نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 35
وأنا أذكر بعض آراءه ومناقشاته في مطاوي مؤلفاته . 1 - من كتاب هدى العقول : ا - ج 6 ص 259 : رأيه في المنزلة بين المنزلتين ، بأن جعل الإرادة نفس الإيجاد ، وأنها تنقسم إلى حتمية وجزمية وهما جاريتان في التكوين والأحكام ، ثم يوضح أن هذا عدول عن رأي له سابق في بحث الصفات في بيان المنزلة . ب - ج 8 ص 78 - 79 : ينفي قصة الجزيرة الخضراء ، ويعبر عنها بأنها مما لا يقبلها العقل ولا النقل . د - ج 7 ص 122 : قال بأن خطبة البيان لا توجد إلا في كتب الغلاة وأشباههم . ه - ج 6 ص 61 - 63 : أقر بوجود الحركة الجوهرية في الممكن ولكن في الجملة فلم يسلم بها مطلقا . 2 - من رسالته الخلسة الملكوتية : ا - ص 120 وص 73 و 76 - 77 : يثبت وجود عالم الذر ويؤكد على ثبوته وأنه فيه تكليف بحسبه ، ويرد على المنكرين له كالسيد المرتضى والشيخ المفيد ، وأن لزوم التكليف للزوم الوجود . ب - ص 123 : يرد على القائلين بأن مبدأ السعادة والشقاوة هي العقول بمراتبها والمعبر عنها عند العرفاء بالأعيان الثابتة القديمة وبالمثل الأفلاطونية أو الصور الأسمائية عند الفلاسفة [1] . 3 - أجوبة المسائل ( مخطوط ) : ا - ص 128 : يرى عدم وجوب تقليد الأفضل إلا بنحو الاستحباب وذكر أدلة عامة لإثبات ذلك .
[1] ينبغي الإشارة لعدم الدقة في استعمال هذا الاصطلاح مرادفا للمثل الأفلاطونية .
35
نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 35