responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 224


ووالد السبطين ، وهو ابن عم النبي ، ومن تربى في كنفه وعلى يديه ، وهو ابن أبي طالب حامي دعوة الإسلام ونبي الإسلام ، وهو ابن عميد الهاشميين الذين حاصرتهم العرب في شعب أبي طالب ثلاث سنين حتى أكلوا ورق الشجر من الجوع ، وهو رباني هذه الأمة من بعد النبي ، فكل علم بعد النبي دون علمه . وهو الصديق الأكبر ، والفاروق الأعظم ، فما هو العيب في ادعائه أنه الولي والوصي والإمام وأمير المؤمنين والخليفة من بعد النبي ؟ !
نقول : إن الصحابة كلهم عدول لا يجوز عليهم تعمد الكذب ، فإن عليا هو سيد الصحابة فلماذا لا نصدقه ؟ !
لم يدع أحد ما ادعاه الإمام علي ! ! المانع الوحيد من تصديق ما قاله الإمام هو معارضة الواقع ، فالواقع دائما هو الشرعية في نظر البعض ، وما يعارض هذا باطل صراح ! ! !
8 - النبي يخلع ألقاب الخليفة على علي الخليفة هو ولي المؤمنين ، وقد أعلن النبي وقال لعلي ( أنت ولي كل مؤمن بعدي ) مسند الطيالسي مجلد 11 صفحة 360 ، والرياض النضرة مجلد 2 صفحة 203 ، وتاريخ بغداد للخطيب مجلد 4 صفحة 239 ، وكنز العمال مجلد 15 صفحة 114 ، ومجلد 12 صفحة 221 ، وصحيح الترمذي مجلد 13 صفحة 165 ومسند أحمد مجلد 4 صفحة 437 ، ومستدرك الحاكم مجلد 3 صفحة 110 ، وخصائص النسائي صفحة 16 و 29 ، وحلية الأولياء مجلد 6 صفحة 294 وأعلن النبي ولاية علي لأفراد ومجموعات ، ثم لجمع يزيد على ماءة ألف نسمة يوم غدير خم ، وهنأه الأصحاب بالولاية وعلى رأسهم عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) . راجع شواهد التنزيل مجلد 1 صفحة 157 ، ومسند أحمد مجلد 2 صفحة 281 ، وسنن ابن ماجة - باب فضائل علي ، والرياض النضرة مجلد 2 صفحة 169

224

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست