responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1188


عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
< فهرس الموضوعات > أبو بكر يعلن ندمه للهجوم على بيت فاطمة . . وعمر لم يندم ! !
< / فهرس الموضوعات > أبو بكر يعلن ندمه للهجوم على بيت فاطمة . . وعمر لم يندم ! !
- تاريخ اليعقوبي : 2 / 136 : واعتل أبو بكر في جمادى الآخرة سنة 13 . فلما اشتدت به العلة عهد إلى عمر بن الخطاب ( . فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلاصالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ، قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الأمر وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيراً خيراً مني أميراً ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب ، وليتني لم أحرق الفجاءة السلمي ، إما أن أكون قتلته سريحاً أو أطلقته نجيحاً ، والثلاث التي ليت أني كنت فعلتها ، فليتني قدمت الأشعث بن قيس لضرب عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لايرى شيئاً من الشرِّ إلا أعان عليه ، وليت أني بعثت أبا عبيدة إلى المغرب وعمر إلى أرض المشرق فأكون قدمت يدي في سبيل الله ، وليت أني ما بعثت خالد بن الوليد إلى بزاخة ، ولكن خرجت فكنت ردءاً له في سبيل الله . والثلاث التي وودت أني سألت رسول الله عنهن : فلمن هذا الأمر ، فلا ينازعه فيه ، وهل للأنصار فيه من شيء ، وعن العمة والخالة أتورثان أو لا ترثان ! !
< فهرس الموضوعات > وهل كان عمر يحبهم ويصلي عليهم في صلاته عندما صادر كل أموالهم ليركعهم ؟ !
< / فهرس الموضوعات > وهل كان عمر يحبهم ويصلي عليهم في صلاته عندما صادر كل أموالهم ليركعهم ؟ !
- كنز العمال : 4 / 516 :
11527 عن يزيد بن هرمز أن نجدة كتب إلى ابن عباس يسأله عن سهم ذوي القربى ؟ فكتب إليه : إنه لنا وقد كان عمر دعانا لننكح منه أيامى ونخدم منه عائلنا ونعطي منه الغارمين منا ، فأبينا عليه إلا أن يسلمه لنا كله ، وأبى ذلك عمر علينا . ( أبو عبيد وابن الأنباري في المصاحف ) .
11528 عن ابن عباس قال : كان عمر يعطينا من الخمس نحواً مما كان يرى أنه لنا فرغبنا من ذلك ، فقلنا حق ذوي القربى خمس الخمس فقال عمر : إنما جعل الله الخمس في أصناف سماها فأسعدهم بها أكثرهم عدداً وأشدهم فاقة فأخذ منا ناس وتركه ناس . ( أبو عبيد ) .

1188

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست