يسير : ثم هو عربي ( 27 ) وله التجوز ( 28 ) ، أليس هو القائل : " تأتي البقرة وآل عمران كأنهما غمامتان أو فرقان من طير صاف " ( 29 ) ، " ويؤتى بالموت في صورة كبش أملح فيذبح " ( 30 ) ؟ ! .
فإن قيل لم سكت السلف عن تفسير الأحاديث وقالوا : أمروها كما جاءت ( 31 ) ؟