responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 499


قوله ( ص 65 ، س 17 ) : « والعجب من الشيخ . . . » حيث استدل على مغايرة الوحدة ثم قال نعم يعرض لذلك الكثير وحدة وخصوصية .
قوله ( ص 65 ، س 18 ) : « عين متصلية » فإن الاتصال الوحداني عين الوحدة الشخصية في المتصل وإذا صار مفصولا صار هويتين .
قوله ( ص 66 ، س 1 ) : « جوهر عنده » إذ لو كان عرضا كان إما اتصالا إضافيا وهو نسبته وإما اتصال الجسم التعليمي فمعروضه أما الجوهر الفرد فهو فاحش وإما المجرد وهو أفحش وأما الهيولى فيلزم تقوم الجوهر بالعرض وتحصله به .
قوله : إفادة الواحد الحقيقي بتكراره العدد ( إلى آخره ) وكما أنه راسم الأعداد ومبديها فهو حادها ومفنيها مثالا لا فناء الحق الخلق .
قوله : « وتفصيل العدد مراتب الواحد » كان العدد يقول للواحد .
ظهور تو بمنست ووجود من از تو * فلست تظهر لولاي ولم أكن لولاك قوله ( ص 66 ، س 11 ) : « وكون الواحد نصف الاثنين . . . » فكما أن للواجب تعالى إضافة المبدعية إلى العقول والمخترعية إلى الأفلاك والملكوتية إلى العناصر والرازقية إلى المرزوقين والمالكية إلى المملوكين وهكذا فللواحد إضافة النصفية إلى الاثنين والثلثية إلى الثلاثة والربعية إلى الأربعة إلى نصف العشرية وربع العشرية للأربعين وكذا إضافة الراسمية والعادية وغيرهما ومن هنا يعلم أن الكسور التسعة من مقولة الإضافة لا من الكيف المختص بالكم لوجودها

499

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 499
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست