( والشاهد الآخر هز الجذع اليابس ، فسقط رطبا جنيا ) أي ، الشاهد الآخر على البراءة وكونه نبيا من عند الله ، قوله لها : ( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ) . فهزت الجذع اليابس ، فتساقط التمر حال كونه رطبا جنيا .