responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 186


الرجل في الفريضة بفاتحة الكتاب في الركعتين الاولين اذا ما اعجلت به حاجة او تخوف شيئا اه فصل يستثنى من الحكم المذكور صلوة المأموم اذا لم يكن مسبوقا مع سماعة صوت الامام ولو همهمة في الجهرية ومطلق في الاخفاتية وكذا في الاخيرتين اذله ان يصمت فلا يقرء ولا يسبح على الاقوى ولكن المشهور انه يقرء او يسبح فلا استثناء وكذا مع النسيان < فهرس الموضوعات > السّابعة العدول جائز في كل السور ما لم يتجاوز النصف الا في التوحيد والجحد < / فهرس الموضوعات > السّابعة العدول جائز في كل السور ما لم يتجاوز النصف الا في التوحيد والجحد أصل روي خ باسناده عن الحسين بن سعيد عن محمد بن ابي عمير عن عبد اللَّه بن بكير عن عبيد بن زراره عن الص ع في الرجل يريد ان يقرء السورة فيقرء غيرها قال له ان يرجع ما بينه وبين ان يقرء ثلثيها اه وروي في في عن الحسين بن محمد عن عبد اللَّه بن عامر عن على بن مهزيار عن فضالة بن ايوب عن الحسين بن عثمان عن عمرو بن ابي نصر قال قلت لابي عبد اللَّه ع الرجل يقوم في الصلوة فيريد ان يقرء سورة فيقرء * ( قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ ) * و * ( قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ ) * اه وفي رواية الحلبي ومن افتتح سورة ثم بداله ان يرجع في سورة غيرها فلا بأس الا * ( قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ ) * ولا يرجع منها الى غيرها وكك * ( قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ ) * اه < فهرس الموضوعات > الثّامنة البسملة جزء من السور كلها الَّا البراءة < / فهرس الموضوعات > الثّامنة البسملة جزء من السور كلها الَّا البراءة فصل هذا متفق عليه بيننا وللعامة هنا اقوال متشتته وقد بينّا ضعفها في شرح النافع وغيره واخبارنا على ما ذهبنا اليه مستفيضة < فهرس الموضوعات > التاسعة السنة في صلوة النّهار بالاخفات وفي صلوة الليل بالاجهار < / فهرس الموضوعات > التاسعة السنة في صلوة النّهار بالاخفات وفي صلوة الليل بالاجهار فصل هذا بعينه رواه خ باسناده عن محمد بن على بن محبوب

186

نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست