responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 104


بارزة عن الصف اه وكذا للنوم على ما صرح به جماعة منهم العلامه الطباطبائى في منظومته قال وجاز للنوم وللجائز تيمما لقادر كالعاجز فقد روي ق مرسلا عن الص ع قال من تطهر ثم اوى الى فراشه بات وفراشه كمسجده فان ذكر انه ليس على وضوء فتيمم من دثاره كائنا ما كان لم يزل في صلوة ما ذكر اللَّه اه وكذا للخروج عن المسجدين المسجد الحرام ومسجد الرسول ص فقد روي في في عن محمد بن يحيى رفعه عن ابي حمزه عن الباقر ع قال اذا كان الرجل نائما في المسجد الحرام او مسجد الرسول ص فاحتلم فاصابته جنابة فلتيمم ولا يمر فى المسجد الا متيمما حتى يخرج منه ثم يغتسل وكك الحائض اذا اصابها الحيض تفعل ذلك ولا باس ان عرا في سائر المساجد ولا يجلس في شيء من المساجد اه < فهرس الموضوعات > باب النجاسات < / فهرس الموضوعات > باب النجاسات وفيه قواعد < فهرس الموضوعات > الأولى كل ذي نفس سائلة لا يؤكل لحمه فبوله وروثه ومنيّه نجس وان كانت عينه طاهره < / فهرس الموضوعات > الأولى كل ذي نفس سائلة لا يؤكل لحمه فبوله وروثه ومنيّه نجس وان كانت عينه طاهره فصل هذا مما تحقق الاجماع عليه من اصحابنا واستفاضت بل تواترت عليه حكايته منهم ووافقنا عليه اكثر مخالفينا بل لم يحك منهم مخالف سوى النخعي فقال بطهارة بول البهائم وان لم يؤكل لحمها والشافعي فقال في الجديد بطهارة المنيّ مطلقا أصل روي في في عن علي بن ابراهيم عن ابيه عن عبد الله بن المغيره عن عبد اللَّه بن سنان عن الص ع قال قال اغسل ثوبك من ابوال ما لا يؤكل لحمه اه وروي خ باسناده عن علي بن محمد عن عبد اللَّه بن سنان عن الص ع قال اغسل ثوبك من بول كل مالا يؤكل لحمه اه < فهرس الموضوعات > الثانية كل ما يؤكل لحمه مما له نفس سائلة فكل شيء منه طاهر الا دمه ومنيه < / فهرس الموضوعات > الثانية كل ما يؤكل لحمه مما له نفس سائلة فكل شيء منه طاهر الا دمه ومنيه فصل هذا هو المشهور

104

نام کتاب : مستقصى مدارك القواعد ومنتهى ضوابط الفوائد نویسنده : ملا حبيب الله الشريف الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست