responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الخمس نویسنده : الشيخ الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 181

إسم الكتاب : كتاب الخمس ( عدد الصفحات : 388)


ولده صلوات الله عليهم أجمعين ، فمن عجز فلم يقدر إلا على اليسير من المال ، فليدفع ذلك إلى الضعفاء من أهل بيتي من ولد الأئمة عليهم السلام ، فمن لم يقدر على ذلك ، فلشيعتهم ممن لا يأكل بهم الناس ولا يريد بهم إلا الله تعالى - إلى أن قال : - فهذه شروط الاسلام وما بقي أكثر " [1] .
< فهرس الموضوعات > الرواية الثامنة < / فهرس الموضوعات > الرواية الثامنة وما عن ابن بكير عن أبي عبد الله عليه السلام " قال : إني لآخذ من أحدكم الدرهم وأنا [2] أكثر أهل المدينة مالا ، ما أريد بذلك إلا أن تطهروا " [3] .
< فهرس الموضوعات > الرواية التاسعة < / فهرس الموضوعات > الرواية التاسعة وما ورد مستفيضا من أنه " لا يحل لأحد أن يشتري من الخمس شيئا حتى يصل إلينا حقنا " [4] .
< فهرس الموضوعات > الرواية العاشرة < / فهرس الموضوعات > الرواية العاشرة وما روي [5] عن بصائر الدرجات ، عن عمران ، عن موسى بن جعفر [6] ، قال : " قرأت عليه آية الخمس ، فقال : ما كان لله فهو لرسوله صلى الله عليه وآله ، وما ما كان لرسوله صلى الله عليه وآله فهو لنا ، ثم قال :
والله لقد يسر الله على المؤمنين أرزاقهم بخمسة دراهم ، جعلوا لربهم واحدا وأكلوا أربعة [7] ، ثم قال : هذا من حديثنا صعب مستصعب لا يعمل به



[1] الطرف : 11 ، والوسائل 6 : 386 ، الباب 4 من أبواب الأنفال ، الحديث 21 .
[2] في الوسائل : وإني لمن .
[3] الوسائل 6 : 337 ، الباب الأول من أبواب ما يجب فيه الخمس ، الحديث 3 .
[4] الوسائل 6 : 337 ، الباب الأول من أبواب ما يجب فيه الخمس ، الحديثان 4 و 5 ، و 378 ، الباب 3 من أبواب الأنفال ، الحديث 9 ، وغيرهما من الأبواب .
[5] في " ف " : وما ورد
[6] في المصدر والوسائل : عن عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عليه السلام ، وفي بصائر الدرجات : عن عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عن علي بن أسباط عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر عليه السلام . . إلى آخره .
[7] في الوسائل : أربعة أحلاء . وفي المصدر : أربعة حلالا .

181

نام کتاب : كتاب الخمس نویسنده : الشيخ الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست