responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 134


< فهرس الموضوعات > 15 - رواة عن الجامعة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 16 - من رأي كتاب علي من أصحاب الأئمة .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 17 - أهل البيت عند رفع الحصار عن الحديث .
< / فهرس الموضوعات > 15 - رواة عن الجامعة جاء في كتاب الكافي مجلد 7 صفحة 40 ، وكتاب من لا يحضره الفقيه مجلد 4 صفحة 151 ، ومعاني الأخبار صفحة 217 ، والتهذيب للشيخ الطوسي مجلد 9 صفحة 211 ، والوسائل مجلد 12 صفحة 450 : إن أول من روى عن كتاب الإمام علي مباشرة هو الإمام علي بن الحسين ، وروى من بعده الإمام الباقر كما في الخصال صفحة 124 ، وثواب الأعمال وعقاب الأعمال صفحة 261 ، وكلاهما للشيخ الصدوق ، والوسائل مجلد 16 صفحة 119 . . . إلخ . راجع معالم المدرستين مجلد 2 صفحة 335 وما فوق .
16 - من رأى كتاب علي من أصحاب الأئمة رأى كتاب علي جمع من أصحاب الأئمة يمتنع عقلا اجتماعهم على الكذب . راجع الإستبصار مجلد 2 صفحة 283 ، والتهذيب مجلد 8 صفحة 81 - 82 ، والوسائل مجلد 5 صفحة 375 ، وميراث الفرض الكافي مجلد 7 صفحة 136 ، ومن لا يحضره الفقيه مجلد 4 صفحة 225 ، والوسائل مجلد 9 صفحة 82 ، وبصائر الدرجات صفحة 144 و 165 و 162 و 145 ، والكافي مجلد 7 صفحة 142 والتهذيب مجلد 9 صفحة 308 . . . الخ . ، ومعالم المدرستين مجلد 2 صفحة 335 وما فوق .
17 - أهل البيت عند رفع الحصار عن الحديث بينا أن الحكام قد فرضوا الحصار على أحاديث رسول الله ، ومنعوا كتابتها وتداولها ، واستمر هذا الحصار 95 عاما ثم صدر قرار حكومي عن الخليفة عمر بن عبد العزيز برفع الحصار وكتابة وتداول أحاديث الرسول ، فتقبل الناس القرار مكرهين ، وبدأوا يستذكرون أحاديث رسول الله بعد مقاطعة دامت 95 عاما ، وبعد 95 عاما من صدورها عن الرسول كان بإمكانهم أن يرجعوا لأهل البيت ، وأن يتلقوا علما يقينيا منهم ، ولكن لم يفعلوا ، لأن سياسة الدولة تمنع ذلك ، لأسباب أوردنا بعضها .

134

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست