responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 266


عن آبائه عن امير المؤمنين ع قال لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يؤمن على الحكم ولا ينفذ في الفيء امر اللَّه فانه ان مات في ذلك المكان كان معينا لعدونا في حقّنا الخ وروي باسناده عن الاعمش عن الص ع قال والجهاد واجب مع امام عادل ومن قتل دون ماله فهو شهيد آه وروي الحسن بن علي بن شعبه في تحف العقول عن الرضا ع انه قال والجهاد واجب مع امام عادل ومن قاتل فقتل دون ماله ورحله ونفسه فهو شهيد ولا يحل قتل احد من الكفار في دار التقيه الا قاتل او باغ وذلك اذا لم تحذر على نفسك ولا اكل اموال الناس من المخالفين وغيرهم والتقية في دار التقيه واجبة ولا حنث على من حلف تقية يدفع بها ظلما عن نفسه اه < فهرس الموضوعات > الخامسة ان رسول اللَّه ص نهى عن قتل النساء والولدان في دار الحرب < / فهرس الموضوعات > الخامسة ان رسول اللَّه ص نهى عن قتل النساء والولدان في دار الحرب فصل روي هذا في في عن علي بن ابراهيم عن ابيه عن القسم بن محمد عن المنفري عن حفص بن غياث عن الص ع وعدم جواز قتلهم مما لا خلاف فيه كالمجنون والشيخ الفاني نعم لو قاتلوا او اترس بهم الكفّار جاز قتلهم بلا خلاف فيه بل عليه الاجماع في بعض الكتب < فهرس الموضوعات > السّادسة لا ينبغي للمسلمين ان يعذروا ولا يامروا بالعذر ولا يقاتلوا مع الذين عذروا < / فهرس الموضوعات > السّادسة لا ينبغي للمسلمين ان يعذروا ولا يامروا بالعذر ولا يقاتلوا مع الذين عذروا ولكنهم يقاتلون المشركين حيث وجدوهم ولا يجوز عليهم ما عاهد عليه الكفار فصل هذا رواه في في عن محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن يحيى عن طلحة بن زيد عن الص ع والمراد بالغدر القتل بغتة بعد الامان وتحريمه مما لا خلاف فيه فصل روي في في عن على بن ابراهيم عن ابيه عن على بن اسباط عن يعقوب بن سالم عن ابي الحسن العبدي عن سعد بن طريف عن الاصبغ بن نباته عن علي ع قال قال ع ذات يوم وهو يخطب على المنبر بالكوفه ايها الناس

266

نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست