responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 339


< فهرس الموضوعات > 40 - وصرنا سوقة يطمع فينا الضعيف .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 41 - استأثرت علينا قريش .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 42 - ألبا الناس علي ونكثا بيعتي .
< / فهرس الموضوعات > وقال ( عليه السلام ) : فوالله ما زلت مدفوعا عن حقي ، مستأثرا علي منذ قبض الله نبيه ( صلى الله عليه وآله ) حتى يوم الناس هذا ، مجلد 1 صفحة 185 40 - وصرنا سوقة يطمع فينا الضعيف وقال ( عليه السلام ) : فإنه لما قبض الله نبيه ( صلى الله عليه وآله ) قلنا نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه من دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذا انبرى لنا قومنا ، فغصبونا سلطان نبينا ، فصار الأمر لغيرنا ، وصرنا سوقة ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لولا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وأن يعود الكفر ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا عليه . . . مجلد أول صفحة 248 - 249 41 - استأثرت علينا قريش وقال ( عليه السلام ) : إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثو عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلاف . . . مجلد أول 249 42 - ألبا الناس علي ونكثا بيعتي ورفع يديه بعد وقعة ذي قار وقال : اللهم إن طلحة والزبير قطعاني وظلماني ، وألبا علي ، ونكثا بيعتي ، فاحلل ما عقدا ، وانكث ما أبرما ، ولا تغفر لهما أبدا ، وأرهما المساءة في ما عملا وأملا ، مجلد 1 صفحة 251 وقال ( عليه السلام ) : فنظرت فإذا ليس لي معين إلا أهل بيتي ، فضننت بهم عن الموت ، وأغضيت على القذى ، وشربت الشجى ، وصبرت على أخذ الكظم ، وعلى أمر من طعم العلقم ، مجلد 1 صفحة 291

339

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست