responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 338


< فهرس الموضوعات > 37 - هجروا السبب الذي أمروا بمودته ورجعوا على الأعقاب .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 38 - أنين أمير المؤمنين علي .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 39 - آنس بالموت من الطفل بثدي أمه .
< / فهرس الموضوعات > 37 - هجروا السبب الذي أمروا بمودته ورجعوا على الأعقاب قال أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) : حتى إذا قبض الله رسوله رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه ، معادن كل خطيئة ، وأبواب كل ضارب في غمرة ، قد ساروا في الحيرة ، ودخلوا في السكرة ، على سنة من آل فرعون ، من منقطع إلى الدنيا ساكن ، أو مفارق للدين مباين . . . راجع شرح النهج مجلد 3 صفحة 222 قال ( عليه السلام ) : أصفيتم بالأمر غير أهله ، وأوردتموه غير مورده ، وسينتقم الله ممن ظلم ، مأكلا بمأكل ومشربا بمشرب ، من مطايا العلقم ، ومشارب الصبر والمقر ، ولباس الخوف ، ودثار السيف ، وإنما هم مطايا الخطيئات ، وزوامل الآثام . . .
مجلد 3 صفحة 286 38 - أنين أمير المؤمنين علي عندما دفن الزهراء تكلم ( عليه السلام ) بقلب يقطر أسى إلى أن قال مخاطبا النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : أما حزني عليك فسرمد ، وأما ليلي فمسهد ، إلى أن يختار لي داره التي أنت بها مقيم ، وستنبئك ابنتك بتظافر أمتك على هضمها ، فأحفها السؤال واستخبرها الحال . . .
مجلد 3 صفحة 552 39 - آنس بالموت من الطفل بثدي أمه وقال ( عليه السلام ) : فإن أقل يقولوا حرص على الملك ، وإن أسكت قولوا جزع من الموت ، هيهات بعد اللتيا والتي ، والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه ، بل اندمجت على مكنون علم لو بحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطوى البيعدة ، مجلد 1 صفحة 178

338

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 338
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست