responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 188


محمد عن ابن ابي نجران عن حماد بن عيسى عن حريز عن زراره عن الباقر ع عن رسول اللَّه ص والمراد بيان ماهية السجود شرعا فلا يحصل الامثال بالامر به حيثما ورد الا بالسجود على الاعظم السبعة وان كان في غير الصلوة فليت < فهرس الموضوعات > الرابعة لا صلوة لمن لم يصيب انفه ما يصيبه جبينه < / فهرس الموضوعات > الرابعة لا صلوة لمن لم يصيب انفه ما يصيبه جبينه فصل هذا رواه في في عن على بن ابراهيم عن ابيه عن عبد اللَّه بن المغيره عمن سمع ابا عبد اللَّه ع وبمعناه رواية عمّار عن جعفر عن ابيه عن علي ع وهما محمولان على الاستحباب وقد صرح الاصحاب باستحباب الارغام وفي رواية ابن مصارف وليس على الانف سجود والمراد نفي الوجوب < فهرس الموضوعات > باب التشهد < / فهرس الموضوعات > باب التشهد وفيه قواعد < فهرس الموضوعات > الاولى التشهد سنة ولا ينقض السنة الفريضة < / فهرس الموضوعات > الاولى التشهد سنة ولا ينقض السنة الفريضة فصل هذا مذكور في رواية زرارة الاتيه والمراد من السنة ما ثبت وجوبه من غير الكتاب والمراد بعدم نقض الفريضة بترك التشهد عدم بطلانها لو نسيه كما دل عليه كثير من الاخبار وقد علل فيها بان التشهد سنة أصل روي ق باسناده عن زراره عن ابي جعفر ع قال لا تعاد الصلوة الا من خمسة الطهور والوقت والقبله والركوع والسجود ثم قال القرابة سنة ولا ينقض السنة الفريضة فصل سياتي بيان لهذا الحديث في باب الخلل انش اه < فهرس الموضوعات > الثانية لا صلوة الا وفيها تشهد اما مرة واما مرتين < / فهرس الموضوعات > الثانية لا صلوة الا وفيها تشهد اما مرة واما مرتين فصل ربما يحكى عن جمع من العامة القول بعدم وجوب التشهد الاول في الثلاثيه والرباعيه وعن ابي حنيفه انه لا يجب شيء من التشهدين وان وجب الجلوس بقدرهما وعن الثورى عدم وجوب شيء من التشهد والجلوس وضعف هذه الاراء واضح بعد ما ثبت

188

نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست