نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 65
صفحة 75 مطبعة المكتبة التجارية ، ومجلد 11 صفحة 95 من صحيح مسلم بشرح النووي مطبعة مصر ، ومسند الإمام أحمد مجلد 4 صفحة 356 الحديث 2992 بسند صحيح دار المعارف بمصر عن ابن عباس قال : لما حضر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال عمر : إن النبي قد غلب الوجع ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ! القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي ، قال لهم رسول الله : قوموا عني . وأنت تلاحظ أن الفريق الذي كان يعارض كتابة الكتاب كان بقيادة عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) . 2 - وجاء في شرح نهج البلاغة لعلامة المعتزلة ابن أبي الحديد مجلد 6 صفحة 51 - مطبعة مصر بتحقيق محمد أبو الفضل - عن ابن عباس : لما حضرت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الوفاة ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال ابن عباس : فقال عمر كلمة معناها : أن الوجع قد غلب على رسول الله ، قال : عندنا القرآن ، حسبنا كتاب الله . . . 3 - وجاء في صحيح البخاري كتاب العلم - باب كتابة العلم مجلد 1 صفحة 37 دار الفكر ، عن ابن عباس : لما اشتد بالنبي ( صلى الله عليه وسلم ) وجعه قال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا ، وأكثروا اللغط ، قال النبي : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . . . 4 - وجاء في صحيح البخاري - كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة - باب كراهية الخلاف مجلد 8 صفحة 161 دار الفكر عن ابن عباس قال : لما حضر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) غلبه الوجع وعندكم القرآن ، فحسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر . . .
65
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 65