responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 60


< فهرس الموضوعات > 12 - خلفاء أتقى من نبي .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 13 - نبي يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله .
< / فهرس الموضوعات > إن هذا لأمر عجاب ، وتلك والله مصيبة ، فإنا لله وإنا إليه راجعون .
يقول العلامة مرتضى العسكري : لست أدري كيف لم يكن الرسول يعرف نفسه وعلى كتفه خاتم النبوة التي يعرفه بها كل من رآه من أهل الكتاب ؟ .
12 - خلفاء أتقى من نبي روى البخاري في كتاب فضائل أصحاب النبي - باب مقدم النبي وأصحابه المدينة ، وفي كتاب العيدين - باب سنة العيدين لأهل الإسلام ، وروى مسلم في صحيحه كتاب صلاة العيدين - باب الرخصة في لعب يوم العيد : أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) استمع إلى غناء جوار من الأنصار فنهرهن أبو بكر .
وروى مسلم في كتاب صلاة العيدين بأن الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد الحديث 18 و 19 و 20 و 21 و 22 : أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) رفع عائشة على منكبيه لتنظر إلى الحبشة الذين يلعبون في المسجد ، فنهرهم عمر . وروى الترمذي في أبواب المناقب باب مناقب عمر : إذ اطلع عمر فانفض الناس ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ( عليهم السلام ) إني لأنظر إلى شياطين الجن والإنس قد فروا من عمر ! فشياطين الجن والإنس لا تفر من النبي ، ولكنها ما إن ترى الخليفة عمر حتى تفر منه ، وهو مجرد صحابي جليل ومسلم ، والناس يلعبون أمام النبي ولا ينكر عليهم لعبهم ، ثم يأتي أبو بكر وعمر فينهرا الجميع .
ومثل هذا النصوص التي رواها الترمذي ، باب المناقب عن عمر ، ومسند أحمد مجلد 5 صفحة 353 حيث يقعد الشيطان آمنا مطمئنا مع النبي حتى إذا دخل عمر فر الشيطان ! !
13 - نبي يخيل إليه أنه يفعل الشئ وما فعله روى البخاري في كتاب بدء الخلق - باب صفة إبليس وجنوده ، وفي كتاب الطب - باب هل يستخرج السحر ، وكتاب الأدب - باب أن الله يأمر بالعدل ، وكتاب الدعوات - باب تكريم الدعاء ، وروى مسلم في صحيحه - باب السحر : أن بعض اليهود سحروا رسول الله حتى يخيل إليه أنه يفعل الشئ وما فعله !

60

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست