responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 380


< فهرس الموضوعات > 37 - السؤال الكبير .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 38 - القوة والتغلب لم يخطر على البال .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 39 - الجواب العجيب والواقع المر المفصل على وقائع التاريخ .
< / فهرس الموضوعات > 37 - السؤال الكبير لماذا لم يستشهد أحد على الإطلاق بفعل النبي أو قوله أو تقريره ؟ أو بأي نص شرعي من القرآن أو السنة ؟ وهل خلت الشريعة التي بينت كل شئ من النصوص التي تحكم أهم شئ ، وهو تعيين رئيس الدولة ؟
ثم من هو الذي خرج عن هذه الاحتمالات وتلك الصور التي فصلت على كل وقائع التاريخ السياسي الإسلامي ؟
وإذا كانت هذه الصور شرعية فلماذا انهار التاريخ السياسي الإسلامي مع أنه لم يخرج أبدا عن هذه الصور ؟
ثم لماذا تآكلت مؤسسة السلطة التاريخية السياسية الإسلامية من الداخل وانهارت نتيجة هذا التآكل ؟
38 - القوة والتغلب لم يخطر على البال ! ! !
وأضاف أبو يعلى في الأحكام السلطانية ( إن الإمامة تثبت بالقهر والغلبة ، ولا تفتقر إلى العقد ) فإذا اعتبر الترك سندا شرعيا ومبررا للاختيار ، واعتبر العهد سندا شرعيا ومبررا للخلافة والاستقرار ؟ فما بالك بمن يدوس على الشرعية ، وبمن يتجاهل الإمام الشرعي فينقض على الحكم ويستولي عليه بالقوة ؟
فهل حكمه حلال أو حرام ؟ وهل طاعته واجبة أم معصيته واجبة ؟
39 - الجواب العجيب والواقع المر المفصل على وقائع التاريخ يقول أبو يعلى على لسان فريق ( ومن غلب عليهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين ، فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيت ولا يراه إماما ، برا كان أو فاجرا ، فهو أمير المؤمنين ) وقال ( في الإمام يخرج عليه من يطلب الملك فيكون مع هذا قوم ومع هذا قوم : تكون الجمعة مع من غلب ) .

380

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 380
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست