responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1189


11529 عن الزهري أن عمر بن الخطاب قال : إن جاء خمس العراق لا أدع هاشمياً إلا زوجته ، ومن لا جاريه له أخدمته .
< فهرس الموضوعات > وأدان الشافعي مصادرة أبي بكر وعمر لخمس أهل البيت ! !
< / فهرس الموضوعات > وأدان الشافعي مصادرة أبي بكر وعمر لخمس أهل البيت ! !
- كتاب المسند / / 120 : أخبرنا إبراهيم بن محمَّد عن مطر الوراق ورجل لم يسمه كلاهما عن الحكم بن عتيبة عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : لقيت علياً رضي الله عنه عند أحجار الزيت فقلت له بأبي أنت وأمي ما فعل أبو بكر وعمر في حقكم أهل البيت من الخمس ؟ فقال علي رضي الله عنه : أما أبو بكر فلم يكن في زمانه أخماس وما كان فقد أوفاناه وأما عمر فلم يزل يعطيناه حتى جاءه مال السوس والأهواز أو قال الأهواز أو قال فارس أنا أشك يعني الشافعي رضي الله عنه فقال في حديث مطر وحديث الآخر فقال في المسلمين خلة فإن أحببتم تركتم حقكم فجعلناه في حلة المسلمين حتى يأتينا مال فأوفيكم حقكم منه فقال العباس لعليٍّ لا تطمعه في حقِّنا فقلت له يا أبا الفضل ألسنا أحق من أجاب أمير المؤمنين ودفع خلة المسلمين فتوفي عمر رضي الله عنه قبل أن يأتيه مال فيقضيناه !
وقال الحكم في حديث مطر والآخر إن عمر قال لكم حق ولا يبلغ علمي إذ كثر أن يكون لكم كله فإن شئتم أعطيتكم منه بقدر ما أرى لكم فأبينا عليه إلا كله فأبى أن يعطينا كله .
< فهرس الموضوعات > وأدان ابن قدامة مصادرة أبي بكر وعمر لخمس أهل البيت ! !
< / فهرس الموضوعات > وأدان ابن قدامة مصادرة أبي بكر وعمر لخمس أهل البيت ! !
- المغني : 7 / 300 : ( الفصل الرابع ) إن الخمس يقسم على خمسة أسهم وبهذا قال عطاء ومجاهد والشعبي والنخعي وقتادة وابن جريج والشافعي وقيل يقسم على ستة : سهم لله وسهم لرسوله لظاهر قوله تعالى ( واعلموا إنما غنمتم من شيء فإن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ) فعد ستة وجعل الله تعالى لنفسه سهماً سادساً وهو مردود على عباد الله أهل الحاجة .
وقال أبو العالية سهم الله عزَّ وجلَّ هو أنه إذا عزل الخمس ضرب بيده فما قبض عليه من شيء جعله للكعبة فهو الذي سمي لله لا تجعلوا له نصيباً فإن لله الدنيا والآخرة ثم يقسم بقية السهم الذي عزله على خمسة أسهم .
وروي عن الحسن وقتادة في سهم ذي القربى كانت طعمة لرسول الله ( ص ) في حياته فلما توفي حمل عليه أبو بكر وعمر في سبيل الله .

1189

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست