمات الرضاعية بالمحرمات النسبية في الحكم إنما هو بخصوصياتها الأولية دون الثانوية ، وإلا لما صح التنزيل .

36

نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست