- تاريخ المدينة : 1 / 11 : حدثنا موسى بن مروان البرقي قال ، حدثنا محمد بن حرب الخولاني ، عن الزبيري ، عن الزهري ، عن السائب بن يزيد : أنه لم يكن قص على عهد رسول الله ( ص ) وأبي بكر رضي الله عنه ، كان أول من قص تميم الداري رضي الله عنه . استأذن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه أن يقص على الناس قائما ، فأذن له عمر رضي الله عنه !
< فهرس الموضوعات > وحضر عمر مجلس تميم تأييداً له . . وأراد أن يسأله لكن كره قطع محاضرته ! !
< / فهرس الموضوعات > وحضر عمر مجلس تميم تأييداً له . . وأراد أن يسأله لكن كره قطع محاضرته ! !
- تاريخ المدينة : 1 / 12 : حدثنا أبو عاصم عن ابن أبي رواد ، عن نافع : أن تميماً الداري رضي الله عنه استأذن عمر رضي الله عنه في القصص فقال : إني أخاف أن يجعلك الله تحت أقدامهم . وقال أبو عاصم مرة : إنه الذبح ، وأشار إلى حلقه . فقال : إن لي فيه نية ، وأرجوا أن أوجر فيه . فأذن له ، قال : وجلس إليه هو وابن عباس رضي الله عنهما . وقال أبو عاصم مرة : وجلس إليه في أصحابه وهو يقص ، فسمعه يقول : " إياك وزلة العالم " فأراد أن يسأله عنها ، فكره أن يقطع به . قال : وتحدث هو وابن عباس رضي الله عنهما وتميم يقص ، وقاما قبل أن يفرغ .
< فهرس الموضوعات > ثم أذن عمر بالقص لقصاص آخر . . كل يوم مرتين ! !
< / فهرس الموضوعات > ثم أذن عمر بالقص لقصاص آخر . . كل يوم مرتين ! !
- تاريخ المدينة : 1 / 12 : حدثنا محمد بن يحيى قال ، أخبرني عبد العزيز بن عمران ، عن محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير ، عن عطاء بن أبي رباح قال : أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه عبيد بن عمير أن يذكر الناس بعد الصبح وبعد العصر في مسجد رسول الله ( ص ) بالمدينة ، فلم يزل ذلك جارياً إلى اليوم .
< فهرس الموضوعات > وقالوا : عمر مبرأ من القص والقصاصين . . والحق على معاوية ! !
< / فهرس الموضوعات > وقالوا : عمر مبرأ من القص والقصاصين . . والحق على معاوية ! !
- تاريخ المدينة : 1 / 11 : حدثنا محمد بن يحيى ، عن إسحاق بن عبد الله ، عن عبيد الله بن عمر ، عن نافع وغيره من أهل العلم : أنه لم يكن يقص في زمن النبيِّ ( ص ) ولا أبي بكر ولا عمر رضي الله عنهما ، وإنما كان القصص حديثا أحدثه معاوية رضي الله عنه حين كانت الفتنة ! ! وراجع ابن ماجة : 2 / 1235 ووفاء الوفا : 1 / 154 < فهرس الموضوعات > أحاديث تميم الداري عن الجساسة واالدجال ملأت الصِّحاح ! !
< / فهرس الموضوعات > أحاديث تميم الداري عن الجساسة واالدجال ملأت الصِّحاح ! !