نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 225
وقد صرح رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بأن عليا هو الخليفة من بعد النبي ، وفي كتابينا : النظام السياسي في الإسلام ، ونظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام وثقنا ذلك ، فليرجع إليهما من شاء ، وحديث الدار من أصح الآثار . وقد أعلن الرسول : أن الإمام وأمير المؤمنين من بعده هو علي بن أبي طالب ، وقد وثقنا ذلك في كتابينا آنفي الذكر ، ويمكنك مراجعة تلك التوثيقات أيضا في معالم المدرستين ، للعلامة العسكري ، والنص والاجتهاد للعلامة شرف الدين العاملي . وكل الصحابة كانوا يعرفون أن عليا هو وصي النبي . راجع مجمع الزوائد للهيثمي مجلد 9 صفحة 113 ، ومجلد 8 صفحة 253 ، وكنز العمال حديث 1163 و 1192 ، وحلية الأولياء مجلد 1 صفحة 63 ، وتاريخ ابن عساكر مجلد 2 صفحة 486 ، وشرح النهج مجلد 1 صفحة 450 ، وتاريخ ابن عساكر مجلد 3 صفحة 5 ، والرياض النضرة مجلد 2 صفحة 178 ، ووقعة صفين صفحة 127 - 128 ، وتاريخ اليعقوبي مجلد 2 صفحة 178 ، وصفين صفحة 118 - 119 ، ومروج الذهب للمسعودي مجلد 3 صفحة 11 ، ومناقب الخوارزمي صفحة 125 و 123 ، وشرح النهج مجلد 2 صفحة 28 ، وتاريخ اليعقوبي مجلد 2 صفحة 192 ، والمستدرك للحاكم مجلد 3 صفحة 172 ، وذخائر العقبى صفحة 138 ، والتنبيه والإشراف للمسعودي صفحة 293 ، وتاريخ ابن الأثير مجلد 5 صفحة 139 ، والموفقيات للزبير بن بكار صفحة 591 - 598 وصفحة 575 ، وشرح النهج مجلد 1 صفحة 13 . . . إلخ . قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي ( ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي ) . راجع صحيح البخاري مجلد 3 صفحة 58 ، وصحيح مسلم الحديث 32 ، ومسند الطيالسي مجلد 1 صفحة 29 ، وحلية الأولياء مجلد 7 صفحة 195 ، ومسند أحمد مجلد 1 صفحة 173 ، وتاريخ بغداد للخطيب مجلد 11 صفحة 432 ، وخصائص النسائي 85 و 16 ، وطبقات ابن سعد مجلد 3 10 / 15
225
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 225