responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 366


< فهرس الموضوعات > 14 - الإمام علي يشير للذين ابتزوا حقه .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 15 - الواقع المر ورفض الشرعية .
< / فهرس الموضوعات > 14 - الإمام علي يشير للذين ابتزوا حقه في المجلد 3 صفحة 69 من شرح النهج يقول الإمام ( اللهم إني أستعينك على قريش ومن أعانهم ، فإنهم قطعوا رحمي ، وكفأوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، وقالوا إن في الحق أن تأخذه ، وفي الحق أن تمنعه . . . إلخ ) .
وقال مرة عن آل محمد ( ولهم حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة . . . ) .
وعند ما انتقلت إليه الخلافة قال ( . . . الآن رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله . . . ) . راجع المجلد الأول صفحة 125 من شرح النهج .
وقال مرة مفندا حجة خصومه ( وقال قائل إنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص ، فقلت بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، إنما طلبت حقا لي وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب كأنه بهت لا يدري ما يجيبني . . . مجلد 3 صفحة 350 من شرح النهج .
وقال مرة ( أصفيتم بالأمر غير أهله ، وأوردتموه غير مورده . . . ) مجلد 2 صفحة 286 شرح نهج البلاغة .
وقال ( حتى إذا قبض الله رسوله ، رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء من رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه ، معادن كل خطيئة ، وأبواب كل ضارب في غمرة . . . ) مجلد 3 صفحة 222 15 - الواقع المر ورفض الشرعية إذا سلمت الأمة بحق علي بالولاية واعتبرت هذا الحق لازما لها وملزما ، فإن بطون قريش التي قاومت النبي 21 عاما ثم سلمت مكرهة بنبوته ، لن تقبل بساطة الشرعية بهذا اليسر ، فالبطون استكثرت على الهاشميين أن يجمعوا مع النبوة الخلافة ، وأن يحوزوا الفضلين معا !

366

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست